مشاهدة النسخة كاملة : يـا أنت
محمد ذيب سليمان
06-23-2011, 12:09 PM
يــــا أنـــتِ
بِيـديْكِ قـد سُــفكتْ على مَهَـلٍ دِمايـــــا
وتـرنَّحـت سُــفُني على كَذبِ الطّوايـــا
فـــي ثـــوْرَةِ الأمـــواجِ ألقتْنــي عــلى
لــوحِ تَحطـَّـمَ جـِـذعُهُ وطفَـَـتْ رُؤايــــا
ترنــــو إليـــكِ ومِـلءُ دمعيَ لـوعـــــة ٌ
هذي بحاركِ قــد غَرسْتِ بهـا المَنايـــا
وقَـَــذَفتِهـــا نَحــــوي شـِــــباكاً , إنََّنـي
ما زلتُ أغـرقُ , واليقينُ من الضَّحايـا
وفـُــؤاديَ المكلـــومُ يَُجلـــدُه المَــــدى
وعُيونيَ الخَـرقـاء تَبحثُ عن سـِوايــا
وَوقفْــتِ فــوقَ الحُلـــمِ تَبتســمينَ من
قَلَقي ومن وَجَعي ومن مِزَق المَرايــا
أسْـــقَيتِني عَــذبَ الغَمــــام مُوشــَّـــحاً
وجعلتِ طلَّ الفجـر ِيـرقص في الزوايــا
وقَطعْــتِ حبــل الوَصل في ألـقِ اللِّقـــا
فانهـــارَ ســـدٌّ كنتُ أحْســــبُه حِمايـــا
ليلـي تــَـــطاوَل والنُّجـــــومُ تُحيطنـــي
تـَـدنـو إلــيَّ ومن هَواجِســـها دَوايــــا
يــا أنـتِ , قــاتِلَتي , مِــدادكِ بلسَـــمي
ضُمّي لصَــدِركِ ضائِعــا فَقـَـدَ البقايــــا
فـي حلْبــةِ العُشـّـــاقِ أدمنـْـتُ اللِّقــــــا
وجعلتُــه كأســــاً تعــــــانقـــه يدايــــــا
لكـن بُعــــدَك قـَـــدْ أطـــــاح َ بِدَنـِّــــــهِ
ونَسخْتِ حُبّـاً كان يوغِلُ في السَّـجايــا
هــلا ّجعلـتِ البحــــرَ يُرسِـــلُ مَوْجـَــهُ
للمقعـَــدِ المَنْـسِيِّ يُخبـــرُه ُأســايـــا ؟
هَـــلاّ اقتَحمـتِ نوافـــذي وطُلـولهــــــا
وكَتبتِ من دَمِهـــاعلى مِِـزَق ِالحَنايــــا
قلــبٌ تفــــــرَّد بــالنَّقـــــاء تُـذيبـــــــه
شـــفتايَ والهجــرُِ المعتّقُِ والرَّزايــــا
يــا أنتِ . تُوصيـــك الضلوعُ , لهيبُهــا
كتَبَ البــِـدايَة في دمي عِشْـــقاً ونايـــا
هــا أنـتِ صِنــو الليــلِ بينَ جَـــوانحي
أهفــو اليـــكِ , ومن موائـِــدهِ بُكايــــا
لا تَتــرُكي ثـَـوبَ النَّســـــيم مُهلهَـــــلاً
وغـلالـةَ الفَجــر ِالضَّحـوك معَ الدَّنايــا
لا تَجعَلــي خَفْــقَ الضُّلــوع مَعــــــاوِلاَ
ونهــاية الآمــال تضحك من خُطايـــــا
لا تَعبثــي يـــــا أنـتِ بــي فَنِهـــــايَتي
تــدنو إذا جُعــلَ الفـــؤادُ من المَطايــــا
لا تَخــذِليني رُبّمـــا سـَـقطت نجــــو ..
مُكِ في الحصار وليس يُنقِذُها سـِوايــا
عبد الرسول معله
06-23-2011, 12:38 PM
يــــا أنـــتِ
بِيـديْكِ قـد سُــفكتْ على مَهَـلٍ دِمايـــــا
وتـرنَّحـت سُــفُني على كَذبِ الطّوايـــا
فـــي ثـــوْرَةِ الأمـــواجِ ألقتْنــي عــلى
لــوحِ تَحطـَّـمَ جـِـذعُهُ وطفَـَـتْ رُؤايــــا
ترنــــو إليـــكِ ومِـلءُ دمعيَ لـوعـــــة ٌ
هذي بحاركِ قــد غَرسْتِ بهـا المَنايـــا
وقَـَــذَفتِهـــا نَحــــوي شـِــــباكاً , إنَّنـي
ما زلتُ أغـرقُ , واليقينُ من الضَّحايـا
وفـُــؤاديَ المكلـــومُ يَجلـــدُه المَــــدى
وعُيونيَ الخَـرقـاء تَبحثُ عن سـِوايــا
وَوقفْــتِ فــوقَ الحُلـــمِ تَبتســمينَ من
قَلَقي ومن وَجَعي ومن مِزَق المَرايــا
أسْـــقَيتِني عَــذبَ الغَمــــام مُوشــَّـــحاً
وجعلتِ طلَّ الفجـرِ يـرقص في الزويــا
وقَطعْــتِ حبــل الوَصل في ألـقِ اللِّقـــا
فانهـــارَ ســـدٌّ كنتُ أحْســــبُه حِمايـــا
ليلـي تــَـــطاوَل والنُّجـــــومُ تُحيطنـــي
تـَـدنـو إلــيَّ ومن هَواجِســـها دَوايــــا
يــا أنـتِ , قــاتِلَتي , مِــدادكِ بلسَـــمي
ضُمّي لصَــدِركِ ضائِعــا فَقـَـدَ البقايــــا
فـي حلْبــةِ العُشـّـــاقِ أدمنـْـتُ اللِّقــــــا
وجعلتُــه كأســــاً تعــــــانقـــه يدايــــــا
لكـن بُعــــدَك قـَـــدْ أطـــــاحَ بِدَنـِّــــــهِ
ونَسخْتِ حُبّـاً كان يوغِلُ في السَّـجايــا
هــلاّ جعلـتِ البحــــرَ يُرسِـــلُ مَوْجـَــهُ
للمقعـَــدِ المَنْـسِيِّ يُخبـــرُهُ أســايـــا ؟
هَـــلاّ اقتَحمـتِ نوافـــذي وطُلـولهــــــا
وكَتبتِ من دَمِهـــاعلى مِـزَقِ الحَنايــــا
قلــبٌ تفــــــرَّد بــالنَّقـــــاء تُـذيبـــــــه
شـــفتايَ والهجــرِ المعتّقِ والرَّزايــــا
يــا أنتِ . تُوصيـــك الضلوعُ , لهيبُهــا
كتَبَ البــِـدايَة في دمي عِشْـــقاً ونايـــا
هــا أنـتِ صِنــو الليــلِ بينَ جَـــوانحي
أهفــو اليـــكِ , ومن موائـِــدهِ بُكايــــا
لا تَتــرُكي ثـَـوبَ النَّســـــيم مُهلهَـــــلاً
وغـلالـةَ الفَجــرِ الضَّحـوك معَ الدَّنايــا
لا تَجعَلــي خَفْــقَ الضُّلــوع مَعــــــاوِلاَ
ونهــاية الآمــال تضحك من خُطايـــــا
لا تَعبثــي يـــــا أنـتِ بــي فَنِهـــــايَتي
تــدنو إذا جُعــلَ الفـــؤادُ من المَطايــــا
لا تَخــذِليني رُبّمـــا سـَـقطت نجــــو ..
مُكِ في الحصار وليس يُنقِذُها سـِوايــا
رائعة وربي عتاب لا أرق منه وشعر لا أعذب منه
قرأتها ودندنتها بصوت عال وكنت مستمتعا بها
أعانقها وضع على يراعك قبلة نيابة عني
فقد أسعدني هذا الصباح وجعلني مبتسما طيلة القراءة والدندنة
يحسدك حتى الكيبورد إذ سرق الألف من هذا البيت
أسْـــقَيتِني عَــذبَ الغَمــــام مُوشــَّـــحاً = وجعلتِ طلَّ الفجـرِ يـرقص في الزويــا
الزويا = الزوايا
شكري وتقديري لشاعر استطاع أن يرضي المتلقي بجميل ما يبوحه
محمد ذيب سليمان
06-23-2011, 02:19 PM
الأخ الكريم .. عبد الرسول معلة
بل الشكر لك إذ كنت هنا وحضرت لرؤيتها
فأنا أيضا أحسدها إذ رأت عينيك وقبلت شفتيك قبلي
اما انا فيكفيني ما سمعت منك وهو فخر أحتج به أمام الحرف
لك ود لا ينتهي
رمزت ابراهيم عليا
06-23-2011, 04:42 PM
الأخ محمد ذيب الغالي
قرأت بل أنشدت حرفا يتجلى في صورة عذبة نقية
وسرت مع تضاعيف الرسم للصورة الكلية بجميع عناصرها التي أسعدت رؤياي
فقلت لنفسي
هو محمد ذيب يقتنص الصورة ببراعة فنان
تحيتي
رمزت
تواتيت نصرالدين
06-23-2011, 08:24 PM
يا أنت : نداء قلب يتردد صدى صوته
في كل حرف من قصيدك الجميل
شاعرنا الفاضل محمد ديب سليمان
تقبل تحياتي وإعجابي الكبير بهده
الرائعة . ودمت في رعاية الله وحفظه
سفانة بنت ابن الشاطئ
06-24-2011, 02:14 AM
وجدت هنا لوحة فنية باذخة المشاعر ترفل بالصدق وتتمايل
على أنغام القلب .. تسافر إلى شوطئ تعرفها المعاني لتغرق في
بحر الحيرة فتعاتب وتحاور وتسال .. ثم تعود إلى حجرات القلب
لتجد مما فيه من حب يشتعل شوقا وحبا ..
صور بديعة وألفاظ جميلة وسلاسة في التعبير جعلت من القارئ
مشدودا من الحرف الأولى للحرف الأخير أثبتها مع كل التقدير والاحترام
مودتي المخلصة
سفـــــانة
فارس الهيتي
06-24-2011, 09:27 AM
الله
أحييك على هذة الخريدة
محبتي واعجابي
شاكر السلمان
06-24-2011, 11:25 AM
انحناءة اعجابٍ وتقدير
وربما لاتكفي أمام هذه القلادة الفيروزية
كل الود
هيام صبحي نجار
06-24-2011, 12:14 PM
أقرأ هنا
نداءات... أم عتاب
دعوات حنين أم لوم
أنهيتها بلاءاتك
الأربعة
الشاعر محمد ذيب سليمان
حقاً لن ينقذها أحداً سواك
رائعة وأكثر..
دمت بهذا العطاء .
هيام
مصطفى السنجاري
06-24-2011, 01:27 PM
الشاعر القدير
محمد ذيب سليمان
ما اطيب هذه الانفاس الشذية
تفرزها نسائم اخيلة فنية
عمدها الشوق بعطر الوفاء
ونتنفسها حروفا بطعم الشهد
وكل ما في الجميل جميل
حييت على خريدتك
تحيتي لك
العربي حاج صحراوي
06-24-2011, 05:11 PM
شاعرنا المبدع محمد ذيب سليمان . أخذتنا برائعتك هذه الى زوايا و أفياء الشعر ، فضاء المكان و حلا الزمان ، و كنت وحدك المدندن و الملحن ونحن نتراقص طربا و نشوة . فما أحلاك :
وَوقفْــتِ فــوقَ الحُلـــمِ تَبتســمينَ من
قَلَقي ومن وَجَعي ومن مِزَق المَرايــا
أسْـــقَيتِني عَــذبَ الغَمــــام مُوشــَّـــحاً
وجعلتِ طلَّ الفجـر ِيـرقص في الزوايــا
فعلا قصيدتك جعلت الكل يرقص كما رقصت مقصودتك وفجرها . بوركت شاعرنا.
محمد ذيب سليمان
06-25-2011, 07:34 PM
الأخ الحبيب
رمزت
تغدق علي من جميل القول ما يفوق
حقي فلك الشكر ايها الكريم ولك التحايا
ولعلني اقف عاجزا امام حرفك ونبضك
قوافل ياسمين على دروبك
الوليد دويكات
06-25-2011, 08:00 PM
قلم باسق
وحسٌّ جميل
وبناء رائع
وموسيقى عذبة
تحية لك ولنبضك
يسعدني رصد قلمك وتتبع حرفك
دمت مبدعا
الوليد
لطفي الياسـيني
06-27-2011, 08:34 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية الاسلام
كلماتك ... كزخات الأمطار ...
تتساقط على أرض العذوبة ...
تروي الوجدان بزخات الصدق البريء ...
......فيغدو القلب منها حقلاً للمحبة ..
كلمات لها نعومة الندى ...
وعذوبته الصافية ...
يأتي حرفك العذب ..
ليصب في صحاري الإبداع المميزة ...
فتنهض من بين طياتها كل هذه الروعة ...
لروحك ولمشاعرك وردة غضة الغصن مني,,,
على هذا البوح والمشاعر المنطلقة عبر حرية القلم ..
وفكرك النير الذي نسج هذه العبارات الرائعة ..
وكم كنت بشوق لك ولحرفك اللامع النابض الناطق بالحق وللحق ...
دمت بألق وإبداع
الحاج لطفي الياسيني
محمد ذيب سليمان
07-13-2011, 09:11 AM
الراقي
الأخ والصديق
تواتي
ربما تفوق سعادي هذا النصحينما أجد لي أخوانا هنا
يؤازرون الحرف ويحتفلون به
لك ود لا ينتهي
محمد ذيب سليمان
07-16-2011, 02:30 PM
الكريمة
سفانة
وانا لاأجد اكثر من الشكر أقدمه لإنسانة
عرفت انها قرأة النص وهذا ما اسعدني جدا
فإنني ممتن لها أيضا على التثبيت
وافر التحايا لك أيتها الكريمة
سمير عودة
07-16-2011, 09:49 PM
كيف
فاتني
التنقل
بين
أفياء
هذه
الجميلة؟؟؟؟؟؟
لستُ أدري
أبدعتَ ورب الكعبة يا أستاذ محمد
محبتي
المدني بورحيس
07-16-2011, 10:21 PM
أخي وأستاذي الحبيب محمد ذيب سليمان: ما هذا الجمال الآسر والإبداع الأخاذ أيها الشاعر المتألق دوما، فأنت تنقلنا من سحر إلى آخر، لأنك صاحب الحرف الراقي الذي يشعل المشاعر نبضا ويورق أشجار القلب ينابيع عشق وحياة.
مودتي الخالصة.
عواطف عبداللطيف
07-17-2011, 07:33 AM
إنسابت الحروف
معاتبة
لتتناثر بصمت على رمال بحر الشوق حنين ووفاء ومحبة
دمت بخير
تحياتي
ناظم الصرخي
10-02-2013, 10:17 AM
يــــا أنـــتِ
بِيـديْكِ قـد سُــفكتْ على مَهَـلٍ دِمايـــــا
وتـرنَّحـت سُــفُني على كَذبِ الطّوايـــا
فـــي ثـــوْرَةِ الأمـــواجِ ألقتْنــي عــلى
لــوحِ تَحطـَّـمَ جـِـذعُهُ وطفَـَـتْ رُؤايــــا
ترنــــو إليـــكِ ومِـلءُ دمعيَ لـوعـــــة ٌ
هذي بحاركِ قــد غَرسْتِ بهـا المَنايـــا
وقَـَــذَفتِهـــا نَحــــوي شـِــــباكاً , إنََّنـي
ما زلتُ أغـرقُ , واليقينُ من الضَّحايـا
وفـُــؤاديَ المكلـــومُ يَُجلـــدُه المَــــدى
وعُيونيَ الخَـرقـاء تَبحثُ عن سـِوايــا
وَوقفْــتِ فــوقَ الحُلـــمِ تَبتســمينَ من
قَلَقي ومن وَجَعي ومن مِزَق المَرايــا
أسْـــقَيتِني عَــذبَ الغَمــــام مُوشــَّـــحاً
وجعلتِ طلَّ الفجـر ِيـرقص في الزوايــا
وقَطعْــتِ حبــل الوَصل في ألـقِ اللِّقـــا
فانهـــارَ ســـدٌّ كنتُ أحْســــبُه حِمايـــا
ليلـي تــَـــطاوَل والنُّجـــــومُ تُحيطنـــي
تـَـدنـو إلــيَّ ومن هَواجِســـها دَوايــــا
يــا أنـتِ , قــاتِلَتي , مِــدادكِ بلسَـــمي
ضُمّي لصَــدِركِ ضائِعــا فَقـَـدَ البقايــــا
فـي حلْبــةِ العُشـّـــاقِ أدمنـْـتُ اللِّقــــــا
وجعلتُــه كأســــاً تعــــــانقـــه يدايــــــا
لكـن بُعــــدَك قـَـــدْ أطـــــاح َ بِدَنـِّــــــهِ
ونَسخْتِ حُبّـاً كان يوغِلُ في السَّـجايــا
هــلا ّجعلـتِ البحــــرَ يُرسِـــلُ مَوْجـَــهُ
للمقعـَــدِ المَنْـسِيِّ يُخبـــرُه ُأســايـــا ؟
هَـــلاّ اقتَحمـتِ نوافـــذي وطُلـولهــــــا
وكَتبتِ من دَمِهـــاعلى مِِـزَق ِالحَنايــــا
قلــبٌ تفــــــرَّد بــالنَّقـــــاء تُـذيبـــــــه
شـــفتايَ والهجــرُِ المعتّقُِ والرَّزايــــا
يــا أنتِ . تُوصيـــك الضلوعُ , لهيبُهــا
كتَبَ البــِـدايَة في دمي عِشْـــقاً ونايـــا
هــا أنـتِ صِنــو الليــلِ بينَ جَـــوانحي
أهفــو اليـــكِ , ومن موائـِــدهِ بُكايــــا
لا تَتــرُكي ثـَـوبَ النَّســـــيم مُهلهَـــــلاً
وغـلالـةَ الفَجــر ِالضَّحـوك معَ الدَّنايــا
لا تَجعَلــي خَفْــقَ الضُّلــوع مَعــــــاوِلاَ
ونهــاية الآمــال تضحك من خُطايـــــا
لا تَعبثــي يـــــا أنـتِ بــي فَنِهـــــايَتي
تــدنو إذا جُعــلَ الفـــؤادُ من المَطايــــا
لا تَخــذِليني رُبّمـــا سـَـقطت نجــــو ..
مُكِ في الحصار وليس يُنقِذُها سـِوايــا
خريدة فريدة تسلب الألباب والأنظار..
قصيد سامق لايجود به إلا النخيل الأصيل الباسق..
تقبل ودي وتقديري
مع أعطر التحايا
عواد الشقاقي
10-12-2013, 11:58 PM
الأستاذ الشاعر محمد ذيب سليمان
مناجاة رائعة بحروف ترسم للحياة طريقاً مكللاً بالحب يحفه العطر والجمال
قصيدة تضج بالعاطفة المتدفقة بحرارة الشوق لتنساب رائقة المنى بلقاء
هــا أنـتِ صِنــو الليــلِ بينَ جَـــوانحي
أهفــو اليـــكِ , ومن موائـِــدهِ بُكايــــا
دمت ودام قلمك عاطراً
vBulletin® v3.8.9 Beta 3, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir