رخام

[مصطفى معروفي]

وامتطينا الشوق حيناً
تمازجْنا
تركْنا للأهازيج
فصول الشوق
لم نفتأ
نحبُّ القبرات
ثم نغضي
إن رأينا للأساطير جناحا
خفية يمقت سهو الياسمين.
لم أزل أعلن
أن الخندق الثالث
لا ثأر لديه
وكأني لم أضع قفلا
على ما فاض عن أجزائنا ،
كان جدي
يرتدي عالم الحكمة
مما قاله لي :
"إنما الشوق غدير
تعتريه رعشة الأشياء
و الباقي
ْرماد الأمكنةْ "
و أنا سقف
من الماء
ْأقاصيه رخامٌ يستعير الأزمنة.

[علي التميمي]

هذا هو الشعر
بورك يراعكم شاعرنا الخضل
تحيتي و تقديري

[ألبير ذبيان]

تشبه ترنيمة في عالم الروحانيات بتأملات يانعة خضلة وأنيقة
سلمت حواسكم شاعرنا الفذ ودمتم بخير
محبتي والود

[هديل الدليمي]

أفكار يانعة وصور خلابة عميقة
في شوق رقراق مفعم بغيث الشعور
دام وهج معانيكم شاعرنا المبدع مصطفى معروفي
مودّة بيضاء

[محمد الفهد]

عند قراءة هكذا نص
تعترينا رعشة في الابدان لروعتها
تحياتي وتقديري

[عواطف عبداللطيف]

كان جدي
يرتدي عالم الحكمة
مما قاله لي :
"إنما الشوق غدير
تعتريه رعشة الأشياء
و الباقي
ْرماد الأمكنةْ "
و أنا سقف
من الماء
ْأقاصيه رخامٌ يستعير الأزمنة.

ياللروعة
نقلت لنا باقتدار حكمته
بعمقها وجمال صورها ومعناها

كنتم للبر عنوان
حفظكم الله
تحياتي

[مصطفى معروفي]

هذا هو الشعر
بورك يراعكم شاعرنا الخضل
تحيتي و تقديري

أعتز بمرورك أخي علي،
دام لك النور و البهاء.

[مصطفى معروفي]

تشبه ترنيمة في عالم الروحانيات بتأملات يانعة خضلة وأنيقة
سلمت حواسكم شاعرنا الفذ ودمتم بخير
محبتي والود

أكرمتني أكرمك الله أخي الأستاذ الشاعر ألبير ذبيان.
تسلم و تغنم.

[مصطفى معروفي]

أفكار يانعة وصور خلابة عميقة
في شوق رقراق مفعم بغيث الشعور
دام وهج معانيكم شاعرنا المبدع مصطفى معروفي
مودّة بيضاء

أختي الأستاذة المتألقة هديل التميمي،
ردك فيه دماثة خلقك تبدو ساطعة،
حفظ الله لك ذائقتك الأدبية.

[مصطفى معروفي]

عند قراءة هكذا نص
تعترينا رعشة في الابدان لروعتها
تحياتي وتقديري

أراك الله ما تحب و تشتهي أخي محمد الفهد،
شكرا كبيرة لك.

[مصطفى معروفي]

كان جدي
يرتدي عالم الحكمة
مما قاله لي :
"إنما الشوق غدير
تعتريه رعشة الأشياء
و الباقي
ْرماد الأمكنةْ "
و أنا سقف
من الماء
ْأقاصيه رخامٌ يستعير الأزمنة.

ياللروعة
نقلت لنا باقتدار حكمته
بعمقها وجمال صورها ومعناها

كنتم للبر عنوان
حفظكم الله
تحياتي
اقتباسك و ردك زادني يقينا أنك ذات حاسة أدبية رفيعة.
زادك الله من فضله،
و شكرا لك أستاذتنا القديرة.