رثاء في العراء

[شاكر السلمان]

كتبت هذه في بداية التسعينات وتركت كما هي دون رتوش
وضعتها هنا الآن للنقد

كان نزفا في حياتي = كان جرحا ونداء
كان فيه الدرب موتاً = كان صوتا وعزاء


إن ذاك الجرح غائر
يعتلي كل السفوح
فيه أشواق تغادر
فيه أوراق تنوح
إنه الحب الذي قد عاش دوماً في العناء
إنه كان فناءً


إنه كان ضياعاً = في سواقيه الضياع
إنه كان قناعاً = في خفاياه الوداع


لست أشكو عابراً
إنما عمري تلاشى في ارتحال وعناء



إن جرحي اليوم طافِ = عنده تغفو الدماء
في علا جرحي قوافِ = عائمٌ فيها الرثاء


فلتكن مثل الفيافي .. ياخؤوناً .. ولتكن من غير ماء



ولتمت كالسدر جافِ = في أياديك العراء

[عبد الرسول معله]

هي هكذا جاءت رقيقة ومنسابة إلى أرواحنا

ليس فيها من خلل إلا همزات مقطعة الرؤوس

وحزن قد وشحها وعذوبة قد تخللتها فجاءت عروسا

قوافي = قواف .. طافي = طاف

تحياتي ومودتي

[شاكر السلمان]

هي هكذا جاءت رقيقة ومنسابة إلى أرواحنا

ليس فيها من خلل إلا همزات مقطعة الرؤوس

وحزن قد وشحها وعذوبة قد تخللتها فجاءت عروسا

قوافي = قواف .. طافي = طاف


تحياتي ومودتي


هكذا أنت دائماً بيرق

كل المحبة

[وطن النمراوي]

هي هكذا جاءت رقيقة ومنسابة إلى أرواحنا

ليس فيها من خلل إلا همزات مقطعة الرؤوس

وحزن قد وشحها وعذوبة قد تخللتها فجاءت عروسا

قوافي = قواف .. طافي = طاف

تحياتي ومودتي

مساؤكما خير و بركة أستاذيَّ شاكر و عبد الرسول
مررت لنقلها للديوان فاستوقفتي ملاحظة أستاذي الفاضل عبد الرسول :1 (9):
فانتهزتها فرصة لتحيتكما أولا
ثم لأسأل أستاذي عبد الرسول :
و ماذا عن عائما ؟ أ ليس الصحيح (عائمُ) ؟ :(
كان نزف في حياتي = نزفا
كان جرحٌ ونداء = جرحا
و لي عودة لكلماتك الجميلة أستاذي شاكر بإذن الله.

[شاكر السلمان]

مساؤكما خير و بركة أستاذيَّ شاكر و عبد الرسول

مررت لنقلها للديوان فاستوقفتي ملاحظة أستاذي الفاضل عبد الرسول :1 (9):
فانتهزتها فرصة لتحيتكما أولا
ثم لأسأل أستاذي عبد الرسول :
و ماذا عن عائما ؟ أ ليس الصحيح (عائمُ) ؟ :(
كان نزف في حياتي = نزفا
كان جرحٌ ونداء = جرحا
و لي عودة لكلماتك الجميلة أستاذي شاكر بإذن الله.


بوركت سيدتي رغم أنها في الحالتين صحيحة

تقديري

[صالح أحمد]

إن ذاك الجرح غائر
يعتلي كل السفوح
فيه أشواق تغادر
فيه أوراق تنوح
إنه الحب الذي قد عاش دوماً في العناء
إنه كان فناءً


:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::::::::::::::
أستاذي وشاعري الفاضل

كلماتك هنا:
وقعت في الصميم من وجداني
ولامست جرحا لا ينفك ينزف في كياني

لا فضّ فوك شاعرا مبدع...
بل عازفا على وتر الجراح

تقبل تحياتي وتقديري ومودتي

[سمير عودة]

تحايا
عطرية
لحروفك
الماسية

[شاكر السلمان]

إن ذاك الجرح غائر

يعتلي كل السفوح
فيه أشواق تغادر
فيه أوراق تنوح
إنه الحب الذي قد عاش دوماً في العناء
إنه كان فناءً


:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::::::::::::::
أستاذي وشاعري الفاضل

كلماتك هنا:
وقعت في الصميم من وجداني
ولامست جرحا لا ينفك ينزف في كياني

لا فضّ فوك شاعرا مبدع...
بل عازفا على وتر الجراح


تقبل تحياتي وتقديري ومودتي

حياك ربي استاذنا الكريم

سعدت بمرورك البهي

شكرا لك

[شاكر السلمان]

تحايا

عطرية
لحروفك

الماسية

ولك مثلها وأكثر ايها المحبوب

[عواطف عبداللطيف]

هو هذا الجرح الذي ينزف في كل وقت وكل حين يجعل الحرف يئن

الأستاذ شاكر السلمان
أصبحت الغصة عنوان للرثاء في زمن الرياء

دمت بخير
تحياتي

[سفانة بنت ابن الشاطئ]

لم يكن هذا الثاء عاريا بل جاء دافئا ... راقيا .. رقيقا .. يحاصره الحزن .. ويرافق خفقاته الأنين ولكن بصمت الصابر .. و مشاعر محب حائر .. والأجمل هذا المزج بين العمودي والتفعيلي الذي خلق ايقاع جميل وعذب .. وزاد من ابراز المعنى ووضوح الصورة .. كل التقدير لك ولقلمك البهء مع بيادر من ياسمين الشام

مودتي المخلصة


سفـــانة

[خالد صبر سالم]

اخي الشاعر الرائع شاكر
اسجل مروري معجبا بهذا النص رغم قدمه وقصره
كل عام وانت بخير
محبتي واحترامي

[حسام السبع]

إن ذاك الجرح غائر
يعتلي كل السفوح
فيه أشواق تغادر
فيه أوراق تنوح
إنه الحب الذي قد عاش دوماً في العناء
إنه كان فناءً



لست أشكو عابراً
إنما عمري تلاشى في ارتحال وعناء




فلتكن مثل الفيافي .. ياخؤوناً .. ولتكن من غير ماء

[شاكر السلمان]

هو هذا الجرح الذي ينزف في كل وقت وكل حين يجعل الحرف يئن

الأستاذ شاكر السلمان
أصبحت الغصة عنوان للرثاء في زمن الرياء

دمت بخير
تحياتي


لم يكن هذا الثاء عاريا بل جاء دافئا ... راقيا .. رقيقا .. يحاصره الحزن .. ويرافق خفقاته الأنين ولكن بصمت الصابر .. و مشاعر محب حائر .. والأجمل هذا المزج بين العمودي والتفعيلي الذي خلق ايقاع جميل وعذب .. وزاد من ابراز المعنى ووضوح الصورة .. كل التقدير لك ولقلمك البهء مع بيادر من ياسمين الشام


مودتي المخلصة


سفـــانة



اخي الشاعر الرائع شاكر

اسجل مروري معجبا بهذا النص رغم قدمه وقصره
كل عام وانت بخير

محبتي واحترامي


إن ذاك الجرح غائر
يعتلي كل السفوح
فيه أشواق تغادر
فيه أوراق تنوح
إنه الحب الذي قد عاش دوماً في العناء
إنه كان فناءً



لست أشكو عابراً
إنما عمري تلاشى في ارتحال وعناء




فلتكن مثل الفيافي .. ياخؤوناً .. ولتكن من غير ماء

بوركتم جميعاً وآسف جداً لتأخري بالرد

تقديري والمحبة

[حسين محسن الياس]

الاستاذ الرائع
الشاعر الالق شاكر السلمان
هو بوح من الاشجان سطرته في
هذا النص الجميل
ويبدو أن مضمونه بقي مستمرا وقائما
منذ التسعينات ولحد الآن والى ما شاء الله تعالى
أن يتغيير نحو الافضل
تقبل مودتي واعتزازي

[شاكر السلمان]

الاستاذ الرائع

الشاعر الالق شاكر السلمان
هو بوح من الاشجان سطرته في
هذا النص الجميل
ويبدو أن مضمونه بقي مستمرا وقائما
منذ التسعينات ولحد الآن والى ما شاء الله تعالى
أن يتغيير نحو الافضل

تقبل مودتي واعتزازي

بوركت استاذي المكرم

قبلاتي

[ناظم الصرخي]

الأخ الحبيب أ.شاكر
كل ماتكتبه جميل سواء ان كان في الماضي العبق او الحاضر الثر..
جميل ورائع لجمال روحك وروعتها...دمت متألقا ً
مودتي والتحايا

[شاكر السلمان]

الأخ الحبيب أ.شاكر

كل ماتكتبه جميل سواء ان كان في الماضي العبق او الحاضر الثر..
جميل ورائع لجمال روحك وروعتها...دمت متألقا ً

مودتي والتحايا


رائع انت صديقي وطلتك مشتهاة

محبتي

[منوبية كامل الغضباني]

أتعرف يا أخي السّلمان أنّ القصائد المؤرّخة للبدايات يظل صداها يتردّد فينا .......
فهي مخاض الإبداع لدى المبدع ولا أراك الا حكيما في أن سقتها الينا بلا رتوشات....
فهي دوما باقية للإستقراء والتّمحيص من قبل ناظمها قبل متلقيها....
وشخصيّا لن أجرأ على مولود بكر لمبدع له مسيرة ثرّة في الأدب...
كلّ الحدب والحنوّ على قصيدتك ....فهي ضربة البداية التي أعلنتك مبدعا بجدارة...

[قصي المحمود]

المولود يبقى يمتلك بريقا..ولمعانا..فكيف وقد اكتمل الملامح
ونطق قبل موعد النطق...
الحكمة ان نبقيها بلا تعديل..وكنت حكيما استاذي الاكثر من رائع
اللدورة الاولى (للملوية) فيها من الجمال والرهبة كدورة القمة
تحياتي وتقديري واحترامي لاستاذنا الرائع القدوة

[شاكر السلمان]

أتعرف يا أخي السّلمان أنّ القصائد المؤرّخة للبدايات يظل صداها يتردّد فينا .......
فهي مخاض الإبداع لدى المبدع ولا أراك الا حكيما في أن سقتها الينا بلا رتوشات....
فهي دوما باقية للإستقراء والتّمحيص من قبل ناظمها قبل متلقيها....
وشخصيّا لن أجرأ على مولود بكر لمبدع له مسيرة ثرّة في الأدب...
كلّ الحدب والحنوّ على قصيدتك ....فهي ضربة البداية التي أعلنتك مبدعا بجدارة...

بوركت غاليتنا وجزاك ربي خيرا

محبتي

[شاكر السلمان]

المولود يبقى يمتلك بريقا..ولمعانا..فكيف وقد اكتمل الملامح
ونطق قبل موعد النطق...
الحكمة ان نبقيها بلا تعديل..وكنت حكيما استاذي الاكثر من رائع
الدورة الاولى (للملوية) فيها من الجمال والرهبة كدورة القمة
تحياتي وتقديري واحترامي لاستاذنا الرائع القدوة


مرحباً بالطلة الجميلة

اسعدني ردك

محبتي

[سوسن سيف]

كتبت هذه في بداية التسعينات وتركت كما هي دون رتوش
وضعتها هنا الآن للنقد

كان نزفا في حياتي = كان جرحا ونداء
كان فيه الدرب موتاً = كان صوتا وعزاء


إن ذاك الجرح غائر
يعتلي كل السفوح
فيه أشواق تغادر
فيه أوراق تنوح
إنه الحب الذي قد عاش دوماً في العناء
إنه كان فناءً





إنه كان ضياعاً = في سواقيه الضياع




إنه كان قناعاً = في خفاياه الوداع


لست أشكو عابراً
إنما عمري تلاشى في ارتحال وعناء



إن جرحي اليوم طافِ = عنده تغفو الدماء
في علا جرحي قوافِ = عائمٌ فيها الرثاء


فلتكن مثل الفيافي .. ياخؤوناً .. ولتكن من غير ماء



ولتمت كالسدر جافِ = في أياديك العراء



يا الهي غرقت في حروف قصيدتك ايها الملهم الشاعرشاكر السلمان المسافر في احلام القصائد فماذا نفعل ؟ بحلمك أنت رائعة القصيدة وأقولها من كل قلبي رائعة

سوسن سيف

[شاكر السلمان]

يا الهي غرقت في حروف قصيدتك ايها الملهم الشاعرشاكر السلمان المسافر في احلام القصائد فماذا نفعل ؟ بحلمك أنت رائعة القصيدة وأقولها من كل قلبي رائعة

سوسن سيف
ما أروع الحرف العتيق حين تلامسه نواظر القديسة

بوركت غاليتنا

[سوسن سيف]

بهذا الورد
لأقول شكرا ً لشاعرنا الكبير

سوسن سيف

http://www.youtube.com/watch?v=Bu7LteWx12E

[شاكر السلمان]

بهذا الورد
لأقول شكرا ً لشاعرنا الكبير

سوسن سيف

http://www.youtube.com/watch?v=Bu7LteWx12E
وبألف باقة ورد أحفّ بها اسمك الكريم

وتحية تليق