وتُســــــــــــــــــــــافرين ...

[الوليد دويكات]

وتســـــافرين ..!!





وتسافرين ....


يوما على جرحي وجرح المُتْعبين ..



وتغادرينْ...



هذا المكان



وكأننا كنا تعبنا من تفاصيل اللقاء ...



والشوق يسكنني ويسكُنُ كلَّ شيءْ



لمَ ترحلين؟؟



فنجان قهوتنا والمقعدنا الحزينْ



وبلابل الصبح الجميلةِ



فوق أغصانِ الصّباحْ



وغبار شارعنا العتيق



وعقارب الساعات تسألني : متى



يوما لقلبي ترجعين ؟؟



يا لهفة المشتاق ياوجع السنين



يا ضحكة القلب الحزين


ونسمة الصيف التي


تشتاقني

يانجمة الليل التي

أشتاقها


يا لهفة المشتاق يا حلمَ المسافر للإياب...

وأنا الغياب


من يا ترى أغراك عني بالرحيل !!؟؟







الوليد



http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcT_cqlU18TLL5eC5k5fAI8tiRN9n_V5p bSBswYndaZogzfjAo1bOw&t=1

[عبد المجيد أيت عبو]

وتسافرين



وتسافرين ....

يوما علىجرحي وجرح المُتْعبين ..

وتغادرينْ...

هذا المكان

وكأننا كناتعبنا من تفاصيل اللقاء ...

والشوق يسكنني ويسكُنُ كلَّ شيءْ

لمَ ترحلين؟؟




قصيدة جميلة منك أخي الوليد، أبدعت فيها وأجدت. تقبل إعجابي واحترامي.


فنجان قهوتنا والمقعد الحزينْ
وبلابل الصبح الجميلةِ



لو قلت أخي الفاضل: "فنجان قهوتنا ومقعدنا الحزين" لاستقامت التفعيلة. والجميلة صفة لبلابل موضعها موضع رفع.
واعذرني على هذا التشويش.

[سوزانة خليل]

وكأننا كناتعبنا من تفاصيل اللقاء ...


.................................................. .......
وكأننا رسمنا العشق على عجل
تارة كنا نطيره بأجنحة طفولتنا الساكنة جوفنا
وتارة كنا به نخدع المساء
وكأننا
زرعنا شجرة برتقال بلون السماء
بنكهة الليمون
بوله الجرح الساكن فينا
وكأننا أدركنا كم تفصلنا بلاد
فانتهى اللقاء
وتكسرت كل جوازات السفر
.....................................

الأستاذ وليد
كم أسعدني المرور هنا
نثرت لك بعض الكلمات
شآن كل مرة أتأثر فيها بقصائدك


سلمت يداك

سوزانة

[الوليد دويكات]

قصيدة جميلة منك أخي الوليد، أبدعت فيها وأجدت. تقبل إعجابي واحترامي.



فنجان قهوتنا والمقعد الحزينْ
وبلابل الصبح الجميلةِ



لو قلت أخي الفاضل: "فنجان قهوتنا ومقعدنا الحزين" لاستقامت التفعيلة. والجميلة صفة لبلابل موضعها موضع رفع.
واعذرني على هذا التشويش.




بارك الله فيك
ويسعدني تواجدك في متصفحي
شكرا لك لملحوظتك القيمة
الحقيقة كتبت القصيدة على الكيبورد
ولم أراجعها ...
أما وبلابل الصبح الجميلة
فأردتها الجميل ( الصبح )

كن بخير
وشكرا لك
ومودتي

[الوليد دويكات]

وكأننا كناتعبنا من تفاصيل اللقاء ...



.................................................. .......
وكأننا رسمنا العشق على عجل
تارة كنا نطيره بأجنحة طفولتنا الساكنة جوفنا
وتارة كنا به نخدع المساء
وكأننا
زرعنا شجرة برتقال بلون السماء
بنكهة الليمون
بوله الجرح الساكن فينا
وكأننا أدركنا كم تفصلنا بلاد
فانتهى اللقاء
وتكسرت كل جوازات السفر
.....................................

الأستاذ وليد
كم أسعدني المرور هنا
نثرت لك بعض الكلمات
شآن كل مرة أتأثر فيها بقصائدك


سلمت يداك

سوزانة



كما الموسيقى تنبعثُ حروفك
فتشجي النفس وتُطربُ الروح
لهذا الإهتمام وهذا الحضور
وتلك الكلمات الجميلة ...
أقدم باقة ورد

دمت رائعة

الوليد

[عواد الشقاقي]

قصيدة جميلة ومنسابة بعذوبة

صور رائعة وتمكن واضح وخيال جامح

طبت أيها الشاعر الجميل وليد دويكات ودام ألق إبداعك

باقات من الورد مع فيض محبة

[مصطفى السنجاري]

الوليد الغالي

ما للرحيل وما للغياب

وما لحلم العودة

هي كلّ بضاعتك يا سيّدي

صورك حميلة

وحروفك كأنها عبق الياسمين

تحية لك أيها الرافل بالحب والوفاء

والحزن

كن بخير عد لنا وترجّل عن صهوة الكآبة

فنحن نستمدّ منك الكثير مما لا يخطر لك على بال

[العربي حاج صحراوي]

الشاعر الرائع الوليد دويكات . أهكذا تعذبنا و تمتعنا بأحلى البوح و التذكار . و قمة المتعة في العودة الى لحظات من عمر القلب العاشق :

وتغادرينْ...



هذا المكان



وكأننا كنا تعبنا من تفاصيل اللقاء ...



والشوق يسكنني ويسكُنُ كلَّ شيءْ



لمَ ترحلين؟؟



فنجان قهوتنا والمقعد الحزينْ



وبلابل الصبح الجميلةِ



فوق أغصانِ الصّباحْ



وغبار شارعنا العتيق.
قصيدة روعة . بل قبلة شعرية حار من شاعر عاشق الى آذان متشوقة لجميله . تحيةو تقدير.

[محمد ذيب سليمان]

أخي الوليد



لمَ ترحلين؟؟


فنجان قهوتنا والمقعد الحزينْ


وبلابل الصبح الجميلةِ

فوق أغصانِ الصّباحْ

وغبار شارعنا العتيق

وعقارب الساعات تسألني :

متى إلينا ترجعين ؟؟

ساحرة , تطالبك بالتوقف عنها

حينما تقول " لم ترحلين ؟ " وهذا التساؤل وراءه ألف استفسار

وكلها تقول لم ترحلين وكل شيءمهيأ لتكوني هنا

ثم توقف يلبس ثوب الرجاء لما يشي من شوق

وقد طال الفراق

ومتى الينا ترجعين

أخي فنجان قهوة صباحي متميز

دمت متألقا

[رمزت ابراهيم عليا]

أخي الوليد
سافرت في رحاب حرفك
وجميل بوحك
وروعة التصوير
سلمت يمينك
وأرجو أن تراجع النص بعد كتابته على الكيبورد

مع حبي

رمزت