مشاهدة النسخة كاملة : ،، دخــــان ! // أحلام المصري ،،
أحلام المصري
06-27-2021, 10:15 PM
،، دخــــان ! // أحلام المصري ،،
...
..
.
للقصيدة مواقيتٌ تضبطها تفاصيلك الحاضرة،
في تقويم غيابك الكامل !
و عقاربُ الغيابِ،
ما تزالُ تلسعني، فأنزفُ استعاراتٍ صريحةً،
و أتنهدُ مجازاتٍ مرسلةً نحو الأفقِ المكدسِ بدخانِ المعاني،
و الاحتمالات !
عبد الكريم سمعون
06-27-2021, 10:37 PM
هكذا تولد القصيدة فعلا صديقتي الغالية شاعرتنا شجرة الدر
وقد اعتدنا على ومضاتك المبهرة وأفكارك اللامطروقة
شكرا على كل هذا الجمال أحلام
عمر مصلح
06-28-2021, 12:27 AM
،، دخــــان ! // أحلام المصري ،،
...
..
.
للقصيدة مواقيتٌ تضبطها تفاصيلك الحاضرة،
في تقويم غيابك الكامل !
و عقاربُ الغيابِ،
ما تزالُ تلسعني، فأنزفُ استعاراتٍ صريحةٍ،
و أتنهدُ مجازاتٍ مرسلةٍ نحو الأفقِ المكدسِ بدخانِ المعاني،
و الاحتمالات !
نص فلسفي له أبعاد مترامية الأطراف، مصاغ بإسلوب جديد ومختلف، فأما الجديد فهو يكمن بالومض السردي، واما الإختلاف فهو بزاوية التناول من حيث التأسيس، أي اشتغال على الكناية، أي عدم قصدية اللفظ المعلن بمعناه المألوف، بل المعنى الملازم هذا من جهة، ومن جهة اخرى إدراج مايوحي بالمقصود من خلال السياق.
وهذه لعبة جديدة، علينا الاستمتاع بها شعرياً، ومحاولة كشفها قرائياً.. فالمواقيت مرهونة بـ (هو) الآني، المتغير، وليس (هو) الإستثنائي الذي عقدت الامال عليه قبل الغياب.
وعقارب الغياب تقودني إلى انصهار ساعة سلفادور دالي التي ملَّت الإنتظار وصيَّرت الـ (هي) تلجأ إلى الإستعارة أي تشبيه حُذف أحد طرفي المشبه به، ولكن الغرابة هنا بالـ (صريحة)!.
هذا ما أجبرني على ضرورة الغوص في جب المعنى، وانتشال ما أخفته الشاعرة عن قصد وسبق إصرار.
لكن ماورد بعد هذا وضَّح المغزى حين اعترف بلجوئها إلى المجاز، رغم ضبابية الرؤية.
حقيقة عليَّ قراءة احلام المصري من جديد، كونها ارتحلت إلى التخندق خلف أبواب الحكمة، المحكمة الغلق، وهنا ساستعين بمفاتيح أخرى.
فالنص سريالي، ومبني على غموض لا يفك طلاسمه إلا من يمتلك القدرة على هندسة الجنون.
أ. أحلام المورقة الواعية.. أحييك على قدرتك برسم العقل الباطن بهذه الطريقة.
محبتي واحترامي.
هديل الدليمي
06-28-2021, 02:09 AM
يراع ناضج تتلولب فيه الحروف وتتقافز مثل نافورة
تتراشق حباتها على أرواحنا قطرات فقطرات
رائعة يا أحلام.. وكفى بي قولا
منية الحسين
06-28-2021, 06:39 AM
،، دخــــان ! // أحلام المصري ،،
...
..
.
للقصيدة مواقيتٌ تضبطها تفاصيلك الحاضرة،
في تقويم غيابك الكامل !
و عقاربُ الغيابِ،
ما تزالُ تلسعني، فأنزفُ استعاراتٍ صريحةً،
و أتنهدُ مجازاتٍ مرسلةً نحو الأفقِ المكدسِ بدخانِ المعاني،
و الاحتمالات !
وقفت أتأمل بوحك الدخاني المسطور بحنكة الشاعرة
و امتلأت بتتبعك لولادة القصيدة.. كان المخاض عسيرا
لكن وليدتك نقشت بالنور رسالتها في صحيفة المعاني..
ماأروعك صديقتي وأدفأ نبضك..
من جمالها سمحت لنفسي أن أولد منها توأمتين
..
للقصيدة مواقيتٌ تضبطها تفاصيلك الحاضرة،
في تقويم غيابك الكامل !
____________
عقاربُ الغيابِ، تلسعني،
أنزفُ استعاراتٍ صريحةً،
أتنهدُ مجازاتٍ مرسلةً
نحو الأفقِ المكدسِ
بدخانِ المعاني.
..
صباحك سكر أحلام
عواطف عبداللطيف
06-29-2021, 12:16 PM
،، دخــــان ! // أحلام المصري ،،
...
..
.
للقصيدة مواقيتٌ تضبطها تفاصيلك الحاضرة،
في تقويم غيابك الكامل !
و عقاربُ الغيابِ،
ما تزالُ تلسعني، فأنزفُ استعاراتٍ صريحةً،
و أتنهدُ مجازاتٍ مرسلةً نحو الأفقِ المكدسِ بدخانِ المعاني،
و الاحتمالات !
يتململ الوجع
يتدفق الشوق
(يستقر بندول الوقت) مستعيراً الآه من رحم الوقت لينبض
ومضة بارعة استفزت حرفي
لقلبك الهناء غاليتي
محبتي
محمد فتحي عوض الجيوسي
06-29-2021, 07:12 PM
،، دخــــان ! // أحلام المصري ،،
...
..
.
للقصيدة مواقيتٌ تضبطها تفاصيلك الحاضرة،
في تقويم غيابك الكامل !
و عقاربُ الغيابِ،
ما تزالُ تلسعني، فأنزفُ استعاراتٍ صريحةً،
و أتنهدُ مجازاتٍ مرسلةً نحو الأفقِ المكدسِ بدخانِ المعاني،
و الاحتمالات !
التفاصيل تحلق في المخيلة تؤجج القصائد في وقت غياب من نحب تكون التفاصيل أكثر وضوحا،وكلما طال وقت الغياب كانت استفزازية القصائد أقوى والتعابير تكون أكثر وضوحا وصراحة وتزداد التنهيدات ويزداد الألم والحب ،أستخدام رائع جدا لفكرة التقويم وتوظيف الساعة في هذا النص هنا كان تحديق الشاعرة في الساعة والانتظار فكان هذا النص البديع أثبته
فاطمة الزهراء العلوي
08-14-2021, 12:31 AM
،، دخــــان ! // أحلام المصري ،،
...
..
.
للقصيدة مواقيتٌ تضبطها تفاصيلك الحاضرة،
في تقويم غيابك الكامل !
و عقاربُ الغيابِ،
ما تزالُ تلسعني، فأنزفُ استعاراتٍ صريحةً،
و أتنهدُ مجازاتٍ مرسلةً نحو الأفقِ المكدسِ بدخانِ المعاني،
و الاحتمالات !
مثل هذا الذي تكوم في الدخان / مثله أكره مِلّة الغياب
ففيه تتودر النية وترتمي في وجع الاحتمالات
نعم هو ذا دخان العبء في جوانح البائت على شرفة انتظار
وهي ذي الشاعرية الرقيقة التي تؤسس للجمالية
وكم يروق لي الفعل حين يؤثث كـ لغة الأرض ، مشارف لغة السماء ويبسط خده للشعر ، بتوافق ريتمي جميل
كتاباتك جميلة يا أحلام
ناظم الصرخي
08-14-2021, 04:58 AM
عندما يطول الغياب تبدأ الاحتمالات بفرض سطوتها بكافة الاتجاهات مع زيادة في لسع عقاربها..
ومضة بارعة وماتعة
دمت بسمو الحرف وجماله
أزكى التحايا
ابتسام السيد
08-17-2021, 10:10 PM
وأنت الحاضر الغائب
أتحدى لسعة الوقت
لعله بالمجازات يعود بك
هكذا قرأتها والعلم لله
لقلبك الفرح أنستي الرقيقة
ألبير ذبيان
08-26-2021, 09:44 AM
ومضة فارهة أخاذة المعاني والصدى
سلمت حواسكم أختي الأديبة المقتدرة
ودمتم بألق
أحلام المصري
09-07-2021, 10:58 PM
هكذا تولد القصيدة فعلا صديقتي الغالية شاعرتنا شجرة الدر
وقد اعتدنا على ومضاتك المبهرة وأفكارك اللامطروقة
شكرا على كل هذا الجمال أحلام
شكرا لك شاعرنا القدير
حضور رائع كما العادة
احترامي و تقديري
أحلام المصري
09-07-2021, 11:00 PM
نص فلسفي له أبعاد مترامية الأطراف، مصاغ بإسلوب جديد ومختلف، فأما الجديد فهو يكمن بالومض السردي، واما الإختلاف فهو بزاوية التناول من حيث التأسيس، أي اشتغال على الكناية، أي عدم قصدية اللفظ المعلن بمعناه المألوف، بل المعنى الملازم هذا من جهة، ومن جهة اخرى إدراج مايوحي بالمقصود من خلال السياق.
وهذه لعبة جديدة، علينا الاستمتاع بها شعرياً، ومحاولة كشفها قرائياً.. فالمواقيت مرهونة بـ (هو) الآني، المتغير، وليس (هو) الإستثنائي الذي عقدت الامال عليه قبل الغياب.
وعقارب الغياب تقودني إلى انصهار ساعة سلفادور دالي التي ملَّت الإنتظار وصيَّرت الـ (هي) تلجأ إلى الإستعارة أي تشبيه حُذف أحد طرفي المشبه به، ولكن الغرابة هنا بالـ (صريحة)!.
هذا ما أجبرني على ضرورة الغوص في جب المعنى، وانتشال ما أخفته الشاعرة عن قصد وسبق إصرار.
لكن ماورد بعد هذا وضَّح المغزى حين اعترف بلجوئها إلى المجاز، رغم ضبابية الرؤية.
حقيقة عليَّ قراءة احلام المصري من جديد، كونها ارتحلت إلى التخندق خلف أبواب الحكمة، المحكمة الغلق، وهنا ساستعين بمفاتيح أخرى.
فالنص سريالي، ومبني على غموض لا يفك طلاسمه إلا من يمتلك القدرة على هندسة الجنون.
أ. أحلام المورقة الواعية.. أحييك على قدرتك برسم العقل الباطن بهذه الطريقة.
محبتي واحترامي.
شكرا لك شاعرنا القدير على هذا الحضور المغدق
تقبل امتناني الكبير
و عجز حرفي عن الرد، لكني أكرر الشكر الجزيل
أحلام المصري
09-07-2021, 11:01 PM
يراع ناضج تتلولب فيه الحروف وتتقافز مثل نافورة
تتراشق حباتها على أرواحنا قطرات فقطرات
رائعة يا أحلام.. وكفى بي قولا
و حضورك شاعرتنا هديل،
هو دهشة النور على وجه النهار
محبتي و تقديري
أحلام المصري
09-07-2021, 11:03 PM
وقفت أتأمل بوحك الدخاني المسطور بحنكة الشاعرة
و امتلأت بتتبعك لولادة القصيدة.. كان المخاض عسيرا
لكن وليدتك نقشت بالنور رسالتها في صحيفة المعاني..
ماأروعك صديقتي وأدفأ نبضك..
من جمالها سمحت لنفسي أن أولد منها توأمتين
..
للقصيدة مواقيتٌ تضبطها تفاصيلك الحاضرة،
في تقويم غيابك الكامل !
____________
عقاربُ الغيابِ، تلسعني،
أنزفُ استعاراتٍ صريحةً،
أتنهدُ مجازاتٍ مرسلةً
نحو الأفقِ المكدسِ
بدخانِ المعاني.
..
صباحك سكر أحلام
ما أسعدني بحضورٍ إبداعي،
يناغي الحرف بالحرف، و المعنى بالمعنى..
شكرا لك غاليتي منية
محبتي و تقديري
أحلام المصري
09-07-2021, 11:05 PM
يتململ الوجع
يتدفق الشوق
(يستقر بندول الوقت) مستعيراً الآه من رحم الوقت لينبض
ومضة بارعة استفزت حرفي
لقلبك الهناء غاليتي
محبتي
و ما أروع حرفك هنا قديرتي،
و ما أسعدني بهذا الحضور الباذخ
تقبلي عظيم امتناني
محبتي كاملة
أحلام المصري
09-07-2021, 11:07 PM
التفاصيل تحلق في المخيلة تؤجج القصائد في وقت غياب من نحب تكون التفاصيل أكثر وضوحا،وكلما طال وقت الغياب كانت استفزازية القصائد أقوى والتعابير تكون أكثر وضوحا وصراحة وتزداد التنهيدات ويزداد الألم والحب ،أستخدام رائع جدا لفكرة التقويم وتوظيف الساعة في هذا النص هنا كان تحديق الشاعرة في الساعة والانتظار فكان هذا النص البديع أثبته
هو كرم حضوركم شاعرنا القدير،
و رقي ذائقتكم
شكرا لك و كل امتناني
أحلام المصري
09-07-2021, 11:08 PM
مثل هذا الذي تكوم في الدخان / مثله أكره مِلّة الغياب
ففيه تتودر النية وترتمي في وجع الاحتمالات
نعم هو ذا دخان العبء في جوانح البائت على شرفة انتظار
وهي ذي الشاعرية الرقيقة التي تؤسس للجمالية
وكم يروق لي الفعل حين يؤثث كـ لغة الأرض ، مشارف لغة السماء ويبسط خده للشعر ، بتوافق ريتمي جميل
كتاباتك جميلة يا أحلام
و الأجمل حضورك و مجالستك للنص زهرا،
فشكرا بحجم الحروف
و كل التقدير
أحلام المصري
09-07-2021, 11:09 PM
عندما يطول الغياب تبدأ الاحتمالات بفرض سطوتها بكافة الاتجاهات مع زيادة في لسع عقاربها..
ومضة بارعة وماتعة
دمت بسمو الحرف وجماله
أزكى التحايا
و دام ألق حضورك شاعرنا القدير
كل التقدير و الامتنان
أحلام المصري
09-07-2021, 11:11 PM
وأنت الحاضر الغائب
أتحدى لسعة الوقت
لعله بالمجازات يعود بك
هكذا قرأتها والعلم لله
لقلبك الفرح أنستي الرقيقة
و هي قراءة العارفة بالمعاني،
كما عادتك أ/ ابتسام
و لك مثل ما تمنيت لي
مع وافر تقديري
أحلام المصري
09-07-2021, 11:11 PM
ومضة فارهة أخاذة المعاني والصدى
سلمت حواسكم أختي الأديبة المقتدرة
ودمتم بألق
و أهلا بكم قديرنا و سهلا
مرور وارف
كل التقدير و الاحترام
عبدالله عيسى
09-24-2021, 03:25 PM
الله الله.. دائما والله رائعة يا شجرة الدر. طابت جمعتك
أحلام المصري
09-24-2021, 09:32 PM
الله الله.. دائما والله رائعة يا شجرة الدر. طابت جمعتك
وبوركت أوقاتكم جميعا شاعرنا القدير أ/ عبد الله عيسى
مروركم تكريم للحرف
احترامي
دوريس سمعان
10-12-2021, 10:10 AM
سحر البيان ..
والعبارات المولجة بعمق النص جعلت من قلمك ساحرا
مدهشة أنت يا أحلام ..
مودتي وتقديري
vBulletin® v3.8.9 Beta 3, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir