مشاهدة النسخة كاملة : ألقدس.. أهلاً، أهلاً
عمر مصلح
07-28-2021, 08:28 AM
فلسطين عروس عروبتنا.. أهلاً أهلاً
قبل أسبوع تقرياً.. أكرم لله صديقي بمولودة، بعد انتظار.
قال ماذا تقترح تسميتها؟.
قلت.. سمها غزَّة.
قال نحن نحفظ رسم خارطة فلسطين، لكني أطمح بتسمية أجمل.
قلت.. فلسطين.
أمخبول أنت؟.
قال هذا، وهو يدخِّن سجارته.
قلت.. لِمَ تسألني إذاً؟.
قال.. سأسمها قدس لأنها حضارتنا وعروس عروبتنا، وشرفنا المتبقي يا عمر.
بكيت على شرف ضاع كما ضاعت أبوتي بعد وفاة أبي.
فاستذكرت التأريخ العربي.. واستذكرته حين قذف كتاب الجغرافيا بوجهي ليلة امحاني.
قال أبي يا أيها السادة :
من لم يحفظ رسم خارطة فلسطين لا يمكنه حفظ رسم مدينته العراق.
فتذكرت ما قاله المعلم.. من يخطئ برسم خارطة فلسطين سيجدد مقعده في هذه المرحلة ولن ينجح.
وها أنا قد كبرت، وتجاوزت الخمسين من النكبات.. أستذكر.
فلا تنسوا ما قاله أبي والمعلم عليهما أفضل السلام.
https://www.youtube.com/watch?v=L9JsnlUY-hg
هديل الدليمي
07-28-2021, 11:10 PM
القدس بكاء لا ينتهي
لكنها ستعود عروسا بهيّة بردائها الأبيض الناصع
وتاجها الثمين
بوركتم وهذا الحس الوطني الراقي
مودّة بيضاء
عواطف عبداللطيف
07-29-2021, 01:50 AM
خارطة فلسطين مهبط الرسالات السماوية، ومهد الكثير من الأنبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام، ومهد الحضارات محفورة في قلوبنا وستبقى دائماً وأبداً
القدس حيث المسجد الأقصى أولى القبلتين، وثاني المسجدين، وثالث للحرمين الشريفين، ومسرى نبينا صلى الله عليه وسلم ومعراجه
رحم الله الوالد
رسالة تذكير تهز القلوب
حماكم الله وحمى القدس
وحفظ الصغيرة قدس
تحياتي
محمد عبد الحفيظ القصاب
07-29-2021, 02:51 AM
الله الله
كم وكم ..رميتَ
مبدع نحرير بارع
بسمة عبدالله
07-29-2021, 03:23 AM
كم كتبتٓ حروفاً مبكية أستاذي الكريم عمر
كم تأثرتُ واحترت ما أكتب ، وبمٓ أعلق
القدس ضاعت بجرة قلم من كتبتنا حكامنا
القدس ضاعت بين قطرات كؤوس الخمر وما يتبعها
رحم الله الوالد الفاضل والأستاذ الكريم فأمثالهما
عملة نادرة وصعبة الآن
ورحم الله الأديب الكبير الأستاذ مظفّر النواب
فقد كان حرفه أحدّ من مبضع الجراح على مشرحة الواقع
شكراً كبيرة لمشاعرك التي هزّت قلوبنا معك
تحية وتقدير
منية الحسين
07-30-2021, 02:28 AM
القدس،
مدينة الصلاة، الرمز، الطهر، أولى القبلتين
لاتفرطوا في مدنكم..،
لاتفرطوا في أقداسكم، أهدافك، فرصكم
حتى لاتقفوا في نفس المكان تتوارثكم الخيبات،
بينما عجلة العمر تجري من فوق رؤوسكم..
،
ناقدنا القدير، عمر مصلح
مبارك عليكم قدسكم
ومبارك علينا حرفك الوطني، الحساس، الهادف
سلمت وسلم القلم
منية الحسين
07-30-2021, 02:32 AM
*أهدافكم
معذرة
عمر مصلح
07-31-2021, 03:26 AM
القدس بكاء لا ينتهي
لكنها ستعود عروسا بهيّة بردائها الأبيض الناصع
وتاجها الثمين
بوركتم وهذا الحس الوطني الراقي
مودّة بيضاء
هديل الدليمي.. صورة نبل وحياء.
قُد قميص عروبتنا من قُبل ومن دُبر، ونحن ننفخ بالمزمار في زفّة الـ 48..
سقط تاجها في (كراجات) أبناء زناة الليل، وداسته الإطارات الملونة بدماء درة قلب محمد الدرّة.
ضاع الوطن أيتها الغالية، وبقي الحس فقط.
لكن الأمل مرهون بسكينة والفاروق وزهراء ومحمد.
محبتي بحجمك أيتها الشاسعة المساحات من الوفاء.
عمر مصلح
07-31-2021, 03:32 AM
خارطة فلسطين مهبط الرسالات السماوية، ومهد الكثير من الأنبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام، ومهد الحضارات محفورة في قلوبنا وستبقى دائماً وأبداً
القدس حيث المسجد الأقصى أولى القبلتين، وثاني المسجدين، وثالث للحرمين الشريفين، ومسرى نبينا صلى الله عليه وسلم ومعراجه
رحم الله الوالد
رسالة تذكير تهز القلوب
حماكم الله وحمى القدس
وحفظ الصغيرة قدس
تحياتي
تسلسلها عند الله هكذا سيدتي.. لكنها عندي الأولى، مع الاعتذار من رب العزّة.
والدي هو من علَّمني هذا، ورسم الخارطة في عقلي..
قال لي.. هذي الدولة شرفك، وإذا لم تدافع عنها سأقتلك وأنت قرّة عيني.
لكنه مات مع الأسف قبل أن ينفّذ وعده.
ألعزَة لقدس الشرف والكرامة.. ورحم الله من قذف السَوَقة بحجارة أو كلمة.
أقبّل رأسك مولاتي.
عمر مصلح
07-31-2021, 03:37 AM
الله الله
كم وكم ..رميتَ
مبدع نحرير بارع
لوكنتُ نحريراً أو مبدعاً لَما بقي النعاس الذي أغشانا، ونحن في عز الظهيرة.
دمت حبيباً سيدي.
عمر مصلح
07-31-2021, 03:40 AM
كم كتبتٓ حروفاً مبكية أستاذي الكريم عمر
كم تأثرتُ واحترت ما أكتب ، وبمٓ أعلق
القدس ضاعت بجرة قلم من كتبتنا حكامنا
القدس ضاعت بين قطرات كؤوس الخمر وما يتبعها
رحم الله الوالد الفاضل والأستاذ الكريم فأمثالهما
عملة نادرة وصعبة الآن
ورحم الله الأديب الكبير الأستاذ مظفّر النواب
فقد كان حرفه أحدّ من مبضع الجراح على مشرحة الواقع
شكراً كبيرة لمشاعرك التي هزّت قلوبنا معك
تحية وتقدير
خَدَّروا براءة طفولتنا بالـ (دللول) فنمنا..
أنبيك أيتها العزيزة أننا مازلنا على ذات الغفوة.
وضاعت ذاكرتنا بين محطات وموانئ ومطارات..
وحين عدنا لبراءتنا.. وجدناها قد شاخت.
لذا.. مات ابي وهو ينتظرني على قارعة الأمنيات.
ومات معلّمي، وهو مخذولاً في عقر داره.
بسمة.. شفتاك تحملان بيارق نخوة عَجَزَ عن رفعها (رجال).
عمر مصلح
07-31-2021, 03:47 AM
*أهدافكم
معذرة
منية الجمال والمحبة النقاء والأَلَق.. رضا بعضك يامنية.
حين أتخلى عنك وعن من هم برتبتك فخامة.. سأكون عرّاباً للقطاء موشيه وياكوف وعزرا.
وثأري انا البدوي لن يضيع..
ألقدس وأميمة اللتان تمثلان شرفي ضاعتا، لكن القادم عظيم.
محبتي واحترامي سيدتي.
جهاد بدران
08-09-2021, 07:56 PM
فلسطين عروس عروبتنا.. أهلاً أهلاً
قبل أسبوع تقرياً.. أكرم لله صديقي بمولودة، بعد انتظار.
قال ماذا تقترح تسميتها؟.
قلت.. سمها غزَّة.
قال نحن نحفظ رسم خارطة فلسطين، لكني أطمح بتسمية أجمل.
قلت.. فلسطين.
أمخبول أنت؟.
قال هذا، وهو يدخِّن سجارته.
قلت.. لِمَ تسألني إذاً؟.
قال.. سأسمها قدس لأنها حضارتنا وعروس عروبتنا، وشرفنا المتبقي يا عمر.
بكيت على شرف ضاع كما ضاعت أبوتي بعد وفاة أبي.
فاستذكرت التأريخ العربي.. واستذكرته حين قذف كتاب الجغرافيا بوجهي ليلة امحاني.
قال أبي يا أيها السادة :
من لم يحفظ رسم خارطة فلسطين لا يمكنه حفظ رسم مدينته العراق.
فتذكرت ما قاله المعلم.. من يخطئ برسم خارطة فلسطين سيجدد مقعده في هذه المرحلة ولن ينجح.
وها أنا قد كبرت، وتجاوزت الخمسين من النكبات.. أستذكر.
فلا تنسوا ما قاله أبي والمعلم عليهما أفضل السلام.
https://www.youtube.com/watch?v=L9JsnlUY-hg
لله درك أيها العملاق الذي حرّك القلوب بكامل مشاعرها نحو قبة الصخرة المشرفة، وحرّر الأصوات بهتافها للمسجد الأقصى وحية مسرى نبينا محمد عليه الصلاة والسلام، وحيث صلى بالأنبياء إمامًا، تقديرًا وتقديسًا لتلك البقعة المباركة والتي ذكرها رب العزة في سورة الإسراء..
لم تكن أرض المحشر عبثًا مدار التهافت للقلوب إليها وقد رفع ذكرها وعلت قدسيتها لمكانتها العالية عند الله..
ولم يكن التناحر عليها عبثًا، فقد عرف الطغاة مكانتها في القلوب وعند كل المسلمين والعرب، فعملوا على اغتصاب أرضها لما تحمله من مكانة ومركز الكرة الأرضية ومحور الكون..
لأن من يستولي على هذه البقعة فقد امتلك الكون بأسره، لذلك ما يزال التناحر عليها،والتآمر لا ينفك أبدًا ومن أبناء جلدتنا، من هؤلاء الحكام الذين لا يدركون قيمة هذه الأرض عند الله تعالى وقد تكفل بحفظها ونصرها بفتح مبين بإذنه تعالى.. يظنون هؤلاء الطغاة أن ذرة واحدة من ترابها يستطيعون السيطرة عليها، يتناسون أو يغفلون على أن الدماء تجري في عروق الأرض وفداء لهذه البقعة المباركة، يغفلون بأن طفلها يقاوم ويهاجم أعداء الله بقوة روحه وقوة إيمانه بأنها مقدسة ومباركة لن تسمح بأن تمتد أيدي الطغاة ذراتها، فالطفل الفلسطيني عبرة لأنه حين يقاتل بالحجر يعني أنه يقاتل بالأصم للأصم فيفجّه ويشجه ..
إيمان الفلسطيني بقوة دفاعه عن الحق، فيقاوم بروحه ودمائه لأجل الله تعالى ليكتب شهيدًا عند الله...
أستاذنا الكبير والفيلسوف المتفرد والفنان العظيم والناقد النحرير
أ.عمر مصلح
لقد أدمعتَ العيون وأسلتَ دماء الكلمات، وأثرت المشاعر بكاملها، ومنحت الفكر باليقظة والحبر بالصحوة، من حرفكم هذا العملاق والذي لا يعادل ألف قصيدة..
بقوة مشاعركم وبراعة حرفكم استطعتم توظيف الحرف لإحياء النفوس من غفلتها من قضية القدس وفلسطين المغتصبة..
قدرتكم في سبك الحروف وترتيل الكلمات لمعزوفة حزينة قامتها القدس عربية، كان هو كالقابض عالجمر مقارنة بالقابض على فلسطين بغير وجه حق..
توظيفكم لقصة خارطة فلسطين، وحب أهل العراق لها، نلمسه في قلوبنا، لأنها الهواء الذي نتنفسه والشريان الرئيسي لها..
أهلنا أهل العراق، دماؤكم تسري في دماء كل فلسطيني حر، وشهامتكم تاج رؤوسنا ومبعث العزة والكرامة..
دمتم لنا عيون الحق التي ننظر بها واليد التي نبطش بها أعداء الله، واللسان الذي نصدح به لكسر أصوات الطغاة...
أستاذنا الكبير الفنان ابن المصلح
قدمتم لنا لوحة لا تنتسى على مدار التاريخ، تمدّنا بأصالتكم ونتحسس بها معنى العزة والكرامة..
ورحم الله والدكم والمعلم وابن المظفر، وغفر الله لنا ولكم وحقق الله النصر بمعيتكم...
بورك مدادكم الحرّ المناضل المقاوم كل طاغية
وجزاكم الله كل الخير
ونحن نفتخر بأمثالكم ونعتز بحروفكم النقية..
رعاكم الله لنوره ورضاه
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
عمر مصلح
08-09-2021, 08:11 PM
لله درك أيها العملاق الذي حرّك القلوب بكامل مشاعرها نحو قبة الصخرة المشرفة، وحرّر الأصوات بهتافها للمسجد الأقصى وحية مسرى نبينا محمد عليه الصلاة والسلام، وحيث صلى بالأنبياء إمامًا، تقديرًا وتقديسًا لتلك البقعة المباركة والتي ذكرها رب العزة في سورة الإسراء..
لم تكن أرض المحشر عبثًا مدار التهافت للقلوب إليها وقد رفع ذكرها وعلت قدسيتها لمكانتها العالية عند الله..
ولم يكن التناحر عليها عبثًا، فقد عرف الطغاة مكانتها في القلوب وعند كل المسلمين والعرب، فعملوا على اغتصاب أرضها لما تحمله من مكانة ومركز الكرة الأرضية ومحور الكون..
لأن من يستولي على هذه البقعة فقد امتلك الكون بأسره، لذلك ما يزال التناحر عليها،والتآمر لا ينفك أبدًا ومن أبناء جلدتنا، من هؤلاء الحكام الذين لا يدركون قيمة هذه الأرض عند الله تعالى وقد تكفل بحفظها ونصرها بفتح مبين بإذنه تعالى.. يظنون هؤلاء الطغاة أن ذرة واحدة من ترابها يستطيعون السيطرة عليها، يتناسون أو يغفلون على أن الدماء تجري في عروق الأرض وفداء لهذه البقعة المباركة، يغفلون بأن طفلها يقاوم ويهاجم أعداء الله بقوة روحه وقوة إيمانه بأنها مقدسة ومباركة لن تسمح بأن تمتد أيدي الطغاة ذراتها، فالطفل الفلسطيني عبرة لأنه حين يقاتل بالحجر يعني أنه يقاتل بالأصم للأصم فيفجّه ويشجه ..
إيمان الفلسطيني بقوة دفاعه عن الحق، فيقاوم بروحه ودمائه لأجل الله تعالى ليكتب شهيدًا عند الله...
أستاذنا الكبير والفيلسوف المتفرد والفنان العظيم والناقد النحرير
أ.عمر مصلح
لقد أدمعتَ العيون وأسلتَ دماء الكلمات، وأثرت المشاعر بكاملها، ومنحت الفكر باليقظة والحبر بالصحوة، من حرفكم هذا العملاق والذي لا يعادل ألف قصيدة..
بقوة مشاعركم وبراعة حرفكم استطعتم توظيف الحرف لإحياء النفوس من غفلتها من قضية القدس وفلسطين المغتصبة..
قدرتكم في سبك الحروف وترتيل الكلمات لمعزوفة حزينة قامتها القدس عربية، كان هو كالقابض عالجمر مقارنة بالقابض على فلسطين بغير وجه حق..
توظيفكم لقصة خارطة فلسطين، وحب أهل العراق لها، نلمسه في قلوبنا، لأنها الهواء الذي نتنفسه والشريان الرئيسي لها..
أهلنا أهل العراق، دماؤكم تسري في دماء كل فلسطيني حر، وشهامتكم تاج رؤوسنا ومبعث العزة والكرامة..
دمتم لنا عيون الحق التي ننظر بها واليد التي نبطش بها أعداء الله، واللسان الذي نصدح به لكسر أصوات الطغاة...
أستاذنا الكبير الفنان ابن المصلح
قدمتم لنا لوحة لا تنتسى على مدار التاريخ، تمدّنا بأصالتكم ونتحسس بها معنى العزة والكرامة..
ورحم الله والدكم والمعلم وابن المظفر، وغفر الله لنا ولكم وحقق الله النصر بمعيتكم...
بورك مدادكم الحرّ المناضل المقاوم كل طاغية
وجزاكم الله كل الخير
ونحن نفتخر بأمثالكم ونعتز بحروفكم النقية..
رعاكم الله لنوره ورضاه
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
ألأستاذة الناقدة والشاعرة المهمة جهاد بدران المبجلة
رضعنا حب القضية قبل أن نرتوي من حليب الأمهات، وتعلمنا مامعنى الوطن، حتى باتت المقدسات في عيوننا.
وفلسطين أرض عربية من أصل اثنتين وعشرين محافظة عربية، وكلها تحت لواء الوطن العربي
ويكاد لا يخلو بيت عراقي من صور الأقصى وقبة الصخرة.
تعلمنا رسم خارطة محافظة فلسطين العربية ونحن مازلنا صغاراً، وتربينا على استرداد العرض المستلب.
وشعارنا نموت من أجل قضية، لا أن نقتل القضية لنحيا.
ولو نبحث في شجرات النسب لتبين لنا أننا نلتقي بجد واحد.
لك وافر المحبة والتقدير.
vBulletin® v3.8.9 Beta 3, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir