حسن المهندس
11-19-2009, 02:23 AM
قالت خطابه لرجل وهي تصف له امراة..عندي امراةكانها طاقه نرجس!....فتزوجها فاذا هي عجوز قبيحه!...فقال كذبت علي وغششتني...فقالت لا والله مافعلت,وانما شبهتها بطاقة النرجس لان شعرها ابيض!ووجهها اصفر وساقها اخضر! فقال صدقت....
=-=-=
كان خالد بن الوليد بن معاويه زوجا لبرمكه بنت الزبير اخت عبد الله بن الزبير.
وذات يوم راح خالد يصف عبدالله بالبخل وبرمكه جالسه،فاطرقت ولم تتكلم بكلمه
فقال زوجها خالد:
مالك لا تتكلمين؟اراضية انت بما قلته ام تنزهين نفسك عن جوابي؟فقالت لاهذا ولاذاك ولكن المراة لم تخلق للدخول بين الرجال،انما نحن رياحين للشم والضم فمالنا وللدخول بينكم؟
فاعجبه قولها،وقام اليها وقبل ما بين عينيها!
=-=-=
سالت اعرابيه صاحبتها:
ما تقولين في ابن عشرين؟
قالت ريحانه تشمين.
قالت فابن ثلاثين؟!
قالت ابو بنات وبنين.
قالت فابن اربعين؟!.
قالت شديد الطعن متين.
قالت فابن خمسين؟
قالت يجوز في الخاطبين
فقالت فابن ستين ؟
قالت صاحب سعال وانين
قالت فابن سبعين؟
قالت اكتبيه في ........
قالت فابن ثمانين
قالت انت!
في حرج مادمت لا تسكتين
=-=-=
حكي ان اعرابيا كان له اربع نسوة فاراد يوما ان يختبر عقولهن...
فبدا بالصغرى وقال لها:
اذا كان الصبح فايقضيني.فلما دنا الصبح قالت:قد دنا الصبح!
قال:وما يدريك؟قالت:قدغارت صغار النجوم،وبقى احسنها،واضوؤها،واكبرها.
وبردالحلي على جسدي،واستلذذت باستنشاق النسيم!
فقال:ان في ذلك دليلا.
وفي اليلة الثانيه: قال للتي تليها مثل ما قاله للاولى،فلما دنا الصبح، ايقضته،
فقال لها: ومايدريك؟
قالت :ضحكت السما من جوانبها!
ولم تبقى نباته الا فاحت روائحها
وعيني تطالبني باغفاءة الصباح
فقال ان في ذلك دليلا
وفي الليله الثالثه:قال: للتي تليها مثل ذلك،فلما دنا الصبح ايقضته فقال لهاومايدريك؟
فقالت لم يبقى طائر الاغرد ولاملبوس الابرد وقد صار للطرف في الليل مجال. وليس ذلك الا من دنو الصبح
فقال ان في ذلك دليلا واثنى عليهن جميعا.
وفي الليله التاليه قال للرابعه ماقال لهن. فلما دنا الصبح قالت قم فقد دنا الصبح فقال :ومايدريك؟قالت ابت نفسي النوم,وطالبني فمي بالسواك،واحتجت الى الوضوء
فقال:انت اقبحهن وصفا وسرحها سراحا جميلا
وقد تقول انها ذات دين..ولكنها لم تحسن الكلام ولم تراعي الجانب الجمالي والنفسي!!!
=-=-=
كان خالد بن الوليد بن معاويه زوجا لبرمكه بنت الزبير اخت عبد الله بن الزبير.
وذات يوم راح خالد يصف عبدالله بالبخل وبرمكه جالسه،فاطرقت ولم تتكلم بكلمه
فقال زوجها خالد:
مالك لا تتكلمين؟اراضية انت بما قلته ام تنزهين نفسك عن جوابي؟فقالت لاهذا ولاذاك ولكن المراة لم تخلق للدخول بين الرجال،انما نحن رياحين للشم والضم فمالنا وللدخول بينكم؟
فاعجبه قولها،وقام اليها وقبل ما بين عينيها!
=-=-=
سالت اعرابيه صاحبتها:
ما تقولين في ابن عشرين؟
قالت ريحانه تشمين.
قالت فابن ثلاثين؟!
قالت ابو بنات وبنين.
قالت فابن اربعين؟!.
قالت شديد الطعن متين.
قالت فابن خمسين؟
قالت يجوز في الخاطبين
فقالت فابن ستين ؟
قالت صاحب سعال وانين
قالت فابن سبعين؟
قالت اكتبيه في ........
قالت فابن ثمانين
قالت انت!
في حرج مادمت لا تسكتين
=-=-=
حكي ان اعرابيا كان له اربع نسوة فاراد يوما ان يختبر عقولهن...
فبدا بالصغرى وقال لها:
اذا كان الصبح فايقضيني.فلما دنا الصبح قالت:قد دنا الصبح!
قال:وما يدريك؟قالت:قدغارت صغار النجوم،وبقى احسنها،واضوؤها،واكبرها.
وبردالحلي على جسدي،واستلذذت باستنشاق النسيم!
فقال:ان في ذلك دليلا.
وفي اليلة الثانيه: قال للتي تليها مثل ما قاله للاولى،فلما دنا الصبح، ايقضته،
فقال لها: ومايدريك؟
قالت :ضحكت السما من جوانبها!
ولم تبقى نباته الا فاحت روائحها
وعيني تطالبني باغفاءة الصباح
فقال ان في ذلك دليلا
وفي الليله الثالثه:قال: للتي تليها مثل ذلك،فلما دنا الصبح ايقضته فقال لهاومايدريك؟
فقالت لم يبقى طائر الاغرد ولاملبوس الابرد وقد صار للطرف في الليل مجال. وليس ذلك الا من دنو الصبح
فقال ان في ذلك دليلا واثنى عليهن جميعا.
وفي الليله التاليه قال للرابعه ماقال لهن. فلما دنا الصبح قالت قم فقد دنا الصبح فقال :ومايدريك؟قالت ابت نفسي النوم,وطالبني فمي بالسواك،واحتجت الى الوضوء
فقال:انت اقبحهن وصفا وسرحها سراحا جميلا
وقد تقول انها ذات دين..ولكنها لم تحسن الكلام ولم تراعي الجانب الجمالي والنفسي!!!