عادل سلطاني
08-04-2021, 05:22 PM
(((يريدونني أن أموت ولكنني..)))
يريدونني أن أموت ولكنني خالد في جبال الحياة يريدونني أن أموت وأنسى التِّيفيناغ في وشم ذاكرة سندستني وسندستها بالجمال وها بزغ الفن مكتملا في صحارى الحياة السعيدة في جنة التاسلي السعيد يمشهد مسرحةً لنظام اجتماع الحياة هناك الحياة التي دمغتها الأنوثة في كل طقس يعيد الوجود إليَّ أنا مثلها في كؤوس الحروف تسيغ الحياة أُسيغُ الحياةوكيف لحرفي المقدس أن يشرب الموت مثلي وهل تستحيل اللغات إلى عدم الموت مثلي أنا ميت في عيون التعصب حين أحب الحياة أشكلنها من مدى رؤيوي يقرُّ اختلافي يشرعنني هل أبرر لاَ لَا كرهت نقاط التعجب كل النقاط التي استفهمت عن سلوك جريء يُتَفْنِغُ شكل الحياة التي أبتغيها يريدونني أن أكون اللسان الذي دجنوه ولكنني لم أزل في لسان الحياة أشق الوجود بقرني صديق الجبال بقمة طاهات ودَّانها الوعل سر الجبال وسر الحياة أتفنغ كل الكهوف وسر عذارى الخفاء أجر اللغات الصديقة مثل التمائم في سحر شعر يحاول غرس معاني الرسوخ معاني التعالق بالأرض حيث الهناك المكان يؤسطر كل رياح الجنوب رفضت الرياح التي بعثرتني ألملم كل شتات القرون أرمم رمل رياح الجنوب التي شكلنت ملء آل السماء سراب البداية إذ يملأ الماء حوض التاسيليِّ في البدء يستحضر الرمل شكل الحياة السعيد ويدفن آماله في تشظي الجفاف الشديد وقصة تيه تعيد إلى مشهد الرمل جدًّا قديما يشد الرحال إلى جنة في مكان بعيد ليزرع فيها الحياة ويزرعني في جفاف اللسان أتفنغ كل الحروف التي طلسمتني يريدونني أن أموت ولكنني.
***
عادل سلطاني ، الاربعاء 4 أوت 2021.
يريدونني أن أموت ولكنني خالد في جبال الحياة يريدونني أن أموت وأنسى التِّيفيناغ في وشم ذاكرة سندستني وسندستها بالجمال وها بزغ الفن مكتملا في صحارى الحياة السعيدة في جنة التاسلي السعيد يمشهد مسرحةً لنظام اجتماع الحياة هناك الحياة التي دمغتها الأنوثة في كل طقس يعيد الوجود إليَّ أنا مثلها في كؤوس الحروف تسيغ الحياة أُسيغُ الحياةوكيف لحرفي المقدس أن يشرب الموت مثلي وهل تستحيل اللغات إلى عدم الموت مثلي أنا ميت في عيون التعصب حين أحب الحياة أشكلنها من مدى رؤيوي يقرُّ اختلافي يشرعنني هل أبرر لاَ لَا كرهت نقاط التعجب كل النقاط التي استفهمت عن سلوك جريء يُتَفْنِغُ شكل الحياة التي أبتغيها يريدونني أن أكون اللسان الذي دجنوه ولكنني لم أزل في لسان الحياة أشق الوجود بقرني صديق الجبال بقمة طاهات ودَّانها الوعل سر الجبال وسر الحياة أتفنغ كل الكهوف وسر عذارى الخفاء أجر اللغات الصديقة مثل التمائم في سحر شعر يحاول غرس معاني الرسوخ معاني التعالق بالأرض حيث الهناك المكان يؤسطر كل رياح الجنوب رفضت الرياح التي بعثرتني ألملم كل شتات القرون أرمم رمل رياح الجنوب التي شكلنت ملء آل السماء سراب البداية إذ يملأ الماء حوض التاسيليِّ في البدء يستحضر الرمل شكل الحياة السعيد ويدفن آماله في تشظي الجفاف الشديد وقصة تيه تعيد إلى مشهد الرمل جدًّا قديما يشد الرحال إلى جنة في مكان بعيد ليزرع فيها الحياة ويزرعني في جفاف اللسان أتفنغ كل الحروف التي طلسمتني يريدونني أن أموت ولكنني.
***
عادل سلطاني ، الاربعاء 4 أوت 2021.