مشاهدة النسخة كاملة : وجع الصُّور
عواطف عبداللطيف
06-26-2021, 05:07 AM
وجع الصُّور
\
مِنْ زَوَّرَ
وَنَافَقَ
وَمَنْ سَرَّقْ
وَسَارَ فِي دَرْبِ الخِيَانَةِ مرواغاً كُلَّ الفِرَقْ
فَقَدْ كَبَّرْ....
وَصَارَ عُنْوَان الحِكَايَةِ وَالصُّورْ
وَمَنْ بَقَّى مُحافظاً
فَقَدْ رَحَل بِلَا أثَرْ
\
عواطف عبداللطيف
25\6\2021
منوبية كامل الغضباني
06-26-2021, 09:25 AM
صياغة دقيقة لومضة قالت وعبّرت فانغرس وقعها على النّفس
فالقيّم النّبيلة مفاهيمها ومعاييرها راحت بها طواحين الشّر والنّفاق فلم يثبت عودها ولا ناسها
رائع أن نكتب عن واقعنا ولتبق الكتابة نافذة نطلّ منها على ما أخفاه الزّمن وعبث به أهل الزّمن
محمد فتحي عوض الجيوسي
06-26-2021, 11:38 AM
وجع الصُّور
\
مِنْ زَوَّرَ
وَنَافَقَ
وَمَنْ سَرَّقْ
وَسَارَ فِي دَرْبِ الخِيَانَةِ مرواغاً كُلَّ الفِرَقْ
فَقَدْ كَبَّرْ....
وَصَارَ عُنْوَان الحِكَايَةِ وَالصُّورْ
وَمَنْ بَقَّى مُحافظاً
فَقَدْ رَحَل بِلَا أثَرْ
\
عواطف عبداللطيف
25\6\2021
عند البشر كبيرا وعند الله صغير ،عند البشر صغير وعند الله كبير
ومضة تحاكي الواقع وكما قال سيد المرسلين عليه الصلاة والسلام نحن في زمن الرويبضه لك شكري لهذا النص وأثبته
عمر مصلح
06-26-2021, 05:10 PM
وجع الصُّور
\
مِنْ زَوَّرَ
وَنَافَقَ
وَمَنْ سَرَّقْ
وَسَارَ فِي دَرْبِ الخِيَانَةِ مرواغاً كُلَّ الفِرَقْ
فَقَدْ كَبَّرْ....
وَصَارَ عُنْوَان الحِكَايَةِ وَالصُّورْ
وَمَنْ بَقَّى مُحافظاً
فَقَدْ رَحَل بِلَا أثَرْ
\
عواطف عبداللطيف
25\6\2021
في واقع زاخر بالترهات، تنمو الطفيليات وتنتعش العاهات.
فتكون السيادة لسقط المتاع والطارئين.
هذا هو واقع الحال.
لك الرفعة في زمن حقيقي أيتها الفاضلة.
علي التميمي
06-27-2021, 11:34 AM
هذه هي الحال للأسف
نسأل الله ان يبدله بأحسن منه
بوركتم امي
ناظم الصرخي
06-27-2021, 12:03 PM
ما دام هناك مستنقع يغذي فالطفيليات تنمو لا ريب.
ومضة من صميم الواقع المعاش
دمت بإبداع
تحياتي الزكية.
أحلام المصري
06-27-2021, 01:02 PM
وجع الصُّور
\
مِنْ زَوَّرَ
وَنَافَقَ
وَمَنْ سَرَّقْ
وَسَارَ فِي دَرْبِ الخِيَانَةِ مرواغاً كُلَّ الفِرَقْ
فَقَدْ كَبَّرْ....
وَصَارَ عُنْوَان الحِكَايَةِ وَالصُّورْ
وَمَنْ بَقَّى مُحافظاً
فَقَدْ رَحَل بِلَا أثَرْ
\
عواطف عبداللطيف
25\6\2021
الله،
إنها سخرية الواقع المر.
ما أروع الحرف بين يديك قديرتنا،
و الحقيقة تلبس ثوب الحكمة،
،
شكرا لك أمنا و أم الأدب،
تقبلي احترامي و محبتي
و دمت نبضا للحق
هديل الدليمي
06-27-2021, 11:48 PM
هو تمجيد زائف ووقتي لن يدوم
وما البقاء إلاّ للصالحين والأوفياء
والتأريخ يشهد!
دامت أغاريدكم المشبّعة بالدفء والحياة
ودّ بلا حد
vBulletin® v3.8.9 Beta 3, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir