بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!

[ياسرسالم]

ومما قلت يوما.. :
..
قَدْ كَانَ نَهْج الْحَبّ عُذريّا فَــمَا
قَصُـرَت نَوَازعُـهُ عَن التلمــــيحِ

يغْشَي الْفَتَى لُجَجَ الصَّبَابَةِ ذَاهِلًا
عَن هَفْوَة تُفْضِي إلَى التَّصْرِيحِ

..
. .
فَتَسَوّر الْأغْرَارُ مِحَرَابَ الْهَوَى
وأتَوْا بكــل قَبيــحةٍ وَقَبِيـــحِ

[علي التميمي]

أصبت جدا
و شتان بين هذا و ذاك

[هديل الدليمي]

صدقتم شاعرنا القدير
لم يبق للحب معلما إلاّ دثروه بطيشهم وحماقاتهم اللا مسؤولة
ومضة من عين الواقع بديعة
دام اليراع خضلا

[عواطف عبداللطيف]

نعم الفرق بينهما كبير
الهوى العذري العفيف
بعيداً عن الغواية والضلال
ومضة مائزة
تحياتي

[ألبير ذبيان]

بات الأمر أشبه بتلك البرامج الغوغائية السفيهة...
التي تستضيف صاحبة راية ما! وتجذب المشاهدين إلى سفورها وفجورها،
ثم يقال: رحبوا بالفنانة فلانة بنت أبيها!
هذا شعر الفجور العصري، الباعث على الشهوات، والقاصد لتأجيج الغرائز.
ومع وجود منابر تبجل صاحبات الرايات، سيحدث ويحدث...
شكرا لكم الإشارة القيمة ودمتم بألق
محبتي والود

[دوريس سمعان]

أتساءل أحيانا ...
أإلى أين سيؤول بنا هذا المصير
وتلك اللا مسؤولية واللا إدراك لعواقب الأمور

إنه زمن العهر يا سيدي .. عهر المادة التي طغت على كل شيء
فأحالت الأسود أبيض
والأبيض ملطخ بكل ألوان الضلال


مودتي وتقديري وباقة ياسمين تليق

[محمد فتحي عوض الجيوسي]

كلامك درر أحسنت جدا