إني مشتاق ٌ يا وطني

[اسامة الكيلاني]

إني مشتاقٌ يا وطني
أن أنقش رسمك
في الصور ..
و أطارد وجهك في الأمطار
و في الشجر ..
إني مشتاق ٌ يا وطني
أن أكتب اسمك في الورق
أن أجلس في باحات
الخضرة و الثمر ِ
كم كنت ُ صغيراً
وقت دعوني كي أرحل
مثل الأطيار .. ..
قالوا سوف تعيش
سعيداً و تحاكي روح
الأقمار ...
إني مشتاقٌ يا وطني
لحديث الجدة في المطر
و لكأس ٍ من شاي ٍ قد
أورق حقاً في نظري ..
هل عندك يا أمي .. حبة زيتون
أو آنية ٍ من فخار ..
هل عندك أمي بعضاً
من خبز الطابون أغمسه ُ
في تلك الدار ...
إني مشتاق ٌ يا وطني
لبقايا .. أغنية ٍ أو أشعار
لكروم اللوز و ضحكتها
لعيون ٍ صادقة الأعذار
لصبايا الحيِّ و طيبتهم
و حكايا يملؤها السُمّار
لشوارع َ ما برحت حجراً
يغسلها الناي و المزمار
إني مشتاق ٌ يا وطني
لعروس الزعتر و البيَّار
لإشارة نصر ٍ من ختيار
لأغان ٍ راقصة ٍ تشدو
رغم الوجع النازف .. و الإعصار
إني مشتاق ٌ يا وطني
لغدير ٍ يشربُنا خجلاً
لسراج ٍ نطفئه ُ .. ثم نشاهد
وجه الوطن يضحك في الأنوار
إني مشتاق ٌ يا وطني
أن أبكي حتى يبكي الدمع
و تحترق الأفكار ...

[رمزت ابراهيم عليا]

عزيزي أسامة
تحية لك من القلب
وتحية للوطن الي ينغرس فينا
بورك حرفك

وبحر الخبب يغني معك


مع المودة

رمزت

[سفانة بنت ابن الشاطئ]

إني مشتاق ٌ يا وطني
أن أكتب اسمك في الورق
أن أجلس في باحات
الخضرة و الثمر ِ
كم كنت ُ صغيراً
وقت دعوني كي أرحل
مثل الأطيار .. ..

++++++++++++++++++++

للوطن نرسم الحروف أنجما ,, بمداد القلب نكتب
الكلمات ,, له نعزف أجمل الالحان ,, ونشدو كالعنادل
صباح مساء نردد حبه,, نصف رحلة الشوق التي بدأنا بها
منذ سنين ,, حين كان الفراق بيننا وبين ترابه الطاهر ,,
فتلونت المشاعر ,, و ازدحمت المحاجر بالعبرات ,,
للوطن .. لوطننا الغالي أهدي كلماتك التي عبرت بكل
شفافية ورشاقة عن حبنا له حماه الله من كيد عدوه الغاشم ,,
ونصر أهله وحرر أرضه ,, تقديرا لك وللكلمة الجميلة أثبتها

مودتي الخالصة

سفــــــــانة

[شروق العوفير]

سلم إحساسك الدافق عذوبة

جميل بحضورك وبإحساسك يا أسامة

مودتي

[أحمد العميري]

ما الشعر إن لم يكن في حب أوطاني=إلا نشازات نمت في شدو ألحاني



أسامة الكيلاني

كلنا نشتاق لأوطاننا و نشتاق لأيامها و عنفوان المجد فيها
أوطاننا يا أسامة باتت كخبز الطابون الذي ذكرته
تتقاسمه أيادي الطغاة و البغاة
هذا يقضم و ذاك ينهش .. و آخر ينهب ما تبقى من كسر

أحييك على مساحات حب الوطن في قلبك
مودتي لك يا صديقي
أخوك

[عبد الرسول معله]

إني مشتاق يا ولدي أن أسمع منك الأشعار

إني مشتاق يا ولدي أن أهمس في أذنك سر الأشعار

وأقول أسامة قد غنى في وطني أحلى الأشعار

وغدت تتراقص زهوا فرحا لأسامة كل الأشعار

ما زال يناغينا حتى تتقطع بعض الأوتار

ويظل يراقصنا منتشيا ليخلف ذرات غبار

فعلمنا أن أسامة مجروح القلب وفي أضلعه تشتعل النار

يغسلها الناي و المزمار = يغسلها الناي ويعزفها المزمار

ثم نشاهد وجه الوطن يضحك في الأنوار =

ثم نشاهد وجه الوطن المشرق يضحك في الأنوار

تحياتي ومودتي

[سمير عودة]

العزيز أسامة
لن أزيد على ما تفضل به أستاذنا عبد الرسول معله
سوى قولي لك :
أبدعتَ يا صديقي
إلى الأمام
محبتي

[اسامة الكيلاني]

عزيزي أسامة
تحية لك من القلب
وتحية للوطن الي ينغرس فينا
بورك حرفك

وبحر الخبب يغني معك


مع المودة

رمزت

الأستاذ و الشاعر الحبيب / رمزت ابراهيم عليا .. كم يشرفني وجود هامتك الأادبية الرفيعة
بين اوراقي المتواضعة .. شكراً لمرورك الجميل .. حماك المولى

[اسامة الكيلاني]

إني مشتاق ٌ يا وطني
أن أكتب اسمك في الورق
أن أجلس في باحات
الخضرة و الثمر ِ
كم كنت ُ صغيراً
وقت دعوني كي أرحل
مثل الأطيار .. ..


++++++++++++++++++++

للوطن نرسم الحروف أنجما ,, بمداد القلب نكتب
الكلمات ,, له نعزف أجمل الالحان ,, ونشدو كالعنادل
صباح مساء نردد حبه,, نصف رحلة الشوق التي بدأنا بها
منذ سنين ,, حين كان الفراق بيننا وبين ترابه الطاهر ,,
فتلونت المشاعر ,, و ازدحمت المحاجر بالعبرات ,,
للوطن .. لوطننا الغالي أهدي كلماتك التي عبرت بكل
شفافية ورشاقة عن حبنا له حماه الله من كيد عدوه الغاشم ,,
ونصر أهله وحرر أرضه ,, تقديرا لك وللكلمة الجميلة أثبتها

مودتي الخالصة

سفــــــــانة




أخيتي الشاعرة الكبيرة / سفانة بنت أبن الشاطئ .. شكراً لحفاوة الإستقبال
التي وجدتها من خلال تثبيت هذه الرسالة البسيطة لأوطاننا ... نعم سنبقى نحاول
الوصول إلى عمق الحلم .. و سيبقى الحلم ينتظرنا بكل الفرح ...حماك المولى .

[اسامة الكيلاني]

سلم إحساسك الدافق عذوبة

جميل بحضورك وبإحساسك يا أسامة

مودتي

الأديبة الراقية / شروق العوفير .. شكراً لك على رقة
حضورك أسعدني وجودك بين أوراقي البسيطة .. أتمنى أن أكون عند حسن الظن .. حماك الله

[اسامة الكيلاني]

ما الشعر إن لم يكن في حب أوطاني=إلا نشازات نمت في شدو ألحاني



أسامة الكيلاني

كلنا نشتاق لأوطاننا و نشتاق لأيامها و عنفوان المجد فيها
أوطاننا يا أسامة باتت كخبز الطابون الذي ذكرته
تتقاسمه أيادي الطغاة و البغاة
هذا يقضم و ذاك ينهش .. و آخر ينهب ما تبقى من كسر

أحييك على مساحات حب الوطن في قلبك
مودتي لك يا صديقي
أخوك

أخي العزيز احمد العميري .. أسعدت مساء ً و كل عام ٍ و أنتم بألف خير حمى الله سوريا من كل سوء

[حسام السبع]

والوطن ومن في الوطن
يشتاق لك
تحياتي