أحلام المصري
09-12-2021, 09:33 PM
،، ضحكاتُ الماء! // أحلام المصري ،،
.
.
.
مدخل:
القصيدةُ صلبُ روحٍ على مذبح الوقت،
دماؤها نبضُ قلبٍ حائر..
كقطعةٍ من سُكّرِ الحزن،
تذوبُ في ماء القلب،
آهتُك التي عذبتني!
أنت!
سماءٌ مفتوحةٌ على الفرح!
بحرٌ عميقٌ من الوجع!
أنا!
حلمٌ يتأرجحُ في مهدِ الأمل،
نبوءةٌ، لا تتحققُ في كتب العرافات!
كقبضةٍ للحزنِ، لا تُفلِتُ حلمي،
كانت آهتُك، كانت دموعي!
كنبضةِ نورٍ في قلبِ العتمة،
شمسُك التي تضحك لي!
مطرٌ يروي ابتساماتي المتشققة عطشا لحضورك!
كمهرجٍ قديم الحيل،
يتبختر الغيابُ بيننا.. خائبَ الخطى،
على حبل الضغينة يتقن السيرَ،
قليلا، و يسقط!
بعضُنا المسروق منّا على درب العمر،
ما يزال يحملُ تفاصيلَه المترعة بالعشق،
بالشوق،
و الحنين..
متكفلا بالذكرياتِ يسير..
تحت مطرنا القديم،
تغتسلُ أوجاعُ الروح..
و القصيدةُ التي أرهقت المجازات،
ترقص على لحن الماء حين يضحك!
في سماء الهوى يحلقُ قلبي،
متوجها لاستواء نبضك،
حيث يتساوى ليل الحزن و نهار الفرح..
حيث لا طغيان لشيء،
و الضحكاتُ الطازجة شلال!
مخرج:
تبقى متاهةُ هواك،
هي الأحلى..
.
.
.
مدخل:
القصيدةُ صلبُ روحٍ على مذبح الوقت،
دماؤها نبضُ قلبٍ حائر..
كقطعةٍ من سُكّرِ الحزن،
تذوبُ في ماء القلب،
آهتُك التي عذبتني!
أنت!
سماءٌ مفتوحةٌ على الفرح!
بحرٌ عميقٌ من الوجع!
أنا!
حلمٌ يتأرجحُ في مهدِ الأمل،
نبوءةٌ، لا تتحققُ في كتب العرافات!
كقبضةٍ للحزنِ، لا تُفلِتُ حلمي،
كانت آهتُك، كانت دموعي!
كنبضةِ نورٍ في قلبِ العتمة،
شمسُك التي تضحك لي!
مطرٌ يروي ابتساماتي المتشققة عطشا لحضورك!
كمهرجٍ قديم الحيل،
يتبختر الغيابُ بيننا.. خائبَ الخطى،
على حبل الضغينة يتقن السيرَ،
قليلا، و يسقط!
بعضُنا المسروق منّا على درب العمر،
ما يزال يحملُ تفاصيلَه المترعة بالعشق،
بالشوق،
و الحنين..
متكفلا بالذكرياتِ يسير..
تحت مطرنا القديم،
تغتسلُ أوجاعُ الروح..
و القصيدةُ التي أرهقت المجازات،
ترقص على لحن الماء حين يضحك!
في سماء الهوى يحلقُ قلبي،
متوجها لاستواء نبضك،
حيث يتساوى ليل الحزن و نهار الفرح..
حيث لا طغيان لشيء،
و الضحكاتُ الطازجة شلال!
مخرج:
تبقى متاهةُ هواك،
هي الأحلى..