نبع العواطف
07-20-2010, 01:45 PM
اعلن المركز الوطني للإعلام اسماء الفائزين في مسابقة "دستورنا بالالوان" اثناء المعرض الذي افتتحه المشرف العام على المركز يوم السبت 10/7/2010 على قاعة نادي الصيد ببغداد، بحضور عدد كبير من الشخصيات السياسية والفنية والقانونية.
وقام المشرف العام على المركز الوطني للإعلام علي الموسوي، باعلان اسماء الفائزين الثلاثة الاوائل،
وهم خلدون ثائر، ومحمدين علي، وايفان الدراجي،
وتوزيع الجوائز والشهادات التقديرية عليهم.
واكد علي الموسوي، في كلمته بالمعرض، على ضرورة تحويل المباديء العامة للدستور، التي تتناول الحريات والمساواة والعدالة وسيادة القانون، الى ثقافة وطنية عامة، مشيرا الى ان تحويل هذه المباديء الى ثقافة وطنية لدى العراقيين تأتي من خلال النشاطات الفنية والادبية والثقافية والاجتماعية. وتابع ان هذه المسابقة الفنية تأتي ضمن اطار هذه النشاطات الرامية الى ترسيخ ثقافة الدستور.
كما عبر الموسوي عن شكره وتقديره لجميع المشاركين في المسابقة، واللجنة القائمة على المسابقة.
وكان المركز الوطني للإعلام بدأ باستلام المشاركات منذ شهر ايار وحتى اواخر نيسان الماضيين، اذ بلغ عدد الفنانين المشاركين العشرات. وتم عرض لوحاتهم في المعرض، بحضور عدد كبير من الشخصيات السياسية والفنية والقانونية، فضلا عن مسؤولين في وزارة الثقافة.
إيفان الدراجي
جسدت لوحتي المادة (39)من دستور 2005 الخاصة بالأحوال الشخصية، فكل سلبيات عدم التقيد بقانون مدني تجني سلبياته النساء بالدرجة الأولى. جاء في المادة المذكورة: "العراقيون أحرار في الالتزام بأحوالهم الشخصية، حسب دياناتهم، أو مذاهبهم، أو معتقداتهم، أو اختياراتهم، وينظم ذلك بقانون" (مسودة الدستور العراقي الجديد). يفهم من منطوق المادة أنها ألغت قانون الأحوال الشخصية رقم 188 لعام 1959، الذي هدف إلى توحيد أحكام المذاهب الفقهية الإسلامية الخمسة بالعراق، بما يجاري روح العصر.
وقام المشرف العام على المركز الوطني للإعلام علي الموسوي، باعلان اسماء الفائزين الثلاثة الاوائل،
وهم خلدون ثائر، ومحمدين علي، وايفان الدراجي،
وتوزيع الجوائز والشهادات التقديرية عليهم.
واكد علي الموسوي، في كلمته بالمعرض، على ضرورة تحويل المباديء العامة للدستور، التي تتناول الحريات والمساواة والعدالة وسيادة القانون، الى ثقافة وطنية عامة، مشيرا الى ان تحويل هذه المباديء الى ثقافة وطنية لدى العراقيين تأتي من خلال النشاطات الفنية والادبية والثقافية والاجتماعية. وتابع ان هذه المسابقة الفنية تأتي ضمن اطار هذه النشاطات الرامية الى ترسيخ ثقافة الدستور.
كما عبر الموسوي عن شكره وتقديره لجميع المشاركين في المسابقة، واللجنة القائمة على المسابقة.
وكان المركز الوطني للإعلام بدأ باستلام المشاركات منذ شهر ايار وحتى اواخر نيسان الماضيين، اذ بلغ عدد الفنانين المشاركين العشرات. وتم عرض لوحاتهم في المعرض، بحضور عدد كبير من الشخصيات السياسية والفنية والقانونية، فضلا عن مسؤولين في وزارة الثقافة.
إيفان الدراجي
جسدت لوحتي المادة (39)من دستور 2005 الخاصة بالأحوال الشخصية، فكل سلبيات عدم التقيد بقانون مدني تجني سلبياته النساء بالدرجة الأولى. جاء في المادة المذكورة: "العراقيون أحرار في الالتزام بأحوالهم الشخصية، حسب دياناتهم، أو مذاهبهم، أو معتقداتهم، أو اختياراتهم، وينظم ذلك بقانون" (مسودة الدستور العراقي الجديد). يفهم من منطوق المادة أنها ألغت قانون الأحوال الشخصية رقم 188 لعام 1959، الذي هدف إلى توحيد أحكام المذاهب الفقهية الإسلامية الخمسة بالعراق، بما يجاري روح العصر.