الدكتور اسعد النجار
06-05-2022, 11:17 AM
قال أبو طالب الرقّي :
وكأنّ أجرامَ السماء لوامعًا = دررٌ نُثرنَ على بساطٍِ أزرقِ
وقال آخر :
كأنّ سماء الأرض نطع زمرّدٍ = وقد فُرشت فيه الدنانيرُ للصرفِ
وقال محمد بن عاصم :
كأنّ النجوم نجوم السماء = وقد لُحنَ للعين من فرط بعدِ
مسامير من فضّة سُمّرت = على وجه لوحٍ من اللازورد
وقال ظافر الحداد :
كأنّ نجومَ الليل لما تبلّجت =توقُد جمرٍ في خلال رمادِ
حكة فوق ممتد المجرة شكلها = فواقع تطفو فوق لجّة واد
وقال آخر :
كأنّ سماءنا والشهب فيها = وأصغرها لأكبرها مزاحم ْ
بساطُ زمرّدٍ نُثرت عليهِ = دنانيرٌ تخالطها دراهم ْ
وقال ابن المعتز :
كأنّ سماءنا لما تجلّت = خلالَ نجومها عند الصباحِ
رياصُ بنفسجٍ خضلٍ نداهُ = تفتّح بينهُ نورُ الأقاحِ
وكأنّ أجرامَ السماء لوامعًا = دررٌ نُثرنَ على بساطٍِ أزرقِ
وقال آخر :
كأنّ سماء الأرض نطع زمرّدٍ = وقد فُرشت فيه الدنانيرُ للصرفِ
وقال محمد بن عاصم :
كأنّ النجوم نجوم السماء = وقد لُحنَ للعين من فرط بعدِ
مسامير من فضّة سُمّرت = على وجه لوحٍ من اللازورد
وقال ظافر الحداد :
كأنّ نجومَ الليل لما تبلّجت =توقُد جمرٍ في خلال رمادِ
حكة فوق ممتد المجرة شكلها = فواقع تطفو فوق لجّة واد
وقال آخر :
كأنّ سماءنا والشهب فيها = وأصغرها لأكبرها مزاحم ْ
بساطُ زمرّدٍ نُثرت عليهِ = دنانيرٌ تخالطها دراهم ْ
وقال ابن المعتز :
كأنّ سماءنا لما تجلّت = خلالَ نجومها عند الصباحِ
رياصُ بنفسجٍ خضلٍ نداهُ = تفتّح بينهُ نورُ الأقاحِ