صلوات في جِيد امرأة ... عذراء ـ بقلمي

[د . حقي إسماعيل]

يرتديني بياضها ... وترفعني بسمتها حدّ النّخاع
وترتديني معطفا أحمر ... بلون الحرّيّة
لالتماسات لحظها إيقاع الوتر
ولموسيقى عيونها نواعير حبّ
لا . تصعقني رقّتها ... إنّها وقع المطر .. تُشجي ما بي كلّه
ترافقني في جذواتي ، وتهمس في أبيات جسدي
صدرا ... وعجزا
أشطرا
متقاربات
تكوّنني قصيدة ... وتجعلني كلّ موازين شعرها
وتضمّني مدحا ، وفخرا ، وغزلا ، وغربة ، ورثاء
ترسمني خارطة على أصلاب أفئدتها
وأرسمها ابتسامة ... تعلوني كلّما كنت أنا
أيا زيزفونة أحلامي .. قد حييت
آن أوان أن يرجف نبض القلب .. فقد تحرّك من سكونه
حيي القلب
فاق من سباته ... متفاجئا
من سباتٍ طال به العمر ... والمدى
يؤول صدقا ...
ويتأوّل حبّا ...
أيااااااااااااااااااا عشقي ... ودفقي
أيااااااااااااااااااا صحوي ... وسحابي
أصلّي لأجل عينيك صلاة حبّ تصعد حدّ السّمو
وتعلّق أشجاني بنياطك ... بنياشين ظهورك
تعتريني هِزّة إليك يا سيّدتي
هزّتان
هزّااااااااااااااااااات
وأغلق عينيّ عن عمد
لأتسمّر تحديقا في رضاب عينيك
فهما موئلاي
:1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41):

[سفانة بنت ابن الشاطئ]

د. حقي اسماعيل يسعدني أن أكون أول المصافحين لكلماتك
التي احتضنت حروفها دفق مشاعر ,, وإختزلت قصة حب ,,
تدرجت فيها الصور ,, فجاءت المعاني بين العمق والمباشرة ,,
هي الأنثى أم الوطن الكامن بين ثنايا أنثى ؟
أسجل إعجابي بهذا النزف وأثبته في الصدارة

مودتي الخالصة :1 (5):

سفـــانة

[لينا الخليل]

د.حقي

وكأنها صلاة ..حرفك نقي
وحِسِك مؤمن بإتجاه عينيها

كل ما هنا..جميل ورائع

سلمت ودمت

مودتي وإعجابي

[عبد الكريم سمعون]

يرتديني بياضها ...

و ترفعني بسمتها حدّ النّخاع
أقترح ابتسامتها

و ترتديني معطفا أحمر ... بلون الحرّيّة
كلمة أحمر هنا ياسيدي وجد ما يدل عليها لون الحرية ولا أر داع لوجودها
لالتماسات لحظها إيقاع الوتر
و لموسيقى عيونها نواعير حبّ
رائع هذا المقطع هنا ومدهش وصور لم تطرق من قبل
لا . تصعقني رقّتها ... إنّها وقع المطر .. تُشجي ما بي كلّه
ترافقني في جذواتي ،
و تهمس في أبيات جسدي
صدرا ... وعجزا
أشطرا
متقاربات
تكوّنني قصيدة ...
أيضا هنا دهشة وروعة مميزة وقريبة للقلب والخاطر بالرغم من الوضوح
و تجعلني كلّ موازين شعرها
و تضمّني مدحا ، و فخرا ، و غزلا ، و غربة ، ورثاء
ترسمني خارطة على أصلاب أفئدتها
و أرسمها ابتسامة ... تعلوني كلّما كنت أنا
جميلة جدا ومدهشة هذه اللوحة
أيا زيزفونة أحلامي .. قد حييت
آن أوان أن يرجف نبض القلب .. فقد تحرّك من سكونه
حيي القلب
فاق من سباته ... متفاجئا
من سباتٍ طال به العمر ... والمدى
يؤول صدقا ...
و يتأوّل حبّا .
أيااااااااااااااااااا عشقي ... ودفقي
أيااااااااااااااااااا صحوي ... وسحابي
أصلّي لأجل عينيك صلاة حبّ تصعد حدّ السّمو
و تعلّق أشجاني بنياطك ... بنياشين ظهورك
تعتريني هِزّة إليك يا سيّدتي
هزّتان
هزّااااااااااااااااااات
لا بأس ببعض التكثيف هنا سيدي الرائع رغم جمال المقطع
وأغلق عينيّ عن عمدا
لأتسمّر تحديقا في رضاب عينيك
فهما موئلاي
:1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41):






سيدي الكريم الدكتور الرائع حقي لقلبك التحية
تمكن لغوي واضح في ألفاظك وحرفك سيدي
نص رائع وممتع وساحر بصوره ودلالاته وحبكته
ولكنني أحببت أن أتجاسر على نصك هذا لأنك تستوعبني ببساطة فمن كتب هذا النص لا بد أن يكون خبيرا في أدق تفاصيل اللغة وفقه اللغة
ولقد ظللت بعض الأحرف بالأحمر وبرأيي المتواضع أنها لو حذفت لكان النص أجمل
وننتقل من لغة الدال المباشر إلى الشمولية وتعددية الرؤى
ونتخلص من مسألة الحكائية والإخبارية والسردية في النص
إن وجدت
أرجو تقبل رأيي المتواضع سيدي الكريم وهو مجرد رأي لا أكثر
مودتي وإحترامي وتقديري لشخصكم النبيل الراقي :1 (23):

[د . حقي إسماعيل]

د. حقي اسماعيل يسعدني أن أكون أول المصافحين لكلماتك

التي احتضنت حروفها دفق مشاعر ,, وإختزلت قصة حب ,,
تدرجت فيها الصور ,, فجاءت المعاني بين العمق والمباشرة ,,
هي الأنثى أم الوطن الكامن بين ثنايا أنثى ؟
أسجل إعجابي بهذا النزف وأثبته في الصدارة

مودتي الخالصة :1 (5):


سفـــانة



سيدتي .. صباحك ألق ونفحات جمعة مباركة .

صباح الخير .

لكلماتك وقع الأثر .. راق لي أن النص استجلب حروفك ...

شكرا لك

[عايده بدر]

يرتديني بياضها ... وترفعني بسمتها حدّ النّخاع

وترتديني معطفا أحمر ... بلون الحرّيّة
لالتماسات لحظها إيقاع الوتر
ولموسيقى عيونها نواعير حبّ
لا . تصعقني رقّتها ... إنّها وقع المطر .. تُشجي ما بي كلّه
ترافقني في جذواتي ، وتهمس في أبيات جسدي
صدرا ... وعجزا
أشطرا
متقاربات
تكوّنني قصيدة ... وتجعلني كلّ موازين شعرها
وتضمّني مدحا ، وفخرا ، وغزلا ، وغربة ، ورثاء
ترسمني خارطة على أصلاب أفئدتها
وأرسمها ابتسامة ... تعلوني كلّما كنت أنا
أيا زيزفونة أحلامي .. قد حييت
آن أوان أن يرجف نبض القلب .. فقد تحرّك من سكونه
حيي القلب
فاق من سباته ... متفاجئا
من سباتٍ طال به العمر ... والمدى
يؤول صدقا ...
ويتأوّل حبّا ...
أيااااااااااااااااااا عشقي ... ودفقي
أيااااااااااااااااااا صحوي ... وسحابي
أصلّي لأجل عينيك صلاة حبّ تصعد حدّ السّمو
وتعلّق أشجاني بنياطك ... بنياشين ظهورك
تعتريني هِزّة إليك يا سيّدتي
هزّتان
هزّااااااااااااااااااات
وأغلق عينيّ عن عمد
لأتسمّر تحديقا في رضاب عينيك
فهما موئلاي
:1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41)::1 (41):




أصلي لأجل عينيك صلاة حب
و ها قد أقمت شعائر صلاتك شاعرنا
و تمتمت بتراتيلك حرفا حرفا
فما كنا لنستطيع أن نقتطع منها حرفا
راقية حروفك في ابداعها لهذه اللحظة
تدفع قارئها لمعاودة الإبحار فيها
تقديري لرقيك و حرفك المتميز
عايده

[د . حقي إسماعيل]

د.حقي

وكأنها صلاة ..حرفك نقي
وحِسِك مؤمن بإتجاه عينيها

كل ما هنا..جميل ورائع

سلمت ودمت

مودتي وإعجابي

سيدتي وفاضلتي ...

تحياتي الوارفات لما أذنت بقوله من حروف تجمعت ؛ لتكون نواعير ذات ، تنفح عبيرها في موئل ، يحتاج لأن يتنفس ألقا ، وبهجة ، وثمار زيتون ..

انحناءة بتودد :1 (41):

[د . حقي إسماعيل]

سيدي الكريم الدكتور الرائع حقي لقلبك التحية
تمكن لغوي واضح في ألفاظك وحرفك سيدي
نص رائع وممتع وساحر بصوره ودلالاته وحبكته
ولكنني أحببت أن أتجاسر على نصك هذا لأنك تستوعبني ببساطة فمن كتب هذا النص لا بد أن يكون خبيرا في أدق تفاصيل اللغة وفقه اللغة
ولقد ظللت بعض الأحرف بالأحمر وبرأيي المتواضع أنها لو حذفت لكان النص أجمل
وننتقل من لغة الدال المباشر إلى الشمولية وتعددية الرؤى
ونتخلص من مسألة الحكائية والإخبارية والسردية في النص
إن وجدت
أرجو تقبل رأيي المتواضع سيدي الكريم وهو مجرد رأي لا أكثر
مودتي وإحترامي وتقديري لشخصكم النبيل الراقي :1 (23):

سيدي الكريم ..

سلام عليكم ...

أشكر لحضرتك بامتنان ما تفضلت عليّ به من نصح وإرشاد ، وهل تراني لا آخذ بها أمام قامتكم الأدبية الشامخة الطود ؟!

سأراعي ما تفضلت به من مكارم الإشارات ، ولطائف القول ، وعبير التوجيه في قوادم الأيام ...

لا عليك يا صديقي ... فأنا ممن يأخذون بالنصح .. ولا يهمني إلا أن تكون نصوصي طاهرة مطهرة من الهنات ، وأحترم ما قلت على وجه الكلية لا البعضية .

أنحني لك باحترام عظيم:1 (41):

[دوريس سمعان]

حروفٌ آسـرة
و وريدٌ يسكب سحره
ويتمتم بتعويـذة الجـمال
فتغـرق السطور بفيضان جـارف
اندلق من فكر شاعـرنا الكبير

كلمـاتٌ أرقُّ من الندى

كنتُ هنا ,, أروِّضُ القلم
فأحنى جبينه ومضى

كل التقدير والمودة

[عبد الكريم سمعون]

سيدي الكريم ..

سلام عليكم ...

أشكر لحضرتك بامتنان ما تفضلت عليّ به من نصح وإرشاد ، وهل تراني لا آخذ بها أمام قامتكم الأدبية الشامخة الطود ؟!

سأراعي ما تفضلت به من مكارم الإشارات ، ولطائف القول ، وعبير التوجيه في قوادم الأيام ...

لا عليك يا صديقي ... فأنا ممن يأخذون بالنصح .. ولا يهمني إلا أن تكون نصوصي طاهرة مطهرة من الهنات ، وأحترم ما قلت على وجه الكلية لا البعضية .

أنحني لك باحترام عظيم:1 (41):


لطالما رددتها ومازلت أرددها
العظيم هو من تشعر بحضوره أنك عظيم
سيدي الراقي الكريم
عناية الدكتور حقي إسماعيل المكرم
ويصح القول بهذا المقام أيضا :
لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب
حياك الله يا ابن الأكرمين
والله أثقلت كاهلي بكرمك يا سيدي وبكلامك الذي يبعث في النفس الإرتياح والإطمئنان
فلستُ أنا بموقع الناصح لسيادتكم أيها الكريم
ولكن هو رأي من قارئ أحب حرفكم وأحس بالغيرة على جماله فأبدى رأيا بما أحب
ولستَ أنت بموقع من يلقى إليهم بالنصح من أمثالي ..
ولكن هي دماثة خلقك وكبر قامتك وسمو فكرك ورفعة ذائقتك ما دفتك لقبول الرأي
فالشكر والإمتنان والمحبة
من أخ صغير يتشرف بلفظة هذه الكلمة ويعتز بأخوتكم
لك الكثير من النرجس والياسمين
والمحبة

[هيام صبحي نجار]

لك من عبير كلماتي المتوشحه بالجوري والزيزفون
د. حقي إسماعيل

أرق تحية تخط بقلم مطرزبعطر الورد

وتحيتي ومودتي
ودعاء لله أن يستجيب لصلاتك
راقت لي

[د . حقي إسماعيل]

أصلي لأجل عينيك صلاة حب
و ها قد أقمت شعائر صلاتك شاعرنا
و تمتمت بتراتيلك حرفا حرفا
فما كنا لنستطيع أن نقتطع منها حرفا
راقية حروفك في ابداعها لهذه اللحظة
تدفع قارئها لمعاودة الإبحار فيها
تقديري لرقيك و حرفك المتميز
عايده



سيدتي المؤطرة بالرقة عايدة ...
لعمري لقد كان لتعليقك وقع أكثر أثرا من بيادق النص ...
مودتي ... وأشعر أن النص يبتهج كلما قرأ لحضرتك تعليقا بخصوصه

[د . حقي إسماعيل]

حروفٌ آسـرة
و وريدٌ يسكب سحره
ويتمتم بتعويـذة الجـمال
فتغـرق السطور بفيضان جـارف
اندلق من فكر شاعـرنا الكبير

كلمـاتٌ أرقُّ من الندى

كنتُ هنا ,, أروِّضُ القلم
فأحنى جبينه ومضى

كل التقدير والمودة


سيدتي الفاضلة ديزيريه

وأي نشوة تعتلي النص وقد مرق أمام بين ناظريك ؟!

لله درك .. فقد منحت النص لآلىء من جمان

تحياتي

[د . حقي إسماعيل]

لطالما رددتها ومازلت أرددها
العظيم هو من تشعر بحضوره أنك عظيم
سيدي الراقي الكريم
عناية الدكتور حقي إسماعيل المكرم
ويصح القول بهذا المقام أيضا :
لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب
حياك الله يا ابن الأكرمين
والله أثقلت كاهلي بكرمك يا سيدي وبكلامك الذي يبعث في النفس الإرتياح والإطمئنان
فلستُ أنا بموقع الناصح لسيادتكم أيها الكريم
ولكن هو رأي من قارئ أحب حرفكم وأحس بالغيرة على جماله فأبدى رأيا بما أحب
ولستَ أنت بموقع من يلقى إليهم بالنصح من أمثالي ..
ولكن هي دماثة خلقك وكبر قامتك وسمو فكرك ورفعة ذائقتك ما دفتك لقبول الرأي
فالشكر والإمتنان والمحبة
من أخ صغير يتشرف بلفظة هذه الكلمة ويعتز بأخوتكم
لك الكثير من النرجس والياسمين
والمحبة

ولك ـ وللآخرين كلهم ـ من حقي كل الاحترام والتقدير

والنص ابنكم ، ولا يوصى الوالدان على ابنهما

[د . حقي إسماعيل]

لك من عبير كلماتي المتوشحه بالجوري والزيزفون

د. حقي إسماعيل

أرق تحية تخط بقلم مطرزبعطر الورد

وتحيتي ومودتي
ودعاء لله أن يستجيب لصلاتك

راقت لي


سيدتي الكريمة هَيام ...

سجدة روحية لحضرتك على هذا العرين اللفظي الذي أرقته ههنا

مودتي اللاهجة