نقطة.. راس سطر

[عمر مصلح]

لبعض أدعياء الدين

1- "جائزةُ نوبل أَشبهُ بطوقِ نجاةٍ يُلقى به إلى شخصٍ وصلَ بر الأمان ولم يعد عليه من خطر"
هذا ماقاله ألفيلسوف والكاتب المسرحي (برناردشو) وهو أول من رفض هذه الجائزة.
2- ثم تبعه (بوريس باسترناك) آلروائي الكبير مؤلف (دكتور زيڤاكو) وهوثاني من رفض ذات الجائزة.
3- ألكاتب والفيلسوف (جان بول سارتر) هو الثالث في قائمة الرافضين لجائزة نوبل وهو رائد من رواد المدرسة الوجودية في الفلسفة كاتب (الوجود والعدم)و (الوجودية).

"سالفتنه مالهه رباط"

[عواطف عبداللطيف]

رباط السالفة (الكمال لله وحده )
ومنكم نتعلم

[عمر مصلح]

رباط السالفة (الكمال لله وحده )
ومنكم نتعلم

لله الكمال.. بلا شك ولا يب.
ولكني أسأل من سرق البلاد وسبى العباد باسم الدين..
هل سترفضون جائزة بقيمة ألف دينار، حتى ولو كانت من صهيوني؟.
(مو گتلچ سالفتي مالها ربّاط ليش تحچّيني).

لك محبة خالصة وعظيم تقدير.

[عمر مصلح]

لله الكمال.. بلا شك ولا يب.
ولكني أسأل من سرق البلاد وسبى العباد باسم الدين..
هل سترفضون جائزة بقيمة ألف دينار، حتى ولو كانت من صهيوني؟.
(مو گتلچ سالفتي مالها ربّاط ليش تحچّيني).

لك محبة خالصة وعظيم تقدير.

[هديل الدليمي]

1- "جائزةُ نوبل أَشبهُ بطوقِ نجاةٍ يُلقى به إلى شخصٍ وصلَ بر الأمان ولم يعد عليه من خطر"
هذا ماقاله ألفيلسوف والكاتب المسرحي (برناردشو) وهو أول من رفض هذه الجائزة.

الجائزة مشروع تكريم وتهنئة على الوصول.. ولا أجد مبررا لرفضها
تبقى وجهة نظر تخصّهم
أما ساستنا المبدعين فلا ضمير ولا كرامة والحمد لله
أصلح الله الحال

[عمر مصلح]

الجائزة مشروع تكريم وتهنئة على الوصول.. ولا أجد مبررا لرفضها
تبقى وجهة نظر تخصّهم
أما ساستنا المبدعين فلا ضمير ولا كرامة والحمد لله
أصلح الله الحال

والحمد لله هذه أضحكتني كون استخدامها جاء بطريقة محشوة بالكراهية، ويحق لك طبعاً
أما أسباب الرفض، فقد كانت إحداها أن الجائزة منحت لصهيوني من قبل، ولا تشرّف.
لكن (الجماعة والحمد لله) لا تعني لهم القضية شيئا.
اعتزازي الكبير سيدتي.

[أحلام المصري]

لبعض أدعياء الدين

1- "جائزةُ نوبل أَشبهُ بطوقِ نجاةٍ يُلقى به إلى شخصٍ وصلَ بر الأمان ولم يعد عليه من خطر"
هذا ماقاله ألفيلسوف والكاتب المسرحي (برناردشو) وهو أول من رفض هذه الجائزة.
2- ثم تبعه (بوريس باسترناك) آلروائي الكبير مؤلف (دكتور زيڤاكو) وهوثاني من رفض ذات الجائزة.
3- ألكاتب والفيلسوف (جان بول سارتر) هو الثالث في قائمة الرافضين لجائزة نوبل وهو رائد من رواد المدرسة الوجودية في الفلسفة كاتب (الوجود والعدم)و (الوجودية).

"سالفتنه مالهه رباط"


جائزة نوبل ليست سوى أداة من أدوات السياسة في يد مدير الملعب،
تمنح لمن يشاء،
و تمنع عمن يشاء.
و أنا أراها من وجهة نظر برنارد شو،
فعلا، أعتبرها كذلك نوعا من السطو على النجاح، و اقتناصه من أصحابه، ليظل اسم نوبل ملازما دوما للنجاح،
إنه دهاء و ليس كرما و لا تكريما.
تقديري مبدعنا،
و طابت أوقاتك

[عمر مصلح]

جائزة نوبل ليست سوى أداة من أدوات السياسة في يد مدير الملعب،
تمنح لمن يشاء،
و تمنع عمن يشاء.
و أنا أراها من وجهة نظر برنارد شو،
فعلا، أعتبرها كذلك نوعا من السطو على النجاح، و اقتناصه من أصحابه، ليظل اسم نوبل ملازما دوما للنجاح،
إنه دهاء و ليس كرما و لا تكريما.
تقديري مبدعنا،
و طابت أوقاتك

أ. أحلام المحترمة
ورد في تعقيبكم مامعناه أنها غير بريئة ومعاييرها خاضعة لغايات أبعد مما نتصور.
ولا أريد توضيح أو إثارة موضوع قد يقيم الدنيا ولا يقعدها، ولكني أشير إلى التحقق من نتاج ودور نشر وغايات بعض من منحت لهم هذه الجائزة، وستتأكدين من أن سارتر وباستررناك وشو كانوا على حق، ولهم العزة والرفعة في هذا الموقف.
لك وافر التقدير.