مواعيد النرجس ...وحقائب النخيل

[الوليد دويكات]

مواعيد النرجس ...وحقائب النخيل

كم سنة !! وأنا أفتشُ عنك ..وأنت عنّي تبحثين
كم سنة!! ودروبنا مليئةٌ بأشواكِ البعاد ...
يا امرأة من نور وزعفران
يا امرأة من فُل ونرجس وشقائقِ النُّعْمان
وأنا رجلٌ ألفَتْهُ المنافي والعواصمُ والقرى الصغيرة
دائم الترحالِ والسفر
دائم البحث عن المُمكن في زمن الرفض
يسكنني الخوفُ من المجهول مُذْ كنتُ طفلا
وأنتِ الحصار ..وأنا المنفى
وهناكَ تنتشرُ البنادقُ في الأزقّةِ والدُّروب
وأنا أذوب
في كلّ يوم
خوفاً من رحيل التوت والعنّاب
خوفاً من سفر القصائد صوبَ الغياب
يا امرأة ..
تنام في سرير الوحدة ..سرير الإنتظار
وأنا هناك
خارجَ الأسوار
ما بين حديقتي وحقيبتي
ضاعَ الإختيار
لا تلتَفتْ للظل ..فالظلُّ قنبلةٌ وضعها الحاقدون
كي يقتلوك على الرّصيف



الوليد

[كوكب البدري]

وأنا أذوب
في كلّ يوم
خوفاً من رحيل التوت والعنّاب
خوفاً من سفر القصائد صوبَ الغياب

كم هو مفزع ان تغادرنا القصائد
وإلى أين ؟

صوب الغياب؟

رائعة جدا استاذ وليد
تحيتي

[أمل الحداد]

لغتك عميقة جدًا أستاذي الوليد
نخوضُ في عباب أبجدياتك
ونتأمل القريب
والبعيد
والماضي
والآتِ
وطابع الخوف من المجهول يشاطرنا الخوض
كما هو طاغٍ على النص
ذلك الخوف اللعين الذي يرافقنا حتى في أجمل اللحظات
"
"
لك أستاذي كل الشكر والتقدير
مع الود
"
"
الأمــل

[الوليد دويكات]

كم هو مفزع ان تغادرنا القصائد
وإلى أين ؟

صوب الغياب؟

رائعة جدا استاذ وليد
تحيتي


الأديبة الأستاذة / كوكب البدري

شكرا لتكرمك بالمرور ، وجميل أن راق لك النص ونال رضالك وقبولك
تمنياتي أن يتجدد عبورك في فضاءات النصوص ...باقة ورد لك

الوليد

[الوليد دويكات]

لغتك عميقة جدًا أستاذي الوليد

نخوضُ في عباب أبجدياتك
ونتأمل القريب
والبعيد
والماضي
والآتِ
وطابع الخوف من المجهول يشاطرنا الخوض
كما هو طاغٍ على النص
ذلك الخوف اللعين الذي يرافقنا حتى في أجمل اللحظات
"
"
لك أستاذي كل الشكر والتقدير
مع الود
"
"

الأمــل



المبدعة الأستاذة / أمل

قراءة جميلة للنص وتحليق في فضائه ..
سعدتُ بما أوليتِ النَّص من وقتك وإهتمامك

تقديري الموصول لك
لقلمك الجميل

تقديري

الوليد

[مرمر القاسم]

يا امرأة ..
تنام في سرير الوحدة ..سرير الإنتظار
وأنا هناك
خارجَ الأسوار
ما بين حديقتي وحقيبتي
ضاعَ الإختيار

نعم ضاع الإختيار لأني تأخرت عن الموعد
و عندما وصلت ،وصلت بفارق عمر ،

تحية لريشة تستفز الأعماق

[ياسمين ربيع]

سيظل الخوف من المجهول يرافقنا شئنا أم أبينا
أستاذي الفاضل والقدير
~~وليد دويكات~~
سَاحرة تلك الحُروف التي تتوهج بالإبداع
وتتسربل بالعذوبة والنقاء .
تقديري
:1 (5)::1 (5)::1 (5):

[الوليد دويكات]

يا امرأة ..
تنام في سرير الوحدة ..سرير الإنتظار
وأنا هناك
خارجَ الأسوار
ما بين حديقتي وحقيبتي
ضاعَ الإختيار

نعم ضاع الإختيار لأني تأخرت عن الموعد
و عندما وصلت ،وصلت بفارق عمر ،

تحية لريشة تستفز الأعماق

الأستاذة / مرمر

تحية لمروك الجميل
وحضورك الباعث دلالات الفرح

تقديري


الوليد

[الوليد دويكات]

الأستاذة ياسمين

يزهو النص بمرورك الجميل
فترقص الحروف نشوى

تقديري لك

الوليد

[دوريس سمعان]

خائفة أنا ,,
من التجول بأروقة مدنك
الغارقة بالضباب
ماضٍ ,, حاضــر
من كل ما هو آتٍ

هذا النبض البهي ,, رائـع
كزهور نيســان

لك ,, كل التقديــر
ولهذا الحـرف ,, تقبل هذه

http://www.upload.o1-1o.com/uploads/images/t4a3776503a.jpg

[الوليد دويكات]

خائفة أنا ,,

من التجول بأروقة مدنك
الغارقة بالضباب
ماضٍ ,, حاضــر
من كل ما هو آتٍ

هذا النبض البهي ,, رائـع
كزهور نيســان

لك ,, كل التقديــر
ولهذا الحـرف ,, تقبل هذه


http://www.upload.o1-1o.com/uploads/images/t4a3776503a.jpg



لا تخافي من غنائي
لا تخافي من همس البلابل
في المدائن التي أزورها
تعالي واسمعي عزفي
وأنا أشدو لك ...



الأديبة الأستاذة / ديزيريه

تحية لقلمك الجميل ، سعدتُ باهتمامك وتكرمك بزرع وردة في روابي النص
فاح عبيرها ...

دمتِ رائعة

الولــــــــــــــــــيد

[الوليد دويكات]

تحية ...لأقلامكم جميعا

[غادة زيادة]

العزيز وليد دويكات المحترم
ماذا اقول؟؟ فعلا شعرت بغربة وخوف لا يطاق
وهذا دليل كتابتك الصادقة الاحاسيس
دمت بالق وابداع
غادة زيادة

[الوليد دويكات]

الرائعة غادة زيادة

يسعدني حضورك هنا ، ويسعدني تذوقك للنص ، وأن تلمحي صدق الكاتب ...
ربما حين يصدق الكاتب مع نفسه ، يسهل عليه الإقتراب من ذائقة المتلقي ...

لا عليك / كم آلمني أنَّ حروفي نشرت الخوف في قلب الزهرة
دمت بخير وهناء

الوليد

[زينة قصي]

كم سنة
تسأل عنك الطرقات
كم سنة
وأنا أنتظر على عتبات العمر ساعة اللقاء
كم سنة والحلم يأخذني إليك
يقتلني عصف الآهات

سعدت بمروري هنا
تقبل حروفي
شكراً جزيلاً

[عواطف عبداللطيف]

يحتلنا الخوف
من المجهول

فيغلف أيامنا الوجع
ونحن نقف على حافة الإنتظار

الوليد العزيز

كل عام وانت بخير

حقق الله أمانيك بالخير

تحياتي

[الوليد دويكات]

كم سنة
تسأل عنك الطرقات
كم سنة
وأنا أنتظر على عتبات العمر ساعة اللقاء
كم سنة والحلم يأخذني إليك
يقتلني عصف الآهات

سعدت بمروري هنا
تقبل حروفي
شكراً جزيلاً

وأنا سعادتي بحضورك تفوق فرحة الزهر بالندى
أهلا بك دائما

[الوليد دويكات]

يحتلنا الخوف
من المجهول

فيغلف أيامنا الوجع
ونحن نقف على حافة الإنتظار

الوليد العزيز

كل عام وانت بخير

حقق الله أمانيك بالخير

تحياتي

ولك تغرّد الزهور في حقول الروح
أطال الله عمرك ..ونشر الفرح في قلبك

باقات شكر لك

[منية الحسين]

لا تلتَفتْ للظل ..فالظلُّ قنبلةٌ وضعها الحاقدون
كي يقتلوك على الرّصيف


وهذا المخرج المفتوح على مصراعيه كان بمثابة قنيلة إبداعية
تشدنا للنص عنوة لنقبض على حرفه الأول من جديد
؛
بين الحقيبة والحديقة
تيه ..تشرد في مطارات الحنين ..سراب يفترش مرمى العيون بالماء العصي
أمل في قضم فاكهة الأمان وتوتيد المرساة على شاطئ يضم سعفات الروح
؛
هذا الحرف المشبع بالعمق
يؤثث وطنا للنرجس على روابي الكلمات
القدير الوليد دويكات
كل الشكر على هذا الإبداع .

[الوليد دويكات]

لا تلتَفتْ للظل ..فالظلُّ قنبلةٌ وضعها الحاقدون
كي يقتلوك على الرّصيف


وهذا المخرج المفتوح على مصراعيه كان بمثابة قنيلة إبداعية
تشدنا للنص عنوة لنقبض على حرفه الأول من جديد
؛
بين الحقيبة والحديقة
تيه ..تشرد في مطارات الحنين ..سراب يفترش مرمى العيون بالماء العصي
أمل في قضم فاكهة الأمان وتوتيد المرساة على شاطئ يضم سعفات الروح
؛
هذا الحرف المشبع بالعمق
يؤثث وطنا للنرجس على روابي الكلمات
القدير الوليد دويكات
كل الشكر على هذا الإبداع .


منية الحسين

حرفك ِ يرسم الإنتباه ، ويضع ملامح للحضور اللافت
فيضع النص قرب القمر ...بمكان قريب جدا من نجمة الصباح
حتى يسير بركبه العابرون ...
ربما في حدائق الوجع نحرص أن نتابع الأزهار كي تستمر في التنفس
لذلك كان لا بد ّ لحضورك أن نُعد ّ فناجين الشوق على مائدة الإنتظار
شكرا تليق بعمق حضورك المتجذر في سراديب الإبداع


الوليد

[منوبية كامل الغضباني]

مواعيد النرجس ...وحقائب النخيل

كم سنة !! وأنا أفتشُ عنك ..وأنت عنّي تبحثين
كم سنة!! ودروبنا مليئةٌ بأشواكِ البعاد ...
يا امرأة من نور وزعفران
يا امرأة من فُل ونرجس وشقائقِ النُّعْمان
وأنا رجلٌ ألفَتْهُ المنافي والعواصمُ والقرى الصغيرة
دائم الترحالِ والسفر
دائم البحث عن المُمكن في زمن الرفض
يسكنني الخوفُ من المجهول مُذْ كنتُ طفلا
وأنتِ الحصار ..وأنا المنفى
وهناكَ تنتشرُ البنادقُ في الأزقّةِ والدُّروب
وأنا أذوب
في كلّ يوم
خوفاً من رحيل التوت والعنّاب
خوفاً من سفر القصائد صوبَ الغياب
يا امرأة ..
تنام في سرير الوحدة ..سرير الإنتظار
وأنا هناك
خارجَ الأسوار
ما بين حديقتي وحقيبتي
ضاعَ الإختيار
لا تلتَفتْ للظل ..فالظلُّ قنبلةٌ وضعها الحاقدون
كي يقتلوك على الرّصيف



الوليد


ما أجمل هذا النّص ....
فبعض النّصوص تقبع فينا على أعتاب القلب منسيّة
وتظلّ في محاصرة تتحيّن ظرفها الملائم لتجهر معلنة تميّزها وتفوّقها ...
الوليد
بعض النّصوص تحتاج الى قارئ مكابد يخترق وعيها ومقاصدها ويقشّرها تقشيرا ليدرك أنّنا أحيانا بل كثيرا ما نكتب بيد واحدة
تقبّل قديرنا مروري المتواضع مع عميق التّقدير ...

[الوليد دويكات]

بك ِ الخير ..
عندما تسرجين قناديل النصوص
وتنشرين فيها ألقك ِ وجمال حضورك
تزيدين النص بهاء

دعد الرائعة / الف شكر لك