ألا هـُـــــــبُّـــــــوا لباكـسـتـــــان هـُـــــبُّـــــــــوا

[محمود عثمان]

ألا هُـبـُّوا لباكستانَ هبوا
وداووا جُرْحَهم فالخطبُ صعبُ

همُ الإخوانُ في دينٍ عظيمٍ
تساوى فيه أعجامٌ وعُرْبُ

لذي الأحداثِ يقدم كلُّ شهم ٍ
تقيٍّ عن عقيدتهِ يـَذ بُّ

فمن للمرأة الثكـْـلى مجيبٌ
ومن للشيخِ إن داناه خـَطبُ

ومن للطفل حين يموت جوعـًـا
ويضربه من الأوجاعِ ضربُ

لباكستانَ مُدُّوا جسر خيرٍ
عليه يقومُ إخلاصٌ وحبُ

أرى عوْزًا كثيرًا في بلادي
يقودُ قيادَهُ فقرٌ وجدْبُ

وباكستانُ أعوز كلِّ أرضي
أراها في الوحولِ يدًا تــَـدُبُّ

تـــَــسُــدُّ رئابَ صَـدعٍ كلَّ يوم ٍ
وها إثرَ المصيب ِ يقومُ رأبُ

ومَـن يدري لعل اللهَ يبلو
وفي بلواه إحسانٌ وقربُ

هـَـلمُّوا يا بني الإسلامِ هيا
فأنتم في المروءَةِ جـَدُّ ســُـحــْـبُ

ندائي ليس شعرًا كي تقولوا
أجدتَ وأنت في الهيجاءِ عــَـضـْـبُ

ولكن الإجادةَ حين ألقى
فِعالا في مسرّاتٍ تصبُ





الليلة العاشرة من رمضان المبارك عام 1431 من الهجرة

[عبد الرسول معله]

لا أريد أن أقسم لك ولكن الكعبة لو غزيت لما سمعت غير أصوات الاستنكار عالية أما الأفعال فلا وجود لها لقد تعودنا على ذلك وها هي غزة أمامك تئن من جراحها والقدس مغتصبة ولا فعل لنا إلا أننا ندين الاحتلال ونستنكره وغير ذلك لا نملك شيئا ونصافح أيدي القتلة في الخفاء فعلى شعب باكستان أن لا يتأمل منا خيرا سوى أصوات عالية تدين وتستنكر لا يصاحبها من الأفعال شيء لأننا كرام في الفحشاء والمنكر وبخلاء في المعروف

فأكثر ولاة الأمر عندنا جعلوا الذل فراشهم والمهانة لحافهم في سبيل الكراسي المهترئة

نداء شعري تألق بحروف نورانية لعله يحدث ولو نبرة خير في قلوبنا

والله إننا لنملك الدنيا وما فيها ولكننا أشحاء حتى على إخواننا

وفقك الله وزرع في قلبك الإيمان والتقوى وجعلك من المقربين إليه

تحياتي ومودتي

[مرمر القاسم]

أعانهم الله على بلواهم..و أعاننا على يوم الحساب..كم هو عسير

بوركت أستاذي ..ليتك تسمعهم ..

تحية ملء الضمير

[يعقوب القاسمي]

الأستاذ محمود عثمان

أحيي فيك هذه النخوة والغيرة حيال أخيك المسلم .

ولا أظن أن كلماتك هذه ستقع على أذن لاهية .

وربما هناك قائد عربي اسلامي غيور مثلك أنت كشاعر على أخاه المسلم .

[عبد اللطيف استيتي]

نداء صارخ ,,
والنجدة واجبة شرعا
والنكوص إثم يعاقب فاعله
أمنيتي أن يجد نداؤك
الإجابة !!
تحياتي لك وتقديري

[عواطف عبداللطيف]

أتمنى لهذا النداء أن يصل
وتمتد الأيادي

بارك الله بك
دمت بخير
تحياتي

[وطن النمراوي]

سلمك الله و سلم غيرتك هذي على بني جلدتنا من المسلمين الذي ابتلاهم الله ليختبرهم و يمتحن صبرهم
و ما على المسلم إلا نصرة أخيه لو مرّ بموقف صعب، و لكن أنى لهم ذلك ؟!
ثق أخي أن ثمن هدية مما يهديه طويلو العمر لأحد قادة الشر ممن يزورونهم خفية و جهارا كفيلة بحل نصف مشاكل الجياع في أمتنا الإسلامية
فمن يهدي إمارة بعيد ميلاد الملكة اليزابث لا يفكر بمد يد العون للمنكوبين في باكستان أو الصومال أو غيرها
و من يهدي قلائد من ذهب و صقر بمليون دولار وسيف من ذهب لا يفكر بإغاثة المسلمين لو تعرضوا لهول.
أما ولاة أمرنا في العراق فهم منهمكون بشراء القصور و المنتجعات و إقامة مشاريع تجارية في كافة أنحاء العالم
و لا وقت لديهم للالتفات حتى إلى جوع شعبهم فكيف سيلتفتون لمحنة المسلمين اليوم في باكستان ؟!!!
لهم الله و بعض حبات قمح ستجمعها لهم المنظمات الإنسانية ( وفي الغالب ستكون غير عربية للأسف).
حييت أستاذي محمود و سلم الله حرفك، قصيدة جميلة المعاني نبيلة المقصد صافية الحرف
لك تحياتي و عميق امتناني.

[نبيه السعديّ]

سلم ودام حسك الإسلامي.. أيها الأخ محمود.. إنها لا شك لفتة مقدرة من ابن شعب يعاني بدوره الأمرين من تبعات الاحتلال والاستعمار المبطن.
لكن.. لم أفهم المقصود من العِوْز في البيت التالي:

أرى عوْزًا كثيرًا في بلادي
يقودُ قيادَهُ فقرٌ وجدْبُ


فإذا كان المقصود هو الحاجة والفقر، فهو العَوَز، وليس ما ذكرت!
تحياتي ومودتي

[محمود عثمان]

لا أريد أن أقسم لك ولكن الكعبة لو غزيت لما سمعت غير أصوات الاستنكار عالية أما الأفعال فلا وجود لها لقد تعودنا على ذلك وها هي غزة أمامك تئن من جراحها والقدس مغتصبة ولا فعل لنا إلا أننا ندين الاحتلال ونستنكره وغير ذلك لا نملك شيئا ونصافح أيدي القتلة في الخفاء فعلى شعب باكستان أن لا يتأمل منا خيرا سوى أصوات عالية تدين وتستنكر لا يصاحبها من الأفعال شيء لأننا كرام في الفحشاء والمنكر وبخلاء في المعروف

فأكثر ولاة الأمر عندنا جعلوا الذل فراشهم والمهانة لحافهم في سبيل الكراسي المهترئة

نداء شعري تألق بحروف نورانية لعله يحدث ولو نبرة خير في قلوبنا

والله إننا لنملك الدنيا وما فيها ولكننا أشحاء حتى على إخواننا

وفقك الله وزرع في قلبك الإيمان والتقوى وجعلك من المقربين إليه

تحياتي ومودتي



مرحبا والدي

مرحى بمن نتعلم منه كل يوم

ثق أنني تساءلت ماذا لو الكعبة ....

ولكن ردني إنساني الإيماني بقوة وقال إن هذه الملوك ستذهب بنفسها وكذلك الرعاة جميعهم

فهذا خط أحمر

إما حياة أو ممات

هذا باعتقادي

أما وعن كلامك عن شعري

ونورانيته فهو منكم وإليكم ورأي كم أعتز به من شاعر كبير قدير طب بالأمور


ثم إليك ودي وتقديري واحترامي

[محمود عثمان]

أعانهم الله على بلواهم..و أعاننا على يوم الحساب..كم هو عسير

بوركت أستاذي ..ليتك تسمعهم ..

تحية ملء الضمير


مرحبا بك مرمر

وشكرا لحروفٍ أتت بك ِ هنا

وليتهم يسمعوني أتمنى كتمنيكِ سيدتي

ودي إليك وتقديري

[محمود عثمان]

أتمنى لهذا النداء أن يصل
وتمتد الأيادي

بارك الله بك
دمت بخير
تحياتي

لعله يصل استاذه عواطف

أسمى المنى والتقدير

لحضورك الثري

[محمود عثمان]

الأستاذ محمود عثمان

أحيي فيك هذه النخوة والغيرة حيال أخيك المسلم .

ولا أظن أن كلماتك هذه ستقع على أذن لاهية .

وربما هناك قائد عربي اسلامي غيور مثلك أنت كشاعر على أخاه المسلم .


مرحبا بك اخي يعقوب

وآسف على الخطأ الغير مقصود ربما رددت على أختي عواطف قبلك ولكنه خطأ سامح الله العينين المرهقتين : )

اتمنى أن يكون هناك قائد مسلم أو عربي

ولقد بعتث لقائد مسلم في الشهور الفائته وشددت على يديه وأهديته قصيده ليته يعمل بها

ودي إليك وبارك الله فيك

ثم إن هذه النخوة التي فيّ لا تنقص أبدا عن نخوتك اخي الفاضل

[محمود عثمان]

نداء صارخ ,,

والنجدة واجبة شرعا
والنكوص إثم يعاقب فاعله
أمنيتي أن يجد نداؤك
الإجابة !!
تحياتي لك وتقديري


مرحبا بك اخي عبد اللطيف

وآسف على الخطأ الغير مقصود ربما رددت على أختي عواطف قبلك ولكنه خطأ سامح الله العينين المرهقتين : )

اتمنى أن يجد النداءُ اجابة

ودي وتقديري

لا عدمتك أخي

[محمود عثمان]

سلمك الله و سلم غيرتك هذي على بني جلدتنا من المسلمين الذي ابتلاهم الله ليختبرهم و يمتحن صبرهم

و ما على المسلم إلا نصرة أخيه لو مرّ بموقف صعب، و لكن أنى لهم ذلك ؟!
ثق أخي أن ثمن هدية مما يهديه طويلو العمر لأحد قادة الشر ممن يزورونهم خفية و جهارا كفيلة بحل نصف مشاكل الجياع في أمتنا الإسلامية
فمن يهدي إمارة بعيد ميلاد الملكة اليزابث لا يفكر بمد يد العون للمنكوبين في باكستان أو الصومال أو غيرها
و من يهدي قلائد من ذهب و صقر بمليون دولار وسيف من ذهب لا يفكر بإغاثة المسلمين لو تعرضوا لهول.
أما ولاة أمرنا في العراق فهم منهمكون بشراء القصور و المنتجعات و إقامة مشاريع تجارية في كافة أنحاء العالم
و لا وقت لديهم للالتفات حتى إلى جوع شعبهم فكيف سيلتفتون لمحنة المسلمين اليوم في باكستان ؟!!!
لهم الله و بعض حبات قمح ستجمعها لهم المنظمات الإنسانية ( وفي الغالب ستكون غير عربية للأسف).
حييت أستاذي محمود و سلم الله حرفك، قصيدة جميلة المعاني نبيلة المقصد صافية الحرف

لك تحياتي و عميق امتناني.



مرحبا بك المتألقة النشيطة " وطن النمراوي"

نعم كل ما قلتيه

حديثك يفي بما كان سيقوله كلامي

وهذا الحديث يا سيدتي ينمُ عن نفسٍ فاهمة ما يدور حولها

ونظل نتفاءل كما أمرنا

إليك ودي وتقديري

وكم يشرفني حضورك الثري في كل موضوعٍ لي

[محمود عثمان]

سلم ودام حسك الإسلامي.. أيها الأخ محمود.. إنها لا شك لفتة مقدرة من ابن شعب يعاني بدوره الأمرين من تبعات الاحتلال والاستعمار المبطن.
لكن.. لم أفهم المقصود من العِوْز في البيت التالي:

أرى عوْزًا كثيرًا في بلادي
يقودُ قيادَهُ فقرٌ وجدْبُ


فإذا كان المقصود هو الحاجة والفقر، فهو العَوَز، وليس ما ذكرت!
تحياتي ومودتي

مرحبا بك اخي الفاضل نبيه

وأنا لم أقصد عن اي شعب تتحدث

فأنا وبنو شعبي في حرية تعانق السماء

على كل حال بالنسبة لاستفسارك أخي عن العوز

فأنت تعلم أن للشاعر تسكين المتحرك وتحريك الساكن وتحريك المجزوم وتصريف غير المتصرف وهكذا

والعوز هو الحاجة من كل شيء

ثم إليك ودي وانتظرك يا أديبُ : )

[نبيه السعديّ]

مرحبا بك اخي الفاضل نبيه

وأنا لم أقصد عن اي شعب تتحدث

فأنا وبنو شعبي في حرية تعانق السماء

على كل حال بالنسبة لاستفسارك أخي عن العوز

فأنت تعلم أن للشاعر تسكين المتحرك وتحريك الساكن وتحريك المجزوم وتصريف غير المتصرف وهكذا

والعوز هو الحاجة من كل شيء

ثم إليك ودي وانتظرك يا أديبُ : )


استغرب تجاهلك قهر الشعب العربي عامة، ومعاناة الشعب العراقي خاصة من الاحتلال الأمريكي، ومن تبعاته التي لا تعد ولا تحصى!!
ويزيد من استغرابي اعترافك بقصيدتك (الارتجالية) الأخيرة بعنوان: اليوم يطهر كل شيء في العراق، بعراق محتل وجريح تؤذيه الأوجاع، وتسوده الخلافات:

بغدادُ قومي عانقي
جسداً جريحاً من سنينٍ
لملمي الأوجاعَ هيا
وانـْبُذي وجهَ الخلافِ


هذا مع أنني أتمنى لك ولجميع العرب والمسلمين، بل ولجميع أفراد الإنسانية بحرية تعانق السماء، والتمني كما تعلم يخالف واقع الحال!

أما بخصوص ما ذكرت من حرية الشاعر، فأعتقد أنها محصورة في حروف القافية فقط، ولا تطال الحشو..
لك المودة

[محمود عثمان]

استغرب تجاهلك قهر الشعب العربي عامة، ومعاناة الشعب العراقي خاصة من الاحتلال الأمريكي، ومن تبعاته التي لا تعد ولا تحصى!!
ويزيد من استغرابي اعترافك بقصيدتك (الارتجالية) الأخيرة بعنوان: اليوم يطهر كل شيء في العراق، بعراق محتل وجريح تؤذيه الأوجاع، وتسوده الخلافات:

بغدادُ قومي عانقي
جسداً جريحاً من سنينٍ
لملمي الأوجاعَ هيا
وانـْبُذي وجهَ الخلافِ


هذا مع أنني أتمنى لك ولجميع العرب والمسلمين، بل ولجميع أفراد الإنسانية بحرية تعانق السماء، والتمني كما تعلم يخالف واقع الحال!

أما بخصوص ما ذكرت من حرية الشاعر، فأعتقد أنها محصورة في حروف القافية فقط، ولا تطال الحشو..
لك المودة




أخي الفاضل نبيهُ

مرحى بك مرى

ثم أنعم بزيارة ٍ ثانية لا أتمناها الأخيرة

فكم أسعدتني بحواريتك التي تنم عن نفس ٍ محبة للعرب وللمسلمين بل للإنسانية جمعا

أمَا والقهر فهو موجود يا أخي ولكن هناك بقعة كبيرة في حرية ـ ولكل ٍ وجهة نظر للحرية ، فهناك إذا ما ابتعدنا عن الحرية السياسية ـ كمثال أخي نبيه ـ في الحرية الشخصية ـ وجدنا امراة ً متبرجة و ... و ... وهي خارجة عن الذوق العام هي من وجهة نظرها البلهاء حرية ولكن من وجهة نظر الشارع هي متجنية على الحرية ، هذا مثال والعبرة لمن يعتبر

اما في مناداتي ومناجاتي بغداد

فهي بالفعل في فترة نقاهة أقول لها قومي وانهضي وهكذا وليس معنى قصيدتي أنها انتهت المسائل ... لا يا أخ نبيه

ولكن سجلت شعوراً وحالاً وتاريخاً سيبقى بعد موتي وحتى إن خلا من الشاعرية

سانتظرك لنتحاور بمحبة

كن آمنا في رعاية الله أخي : )

[لطفي الياسـيني]

ان كلماتي تخونني حين استدعيها للحضور لتشكر من لا تسعفني بشكرهم وها هو قلمي ايضا يجف حبره ليسطر اخر كلماته فيتمنى لكم التوفيق
كل عام وانتم الى الله اقرب