عندما أناديك !!

[هيام صبحي نجار]

عندما أناديك !!


عندما تتقاذفني رياح هوج في زمن ما مات بعد


وتراودني أسراب جراد في حقل كان يوما أخضر


عندما يخاف الأقحوان النائم على طرف رصيف


دهس فيل لم يدرك معنى عبق الورد


عندما يمارسني اليأس


وتلوك نساء الحي حكايات الهجر


تلاحقني مثل صقيع شتاء لم يمطر


حينئذ أناديك


مثل الحمل الوديع التائه في وهاد الوديان


يبحث عن أم أخرى عوضا من أم أكلتها الذئاب


عندما تسكن خاصرتي سكين يحركها الجزار


يتقاطر ألمي


أنسى بعضاً من شظايا حلمي


أتأوه


أصرخ من حنجرة


كادت تنسى


بعض وظائفها


عندها أناديك :


أين أنت ؟


فأنت كنت وما زلت


حبيبي وأكثر


وسوف تبقى في قلبي الأنضر


أكبر من كل ألوان القهر


عندها ... تعود لحنجرتي حروف ومعان


وتصبح كلماتي أجمل


وأنا اتهجأ اسمك


وتنغمس الأرواح بحبك


يا وطني .
/
/
هيام صبحي نجار

[علي هادي]

هيام


قرأت الكثير لك

هنا و هناك و في كل مكان

هو الوطن و لاشيء غير الوطن

انتمائك للوطن دائما ما يشدني

بل يؤرقني لآسئل نفسي

متى

اكتب للوطن و احس بالانتماء ولو بأدراج واحد ؟

لا أخفيك

لم اشعر بالانتماء و لو للحظة

سأبقى ابحث عن وطن لأكتب له كما تكتبين

خاطرة مميزة

و تستحق التميز و التقييم

وردة بيضاء

[سوزانة خليل]

عندما يمارسني اليأس

الله يا هيام

كان لي هنا موعد مع الألم الجميل

أحب تلك الرائحة التي يسببها جرح مخبئ بين الضلوع

تهزه الكلمات فيتقطر كالندى عند مخارج الحروف

جميل جدا يا هيام

اليوم قرأت شيئا جميلا

وقرأتك أجمل وأجمل

محبتي

سوزانة

[شاكر السلمان]

يااااااااااه

يمزق الحشا ذكراك ياوطني

اوجاعنا منك وفيك

وتبقى نبراساً لنواظرنا

سلمت وهذا الإبداع

[يوسف الحسن]

هو السكن ياوطني .. سأذوب في البعد عنك لأكون ملح عينيك .. وآثار دموعي فوق خديك ..
كم تمنيت أن أتساقط بين ذراعيك؟
لتحضنني وتأخذني وتدثرني دفء حنانيك ..
عانقني أيها الوطن .. كم أشتهي لثم شفاه الورد من رباك..
أمرح وأسرح في سفوحك وسهولك ..
احملني على كتفيك وسافر بي إلى هناك حيث الوئام والأمن والسلام ..
ياوطني الحبيب ياسكني الرحيب ..
لعلي اكحل طرفي بأخضرك المواج وزرقة بحرك الرجراج ..
هل من مسعف يترق جراح الروح ؟

سلمت يمينك استاذه هيام
تساوت الغربة عن الوطن مع الكثر

تحيتي واكثر

يوسف

[هيام صبحي نجار]

هيام


قرأت الكثير لك

هنا و هناك و في كل مكان

هو الوطن و لاشيء غير الوطن

انتمائك للوطن دائما ما يشدني

بل يؤرقني لآسئل نفسي

متى

اكتب للوطن و احس بالانتماء ولو بأدراج واحد ؟

لا أخفيك

لم اشعر بالانتماء و لو للحظة

سأبقى ابحث عن وطن لأكتب له كما تكتبين

خاطرة مميزة

و تستحق التميز و التقييم

وردة بيضاء

الراقي علي هادي
صباح محمل بنسائم الوطن الغالي
بداية أشكرك على اعجابك بخاطرتي
واستغربت كيف لا يكون للمرء أي إنتماء للوطن ؟؟؟
حماك الله ورعاك
مع التحية

هيام

[رمزت ابراهيم عليا]

الأديبة هيام
تجولت معك بين الذات البشرية ومحيط الوطن
وتنقلت في مواقف الانتماء
وجعنا وألمنا وأهاتنا وما يعتلج صدورنا من منغصات الزمن
وتكالب الحيتان هنا وهناك
يجعلنا نبحث عن السكون والسكينة
عن الأمن والأمان
نبحث عن وطننا المجروح في كبده
ولكنه رغم نزف الجراح يحنو علينا
يضمنا
يحضننا
هو الوطن يا هيام
وهل للمرء وجود دون وطن؟
هو ذاتنا
هو المكان والزمان
هو انا وأنت وهو وهي
هو وطن


رمزت

[هيام صبحي نجار]

عندما يمارسني اليأس

الله يا هيام

كان لي هنا موعد مع الألم الجميل

أحب تلك الرائحة التي يسببها جرح مخبئ بين الضلوع

تهزه الكلمات فيتقطر كالندى عند مخارج الحروف

جميل جدا يا هيام

اليوم قرأت شيئا جميلا

وقرأتك أجمل وأجمل

محبتي

سوزانة


كان لكلماتك غاليتي الوقع الكبير علي نفسي
خاصة ان ما قرأته هنا قد راق لكِ
شكراً لك مع خالص محبتي

هيام

[هيام صبحي نجار]

الأديبة هيام
تجولت معك بين الذات البشرية ومحيط الوطن
وتنقلت في مواقف الانتماء
وجعنا وألمنا وأهاتنا وما يعتلج صدورنا من منغصات الزمن
وتكالب الحيتان هنا وهناك
يجعلنا نبحث عن السكون والسكينة
عن الأمن والأمان
نبحث عن وطننا المجروح في كبده
ولكنه رغم نزف الجراح يحنو علينا
يضمنا
يحضننا
هو الوطن يا هيام
وهل للمرء وجود دون وطن؟
هو ذاتنا
هو المكان والزمان
هو انا وأنت وهو وهي
هو وطن


رمزت
مع إشراقة شمس كل يوم .. يتدفق الدم بشراييني ليذكرني بآلام الوطن العربي الكبير
نعم هو الوطن ياعاشق الوطن
من يعيش فينا
وتنتفسه مع كل شهقة
هو السّر الساحر الذي يسري في نبضي بلا هوادة
أملي أن نعود الى الوطن
تحيتي لقلمك
وكل تقديري وشكري لمرورك
المميز

هيام

[هيام صبحي نجار]

هو السكن ياوطني .. سأذوب في البعد عنك لأكون ملح عينيك .. وآثار دموعي فوق خديك ..


كم تمنيت أن أتساقط بين ذراعيك؟
لتحضنني وتأخذني وتدثرني دفء حنانيك ..
عانقني أيها الوطن .. كم أشتهي لثم شفاه الورد من رباك..
أمرح وأسرح في سفوحك وسهولك ..
احملني على كتفيك وسافر بي إلى هناك حيث الوئام والأمن والسلام ..
ياوطني الحبيب ياسكني الرحيب ..
لعلي اكحل طرفي بأخضرك المواج وزرقة بحرك الرجراج ..
هل من مسعف يترق جراح الروح ؟

سلمت يمينك استاذه هيام
تساوت الغربة عن الوطن مع الكثر

تحيتي واكثر


يوسف

الأستاذ يوسف أسعد الله صباحك بكل خير
حب الوطن هو الانتماء المكنون في القلب
ولنا في رسول الله محمد صلّ الله عليه وسلم درس تجلى في حب الوطن ..
صوره يوم الهجرة بعد أن خرج من مكة ووقف على حدودها والتفت إليها وقال : ـ
«ما أطيبك من بلد وأحبك إليّ ولولا أن قومي أخرجوني منك ما سكنت غيرك ""
نعم هو السكن
لا.. لن نكون مطية..
سنحتفظ بالهوية
سنكشف الأسرار .. ونفضح الأستار
ونعود بإذن الله
شكراً .. لمرورك
شكراً لكلماتك النابعة من القلب
لك مني اخلص التحايا المعطرة بتراب الوطن

هيام

[دوريس سمعان]

كلما اختنـق النهــار
يفجـر بقلوبنا حنينا جديدا للوطن

وتلك الذكرى التي حملناها بالصدور
تمضغ سنابل الأحلام بصمتٍ

رائعة كنتِ عزيزتي

[جميل داري]

وطني لو شغلت بالخلد عنه ***نازعتني إليه في الخلد نفسي

الوطن مسقط القلب والاول والآخر
منه واليه الحياة
ويبقى هذا الوطن اغلى واجمل حين نفارقه قسرا
وننادي مع الشاعر:
بالدي وان جارت علي عزيزة*** وأهلي وان ضنوا علي كرام

كلماتك ايتها الهيام تحملنا على اجنحتها الى وطن خرجنا منه وهو لم يخرج منا
حتى عندما نلفظ آخر انفاسنا لا نلفظه بل نعانق ترابه من جديد
شكرا لابداعك البهي

[هيام صبحي نجار]

كلما اختنـق النهــار

يفجـر بقلوبنا حنينا جديدا للوطن

وتلك الذكرى التي حملناها بالصدور
تمضغ سنابل الأحلام بصمتٍ


رائعة كنتِ عزيزتي


ما أعذب كلماتك !!
وكم سعدت بمرورك غاليتي
وستبقى الذكرى والحنين إلى الأرض .. الى القرية
تأثرنا وتعيش في ذاكرتنا مهما بعدنا عنها.
أشكرك
مع خالص مودتي

هيام

[ميرفت بربر]

ما أكبر هم الوطن في قلوبنا ..
و ما أكثر وجعه ..
كـ خنجر مغروس بين الأضلاع .. بكل سحبة نفس يؤلم أكثر ..
و ما أقدس هذا الحب الذي نحمله له ..
لترابه
لهواءه و سماه
لعبق ياسمينه ..

الغالية هيام ..

ما أجمل ما قرأت لكِ هنا
ألمك .. و شوقك
و محاكاة الوطن كالحبيب ...
ثم نصل الى أنه الحبيب بالفعل ..
الأول، و الأخر
هو الحبيب الأنضر، و الأغلى ..
حبيب يسكننا ولا نسكنه ..

أبدعتِ و كفى

كل التقدير

:1 (45):

ميرفت

[سفانة بنت ابن الشاطئ]

ما أجمل النداء عندما يكون للوطن \ للحبيب

هكذا رأيت هذه الكلمات تنساب كالسلسبيل ترسم مسار

عشق تجذر في عمق الأنا يزداد كل يوم ولا ينقص .. ويكون

التعلق ونحن بين أحضانه و عندما تتحكم فينا الظروف وتبعدنا عن دفئه

هو الأغلى .. والأسمى .. والأحن .. مهما قسى علينا .. و مهما تعذبنا

للوطن وقفات .. ولحبه مناسك ثابتة ..

جميل ما قرأته لك هنا يا هيام فحبك لوطنك لن يضهيه أي حب

مع محبتي ومشاتل من الياسمين الدمشقي


مودتي المخلصة


سفـــانة

[عواطف عبداللطيف]

عندها أناديك :
أين أنت ؟
فأنت كنت وما زلت
حبيبي وأكثر
وسوف تبقى في قلبي الأنضر
أكبر من كل ألوان القهر
عندها ... تعود لحنجرتي حروف ومعان
وتصبح كلماتي أجمل
وأنا اتهجأ اسمك
وتنغمس الأرواح بحبك
يا وطني .
/


يالله ياهيام

وهل أجمل من أن يتغنى المرء بالوطن
لتكون هذه المشاعر الراقية
والحروف النقية
إنشودة الصباح


دمت بخير
ودامت أوطاننا بكل خير

محبتي

[هيام صبحي نجار]

يااااااااااه


يمزق الحشا ذكراك ياوطني

اوجاعنا منك وفيك

وتبقى نبراساً لنواظرنا


سلمت وهذا الإبداع


الأستاذ شاكر السلمان
اعذرني لتأخري عن الرد
تتمزق القلوب عندما نرى الدم يجري كسواقي الماء في وطننا الكبير
ويبقى الأمل على من عقدوا العزم على تغيير هذا الواقع الأليم
لك من تراب وطني التحايا
ومني الإحترام والتقدير

هيام

[هيام صبحي نجار]

وطني لو شغلت بالخلد عنه ***نازعتني إليه في الخلد نفسي

الوطن مسقط القلب والاول والآخر
منه واليه الحياة
ويبقى هذا الوطن اغلى واجمل حين نفارقه قسرا
وننادي مع الشاعر:
بالدي وان جارت علي عزيزة*** وأهلي وان ضنوا علي كرام

كلماتك ايتها الهيام تحملنا على اجنحتها الى وطن خرجنا منه وهو لم يخرج منا
حتى عندما نلفظ آخر انفاسنا لا نلفظه بل نعانق ترابه من جديد
شكرا لابداعك البهي

الشاعر جميل داري
أسعدت مساءً
وطني
ذلك الحب الذي لايتوقف
وذلك العطاء الذي لاينضب
أشكرك على هذه الكلمات
وأتمنى ان يسعد أي إنسان بوطنه.. وأن يعود كل مغترب لارضه.

هيام

[هيام صبحي نجار]

عندها أناديك :
أين أنت ؟
فأنت كنت وما زلت
حبيبي وأكثر
وسوف تبقى في قلبي الأنضر
أكبر من كل ألوان القهر
عندها ... تعود لحنجرتي حروف ومعان
وتصبح كلماتي أجمل
وأنا اتهجأ اسمك
وتنغمس الأرواح بحبك
يا وطني .
/


يالله ياهيام

وهل أجمل من أن يتغنى المرء بالوطن
لتكون هذه المشاعر الراقية
والحروف النقية
إنشودة الصباح


دمت بخير
ودامت أوطاننا بكل خير

محبتي
الغالية عواطف
الوطن هذا الجزء الكبير المحفور حبه في نفوسنا
ساذكركِ يا عزيزتي بكلمات إيليا أبو ماضي وأهديكِ جزءاً من القصيدة
وطن النجوم ... أنا هنا حدّق ... أتذكر من أنا ؟
أنا ذلك الولد الذي دنياه كانت ههنا !
أنا من مياهك قطرة فاضت جداول من سنا
أنا من ترابك ذرّة ماجت مواكب من منى
أنا من طيورك بلبل غنّى بمجدك فاغتنى
حمل الطّلاقة و البشاشة من ربوعك للدّنى


شكراً لمروركِ
لكلماتك
لك مني فائق الاحترام والمودة
والتقدير


هيام

[سوسن سيف]

جميلة انت يا هيام
حلم ما انتهى بعد.. مشاعر فاض بها الورق.. دموع لم تجف بعد اتت من قلب جريح ينتظر
حياتنا يا هيام انتظار دائم وهذا ما يبكينا جميل بوحك يا اختاه جميل

سوسن سيف

[هيام صبحي نجار]

ما أكبر هم الوطن في قلوبنا ..
و ما أكثر وجعه ..
كـ خنجر مغروس بين الأضلاع .. بكل سحبة نفس يؤلم أكثر ..
و ما أقدس هذا الحب الذي نحمله له ..
لترابه
لهواءه و سماه
لعبق ياسمينه ..

الغالية هيام ..

ما أجمل ما قرأت لكِ هنا
ألمك .. و شوقك
و محاكاة الوطن كالحبيب ...
ثم نصل الى أنه الحبيب بالفعل ..
الأول، و الأخر
هو الحبيب الأنضر، و الأغلى ..
حبيب يسكننا ولا نسكنه ..

أبدعتِ و كفى

كل التقدير

:1 (45):


ميرفت


العزيزة ميرفت
هو من يستحق النداء
هو من نضحي من أجله بكل ما نملك
الأمهات يقدمون فلذة أكبادهم فداء للوطن
ليعيش الوطن بكرامة وحرية..
لمرورك وكلماتك الأثر العميق في نفسي
اشكرك
ولك خالص الود والتحايا


هيام

[عبد الكريم سمعون]

الله الله يا هيام .. نص بغاية العمق يتقاذفنا مابين الواقع وخيال الذات الشاعرة ..
حقا هو مذهل ..
امتناني وتقديري .وحمدا لله على سلامتك وعطر الخزامى

[الوليد دويكات]

هنا مناجاة
تحمل لغة موحهة لحبيب
ولكن اديبة بحجم ارزة لبنان
تأبى أن تكون مناجاتها إلا لحبيب بحجم لبنان

رائع حسك الجميل
ولغتك الرائعة

[هيام صبحي نجار]

جميلة انت يا هيام
حلم ما انتهى بعد.. مشاعر فاض بها الورق.. دموع لم تجف بعد اتت من قلب جريح ينتظر
حياتنا يا هيام انتظار دائم وهذا ما يبكينا جميل بوحك يا اختاه جميل

سوسن سيف
الغالية سوسن سيف

معذرة لتأخري عن الرد
لقد زادت الدموع يا أختاه ..وفي كل بقعة من أرضنا دموع .. ودماء..وأنين
أرى بأن فجر الأمة يهلّ من جديد
تحيتي لكِ وودي
وقوافل ورد من وطني الغالي
أهديكِ

هيام

[هيام صبحي نجار]

الله الله يا هيام .. نص بغاية العمق يتقاذفنا مابين الواقع وخيال الذات الشاعرة ..
حقا هو مذهل ..
امتناني وتقديري .وحمدا لله على سلامتك وعطر الخزامى


ما أكبر هم الوطن في قلوبنا ..
وما أكثر وجعه ..
ما أقدس هذا الحب الذي نحمله له ..
الأستاذ كريم
لمرورك عطر تراب وطني .. حيث أنت الاقرب هناك
لك خالص التحية والتقدير
هيام

[مصطفى السنجاري]

عندما أقرؤك سيدتي أحس بأن الحزن القابع في الغربة

لا دين له ولا حدود لاعتداءاته وتطحلبه على غدير العمر

ليرتاده ذباب الألم وضفادع الضياع

عندما يسقط الزمان كراريسنا القديمة المحشوة بأناشيد الطفولة

لتعبث بها الرياح فتضيع ورقة ورقة

حينها نتشظّى ألما خلف الوريقات

مؤلم حين يبتعد الحمل عن أمه

ومؤلم اكثر حين لا عودة للحضن الأليف

الله يا وطن الأوجاع يا وطني

حتّام ندفع فاتورة نفطك سنين العمر ينهش فيها الحرمان

عذرا لتطفلي وانهمار حرفي هذيانا

ولك ولقلمك كل التقدير والاعجاب

[هيام صبحي نجار]

ما أجمل النداء عندما يكون للوطن \ للحبيب

هكذا رأيت هذه الكلمات تنساب كالسلسبيل ترسم مسار

عشق تجذر في عمق الأنا يزداد كل يوم ولا ينقص .. ويكون

التعلق ونحن بين أحضانه و عندما تتحكم فينا الظروف وتبعدنا عن دفئه

هو الأغلى .. والأسمى .. والأحن .. مهما قسى علينا .. و مهما تعذبنا

للوطن وقفات .. ولحبه مناسك ثابتة ..

جميل ما قرأته لك هنا يا هيام فحبك لوطنك لن يضهيه أي حب

مع محبتي ومشاتل من الياسمين الدمشقي


مودتي المخلصة


سفـــانة




نعم هو الوطن من يعيش فينا

وتنتفسه مع كل شهقة
هو السّر الساحرالذي يسري في نبضي بلا هوادة
تحيتي لمرورك


المميز
هيام

معذرة الغالية سفانة لردي المتأخر
جداً
فأنت في القلب مهما تاخر الرد.

[هيام صبحي نجار]

هنا مناجاة

تحمل لغة موحهة لحبيب
ولكن اديبة بحجم ارزة لبنان
تأبى أن تكون مناجاتها إلا لحبيب بحجم لبنان

رائع حسك الجميل

ولغتك الرائعة


في الغربة
قد يتساوى حب الوطن بالحبيب
وكلاهما بعيدين ..
الشاعر الوليد
دمت
اسماً وقلماً
في مدارات الشعر
تحياتي لك وتقديري
هيام

[الوليد دويكات]

قرأتُ هذا النص فتخيلته نصا حالما رومانسيا
وسافرت مع الكلمات ...ربما الحداثيون من أهل النقد
لا يتفقون معك في الخاتمة لأنها فضحت النص ...ربما
حال الأديبة المنغمسة في شرقيتها تخاف من الغزل ..
جميل هو هذا الغزل والهيام في الوطن ...
راق لي ما قرأت
وأعتذر للوصول متأخرا
تحياتي لك

[هيام صبحي نجار]

قرأتُ هذا النص فتخيلته نصا حالما رومانسيا

وسافرت مع الكلمات ...ربما الحداثيون من أهل النقد
لا يتفقون معك في الخاتمة لأنها فضحت النص ...ربما
حال الأديبة المنغمسة في شرقيتها تخاف من الغزل ..
جميل هو هذا الغزل والهيام في الوطن ...
راق لي ما قرأت
وأعتذر للوصول متأخرا

تحياتي لك


الشاعر الوليد
لقد قرأت خاطرتي بحسك الشاعري
ولا عيب في الغزل بالوطن
أو بالحبيب
لا أريد أن أختبئ وراء اصبعي ..
ولكن أتمنى أن يأتي اليوم
لانشر كل ما أكتب !!!
تحيتي لك
مسرورة بتعليقك
لقد أصبت .

هيام