المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ارتقاء اليقظة .......// عايده بدر


عايده بدر
05-21-2021, 08:30 PM
ارتقاء اليقظة

ها جئتك
ظل انتصف سماء صامتة
أكدس أصوات الموت
أعيرها لكل الثقوب المتخمة بالوحدة
في قمصان الليل

ها جئتك
في ارتقاء اليقظة
أناهض فيك ارتطام الروح
بتلال الوقت الخادع
في نثير بعثراتي اختزلتْ المدن حيرتها
تأملتُ ضباب وحدتي يصير مجازاً


ها جئتني
سماء تغرق أزرقها في ظلي
تحتوّي مدن خوفي
كلما علت وتيرة الانتظار ملامح المسافات

ها جئتني
تروي السؤال بماء العناق
تفتح أبواب التأمل
تتلو فوق عقيق شفتيَّ وِرد المغفرة
بصاخب همسك تسد فوهة البركان
هيأتني إشارات الصعود في مدارجك
أيقظتَ شهقتي
أسكنتَ وجهك حدقتي
صرتُ اللون المعتق في قصائدك

ها جئنا
في هسيس الوقت
نسير على حذر نحو غرفة القمر
فلا تستيقظ السماء من غرق الحلم
بخطواتي في براريك
بوشم أنفاسك في دربي
مضيت بي نحو سدرتك
بــــــــــــ
صمت مهيب



عايده بدر
21 ابريل 2021

تواتيت نصرالدين
05-21-2021, 09:11 PM
في ارتقاء اليقظة تسبح الأفكار لتصنع من معارج الأحلام سلما
من نور الكلمات . ما أروع هذا الإرتقاء بلغته ومعانية في توظيف
العبارة اشعرية المدهشة .
تحية تليق الأستاذة عائدة ودمت في رعاية الله وحفظه .

ابتسام السيد
05-21-2021, 09:37 PM
جميل ما قرأتُ...شاعرتنا الرقيقة

وجميل هو الغوص في حرفك الراقي من جديد

تقديري

أحلام المصري
05-21-2021, 09:46 PM
ارتقاء اليقظة

ها جئتك
ظل انتصف سماء صامتة
أكدس أصوات الموت
أعيرها لكل الثقوب المتخمة بالوحدة
في قمصان الليل

ها جئتك
في ارتقاء اليقظة
أناهض فيك ارتطام الروح
بتلال الوقت الخادع
في نثير بعثراتي اختزلتْ المدن حيرتها
تأملتُ ضباب وحدتي يصير مجازاً


ها جئتني
سماء تغرق أزرقها في ظلي
تحتوّي مدن خوفي
كلما علت وتيرة الانتظار ملامح المسافات

ها جئتني
تروي السؤال بماء العناق
تفتح أبواب التأمل
تتلو فوق عقيق شفتيَّ وِرد المغفرة
بصاخب همسك تسد فوهة البركان
هيأتني إشارات الصعود في مدارجك
أيقظتَ شهقتي
أسكنتَ وجهك حدقتي
صرتُ اللون المعتق في قصائدك

ها جئنا
في هسيس الوقت
نسير على حذر نحو غرفة القمر
فلا تستيقظ السماء من غرق الحلم
بخطواتي في براريك
بوشم أنفاسك في دربي
مضيت بي نحو سدرتك
بــــــــــــ
صمت مهيب



عايده بدر
21 ابريل 2021



بدأ الارتقاءُ عند افتتاح القصيدة ،
و نما متعاليا ،
حتى وصل قمته عند السدرة . . و الصمت المهيب !
.
.
هكذا اندماج المشاوير على درب اللقاء ، فتكتملُ يقظة الروح . .
و هنا اكتملت القصيدة ،
.
.
الغالية عايدة ،
جميلةٌ هي من بدايتها و حتى سدرتها . .
بلاغةٌ و مجازاتٌ تحلق في أعالي اللغة . .
أسعدني المرور في هذه اليقظة الراقية

تقبلي محبتي و كل التقدير


و مرحبا بعودتك يا حبيبة إلى نبعنا الغالي

عبد الكريم سمعون
05-23-2021, 03:17 PM
أحلى وأجمل وأعذب وأرق وأنقى روح دكتورتنا الغالية جدا حدا جدا عايدة
نص يفوق النقد والوصف ..رشاقة وسلاسة وتنامي وتصاعد في آن
ما أروعك يا أغلى الناس

محمد فتحي عوض الجيوسي
05-23-2021, 08:16 PM
سيدتي هذا نص مبهر رائع في غاية الرومانسية يفوح الشوق والحب منه نص اعتمد على مقطوعات صورية مكثفة حملت الاستعارة والمجاز هناك تشبيهات جميلة جدا النص يسير يتصاعد واضح في العاطفة والانتقال من حال لحال اعجبني جدا وأمر آخر (ها جئتك ظل=أم ظلا،والثانيه(ها جئتني سماء)=أم سماءً وأثبت النص

عمر مصلح
05-23-2021, 10:13 PM
ارتقاء اليقظة

ها جئتك
ظل انتصف سماء صامتة
أكدس أصوات الموت
أعيرها لكل الثقوب المتخمة بالوحدة
في قمصان الليل

ها جئتك
في ارتقاء اليقظة
أناهض فيك ارتطام الروح
بتلال الوقت الخادع
في نثير بعثراتي اختزلتْ المدن حيرتها
تأملتُ ضباب وحدتي يصير مجازاً


ها جئتني
سماء تغرق أزرقها في ظلي
تحتوّي مدن خوفي
كلما علت وتيرة الانتظار ملامح المسافات

ها جئتني
تروي السؤال بماء العناق
تفتح أبواب التأمل
تتلو فوق عقيق شفتيَّ وِرد المغفرة
بصاخب همسك تسد فوهة البركان
هيأتني إشارات الصعود في مدارجك
أيقظتَ شهقتي
أسكنتَ وجهك حدقتي
صرتُ اللون المعتق في قصائدك

ها جئنا
في هسيس الوقت
نسير على حذر نحو غرفة القمر
فلا تستيقظ السماء من غرق الحلم
بخطواتي في براريك
بوشم أنفاسك في دربي
مضيت بي نحو سدرتك
بــــــــــــ
صمت مهيب



عايده بدر
21 ابريل 2021


ها جـئـتـك
ها جئتني
ها جـئـنــا
بهذه الإيماءات..
أعلنت الشاعرة عن حوزتها لمفاتيح المغاليق، بعد أن أخلصت الأقفال لوظيفتها.
وكررتها مرتين، ولم تقلها ثلاثاً، خشية الوقوع في اللون الصريح المُعلَن.. فجاءت ظلاً، حتى اختزلت المدنُ حيرتها، حين داهمها الضباب.
ثم نادت بأعلى صمتها.. ها جئتني، ولكن صار الوقت مقصلة تقطع رؤوس بنات الأفكار.
صَرَخَت بصمت أعلى، ولكن لن يُسكت الصمتُ كل هذا الصراخ.
فانبرى صوت من أبعد فنار.. لقد سكنت صورته الحَدَقة، لكن الصدى تكسّر على وجه الموج.
فانتَبَهت بعد إغفاءة نشوة، أن الموج مجرد كثبان رملية.
حينها.. أودعت المفاتيح في جيب اليقظة.

هذا ما همس لي به النص ذات وشاية.

عايده بدر
05-24-2021, 09:12 AM
في ارتقاء اليقظة تسبح الأفكار لتصنع من معارج الأحلام سلما
من نور الكلمات . ما أروع هذا الإرتقاء بلغته ومعانية في توظيف
العبارة اشعرية المدهشة .
تحية تليق الأستاذة عائدة ودمت في رعاية الله وحفظه .


وفي حضور روحك الراقية شاعرنا القدير
أ.تواتيت نصر الدين
كم شمس تتفتح للحرف فيزهر
أسعدني تثمينك للحرف هنا وشهادة أعتز بها
تقبل كل تقديري واعتزازي برقيك
ومودتي
عايده

عايده بدر
05-26-2021, 02:05 AM
جميل ما قرأتُ...شاعرتنا الرقيقة

وجميل هو الغوص في حرفك الراقي من جديد

تقديري


بل الأجمل دائما حضور الانقياء
وروح النقية الغالية ابتسام الحبيبة
لبصمة ضوئك كل امتناني ومحبتي الدائمة
عايده

ألبير ذبيان
05-27-2021, 11:49 AM
نص جميل بعد غياب أثرى المكان

سلمت حواسكم أديبتنا القديرة ودمتم بخير وألق

عايده بدر
06-01-2021, 04:51 PM
بدأ الارتقاءُ عند افتتاح القصيدة ،
و نما متعاليا ،
حتى وصل قمته عند السدرة . . و الصمت المهيب !
.
.
هكذا اندماج المشاوير على درب اللقاء ، فتكتملُ يقظة الروح . .
و هنا اكتملت القصيدة ،
.
.
الغالية عايدة ،
جميلةٌ هي من بدايتها و حتى سدرتها . .
بلاغةٌ و مجازاتٌ تحلق في أعالي اللغة . .
أسعدني المرور في هذه اليقظة الراقية

تقبلي محبتي و كل التقدير


و مرحبا بعودتك يا حبيبة إلى نبعنا الغالي




أحلام الحبيبة
تصحبين الشمس في كل حضور لك في الحرف
تنثرين الجمال مع كل قراءة تتفتح فيها زهور الحرف
لروحك الغالية كامل محبتي وتقديري
واعتزازي الدائم بحضورك وقراءتك وبصمات نورك
تسلمين غاليتي لترحيبك الجميل
تقبلي محبتي الدائمة وكل اعتزازي وتقديري
عايده

عايده بدر
06-01-2021, 04:55 PM
أحلى وأجمل وأعذب وأرق وأنقى روح دكتورتنا الغالية جدا حدا جدا عايدة
نص يفوق النقد والوصف ..رشاقة وسلاسة وتنامي وتصاعد في آن
ما أروعك يا أغلى الناس


وما أرقى حضورك القيم وهذه الشمس في يمينك
شاعرنا الراقي الصديق العزيز كريم سمعون
أخجلتم تواضعنا أيها الرائع بحضورك وكلماتك وترحيبك الراقي
سلمت ودامت لروحك الراقية نبض الرقي والجمال
تقبل تقديري الدائم ومودتي
عايده

عايده بدر
06-02-2021, 11:51 PM
سيدتي هذا نص مبهر رائع في غاية الرومانسية يفوح الشوق والحب منه نص اعتمد على مقطوعات صورية مكثفة حملت الاستعارة والمجاز هناك تشبيهات جميلة جدا النص يسير يتصاعد واضح في العاطفة والانتقال من حال لحال اعجبني جدا وأمر آخر (ها جئتك ظل=أم ظلا،والثانيه(ها جئتني سماء)=أم سماءً وأثبت النص


شاعرنا المبدع الراقي
أ.محمد فتحي عوض الجيوسي
أتوقف أمام روحك الراقية التي استقبلت الحرف ورفعته إلى سماء النور
وبتلك الرؤيا التي منحتها للنص بقراءتك الراقية فازدان منه الحرف
أنتبه لملاحظاتك مبدعنا الراقي وممتنة كثيراً تنبيهي إليها
تقبل كل تقديري واحترامي ومودتي
عايده

عايده بدر
06-13-2021, 01:55 AM
ها جـئـتـك
ها جئتني
ها جـئـنــا
بهذه الإيماءات..
أعلنت الشاعرة عن حوزتها لمفاتيح المغاليق، بعد أن أخلصت الأقفال لوظيفتها.
وكررتها مرتين، ولم تقلها ثلاثاً، خشية الوقوع في اللون الصريح المُعلَن.. فجاءت ظلاً، حتى اختزلت المدنُ حيرتها، حين داهمها الضباب.
ثم نادت بأعلى صمتها.. ها جئتني، ولكن صار الوقت مقصلة تقطع رؤوس بنات الأفكار.
صَرَخَت بصمت أعلى، ولكن لن يُسكت الصمتُ كل هذا الصراخ.
فانبرى صوت من أبعد فنار.. لقد سكنت صورته الحَدَقة، لكن الصدى تكسّر على وجه الموج.
فانتَبَهت بعد إغفاءة نشوة، أن الموج مجرد كثبان رملية.
حينها.. أودعت المفاتيح في جيب اليقظة.

هذا ما همس لي به النص ذات وشاية.



الشاعر القدير الأستاذ عمر مصلح
امتناني كبير لبصمة الضوء التي توجت بها قصيدتي
والقراءة الرقية التي فتحت أبواب الشمس للحرف
تقبل امتناني لحضورك الوارف وخالص تقديري
عايده

عايده بدر
06-24-2021, 10:15 PM
نص جميل بعد غياب أثرى المكان

سلمت حواسكم أديبتنا القديرة ودمتم بخير وألق


شاعرنا الراقي القدير أ.ألبير ذبيان
سعادة للحرف هذا الحضور الراقي
وبصمة النور التي تركتها هنا فأشرقت معها الحروف
لروحك الراقية كل تقديري ومودتي واعتزازي برقيك
عايده

أحمد علي
09-11-2021, 02:05 AM
ارتقاء اليقظة

والعتبة الجذابة التي تدخل القاريء لجو النص سريعا
وتمهد لصعود اليقظة في حضور من نهوى وننتظر .

الفقرة الافتتاحية :

حيث المدخل الاستهلالي الرشيق الذي يرسم لوحة حية ناطقة فيها لون السماء وأنين الظل ،
وتتعالى فيها
أصوات الموت حين تتهيء لتندفع نحو قاع الأكياس بفعل قوة دافعة قوية تستعد لتفجر الموت
فـ تنبثق منه الحياة من جديد مع فجر لقاء طال انتظاره ..
ليندفع القاريء صوب النص ،
في محاولة لاستكشاف ما قد يحدث ..
صور بلاغية واستعارات مكنية ولا أروع على سبيل المثال :
ظل انتصف سماء صامتة
تشبيه للظل - الذي هو أصلا تشبيه للبطلة - بالشمس ربما التي في منتصف سماء صامتة
في صورة حُمِّلت حمولة ثقيلة بمجاز واستعارة بليغة ..
والتي تعبر عن كنز من أدوات البلاغة التي تتمتع بها الكاتبة ..
والفقرة كلها تعج باستعارات وتشبيهات فائقة الروعة ،
الثقوب المتخمة بالوحدة ، أنسنة جميلة ،
قمصان الليل .. تشبيه رائع ..



تقول الكاتبة :

ها جئتك
ظل انتصف سماء صامتة
أكدس أصوات الموت
أعيرها لكل الثقوب المتخمة بالوحدة
في قمصان الليل


ما تزال تتمسك بطرف خيط الأمل حيث تبدأ ثورتها على طول الوقت المخادع أثناء الانتظار القاتل ،
فالوقت يمضي ببطء ، رتابة وملل في غياب من نريد ،
ذلك الوقت الممتد يرهق الروح ويدمي القلوب ..
يبعثر الوجدان ويشعل الوجد اشتياقا ..
تحاول الكاتبة تقريب الصورة حيث تجتر خلفها أنين الماضي والترقب القاتل، والذي تسقطه واحدا تلو الآخر في طريقها
للقاء من تهوى فـ يساقط الألم ،الحيرة والملل منها كلما تقدمت صوبه ..

ها جئتك ،،، تكرار تعمدته الكاتبة لتؤكد سمو الهدف واقتراب الحصول على ثمرة الصبر ،
وكذلك تبين حجم المعاناة بدون الطرف الآخر الذي تقول الحروف لنا عنه ،
أنه النور وأنه الماحي لكل الجراحات والمطبب للروح المعذبة انتظارا ..

تقول الكاتبة :
ها جئتك
في ارتقاء اليقظة
أناهض فيك ارتطام الروح
بتلال الوقت الخادع
في نثير بعثراتي اختزلتْ المدن حيرتها
تأملتُ ضباب وحدتي يصير مجازاً

لقاء ..!
ويبدأ أيضا اللقاء .. بفرحة ضمنية ومناداة رقيقة واستهلال يوضح التشابه والتعادل في المشاعر ..
مشاعر متبادلة ، وقسمة بالعدل تقررها الكاتبة عندما استخدمت ( ها جئتك )... لنفسها
ثم ( ها جئتني ) له ..
وربما لو استخدمت الكاتبة (ها قد جئتك ، ها قد جئتني ) لمزيد من التأكيد كان أفضل ..
وربما تم الحذف للتخفيف ،
بالطبع الصور والاستعارات والمجازات كانت حيوية ورائعة في الفقرة كـ كل
منها : ( كلما علت وتيرة الانتظار ملامح المسافات ..)

ها جئتني
سماء تغرق أزرقها في ظلي
تحتوّي مدن خوفي
كلما علت وتيرة الانتظار ملامح المسافات

وتواصل الكاتبة توزيع القسمة بالعدل فتبدأ الفقرة التالية أيضا بـ ( ها جئتني )
لتؤكد ظني كقاريء أنها تريد ارسال رسالة مفادها التساوي والانسجام في المشاعر المتبادلة بين الطرفين
وردود الفعل ودرجة امتزاج وارتباط كبيرين بينهما ..
وعندما يجيئها هو ، ينفجر الربيع على وجهها وتتفح زهور قلبها ويحل فصل الذوبان ليغطي دفء المشاعر
وجه الأرض حولهما .. ويستمر توهج الحالة الوجدانية في الفقرة لتصل للذروة ..
حيث قمة الرومانسية واشتعال اللقاء ..

تقول الكاتبة :
ها جئتني
تروي السؤال بماء العناق
تفتح أبواب التأمل
تتلو فوق عقيق شفتيَّ وِرد المغفرة
بصاخب همسك تسد فوهة البركان
هيأتني إشارات الصعود في مدارجك
أيقظتَ شهقتي
أسكنتَ وجهك حدقتي
صرتُ اللون المعتق في قصائدك

القفلة :
جاءت القفلة بشكل يفاجيء القاريء ..
تدخلت القفلة عندما بلغ النص ذروته ،
وكأنها الديك الذي صاح لتسكت شهرزاد عن الكلام المباح ، إن جاز التعبير ..
وهنا تعلن الكاتبة من خلال عبارة ( ها جئنا )
تثبيت نظرية الامتزاج والتعادل في ثورة الحب والوجدان
والعاطفة المتبادلة ،
لتؤكد رؤيتي في قراءة ( ها جئتك ، ها جئتني ، ) بها جئنا ..




تقول الكاتبة :


ها جئنا
في هسيس الوقت
نسير على حذر نحو غرفة القمر
فلا تستيقظ السماء من غرق الحلم
بخطواتي في براريك
بوشم أنفاسك في دربي
مضيت بي نحو سدرتك
بــــــــــــ
صمت مهيب



نص رائع د. عايده

تحياتي وتقديري

عواطف عبداللطيف
11-05-2021, 01:05 PM
في ارتقاء اليقظة
تعاظم الشوق على دروب اللقاء فحلقت الحروف لتملأ المدى

لقلبك البهاء
محبتي