مشاهدة النسخة كاملة : الحاجز الملعون ...
الوليد دويكات
08-19-2011, 01:47 AM
الحاجز الملعون
للغيمِ شكلٌ مُختلفْ
هذا المساءْ
هوَ غامقٌ
أو داكنٌ
للغيمِ إيقاعٌ غريبٌ في السماءْ
لا شيءَ أفهمهُ هُناكْ
ويُخيفني
هذا الظلامْ
الليلُ يسكنُ كلَّ شيءْ
لا وجهَ يظهرُ للقمرْ
لا شيءَ يظهرُ في المدى
غيرُ الظلام ْ
هل يا تُرى
قمرُ السماء قد احترقْ
أم قد رحلْ ؟
أم أطفأوا فيه الضياءْ ؟
كيْ لا يراهُ العاشقونْ
والراحلونْ
جُنديّةٌ ..
جاءتْ تُفتشُ معطفي
وتقولُ لي :
من أينَ أنتْ
ولماذا جئتَ إلى هنا ؟
وكأنَّ أرضي لم تَعدْ
هذا الصّباحُ اليومَ لي !
وتقولُ لي :
قفْ ها هنا
والهاتفُ الخلويُّ في يدها تُحدّثُ عاشقاً
أو صاحباً ..
أو أيَّ شيءْ
وأنا هنالكَ أنتظرْ
رجلٌ عجوزْ
طفلٌ رضيع
وصبيّتان ..
والحاجزُ الملعونُ مزدحمٌ بنا
كلُّ الحواجزِ مغلقة
ما الفرقُ قل لي صاحبي
ما بينها
أو بين عود المشنقة
قُرب الحواجز دائما
أشباهُ ظلْ
لا قيمةً للوقت في هذا النهارْ / المساء ْ
الكلُّ ينتظرُ الإشارةَ كيْ يمرْ
رجلُ يحدّثُ صاحبه
وفتاةُ يُتعبها الوقوفُ من الصباحْ
وصراخُ طفلْ
الشمسُ تحرقُ كلَّ شيءْ
الوقتَ والإنسانَ والأشياءَ واللاشيء في هذا الممرْ
لي موعدٌ
قربَ الحواجزِ كلَّ يومْ
ويُفتّشُ الجنديُّ في كشفِ الصباحْ
هل يا تُرى إسمي هناكْ
هل بتُّ مطلوباً أنا
مثلي ومثلُ الآخرينْ
وجريمتي حبُّ الوطنْ
لونُ العَلَمْ
حُريّتي حُلمٌ تناثرَ في العدَمْ
فإلى متى
يبقى الفلسطينيُّ يبحثُ عنْ غَدٍ
يبقى غريباُ في المكان وفي الزمانْ
يبقى يُحاصرهُ الحصار
يبقى المشرّدُ في المنافي والبلادْ
قرب الحواجز دائما
سطرٌ جديدْ
لرواية الحزنِ الطويلْ
خُذني سلاحاً يا أخي
واضربْ عدوَّكَ إن فقدتَ هنا السلاحْ
بيني وبينكَ لم يزلْ
دربٌ يطولُ منَ الجراحْ
واتركْ دمائي ها هنا
فالأرضُ تُنبتُ ثائرا
ومُقاوماً يهوى الكفاحْ
قُربَ الحواجز نَنْتصرْ
وسننتَصرْ
كلُّ الحواجز زائلة
فالشمسُ تعرفُ أرضنا
والوردُ يعشقُ حقلنا
لا ضابطُ التحقيقِ يرهبُنا ولا
صوت البنادق والرصاص
لا السجنُ لا السجّانُ لا بَطْشُ الجنودْ
وطَني الحقيقةُ كلّها
وطني الحكايةُ والروايةُ والصّمودْ
لا الحاجزُ الملعونُ يقتلُ حلمَنا
البحرُ هذا البحرُ لي
الأرضُ لي
والقدسُ لي
لي الشواطيء والرمالْ
كلُّ المدائنِ والقُرى
لي كلُّ شيء
مفتاحُ قلعتنا
والسّورُ لي
لي كلُّ شيء
لا شيءَ لهْ
ولهُ الرحيلْ
الوليد
http://a7.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc7/300667_2210794304935_1099806489_2487792_2565239_n. jpg
مصطفى السنجاري
08-19-2011, 02:36 AM
لوحة جميلة لمنظر قبيح
لمشهد متجدد كل لحظة
متكرر باستمرار استمرار الحياة هناك
تحية لحرفك الأبي
وريشتك المبدعة
الوليد كنت هنا لأرتشف قهوة همك
تحيتي لك
الوليد دويكات
08-19-2011, 02:46 AM
الأستاذ الراقي / مصطفى
حاولتُ أن أنقل صورة من مشاهد يومية
يعيشها الفلسطيني وأصبحت جزءا من أجندته
اليومية ...
الحواجز العسكرية حيث لا قيمة للوقت
ولا معنى للمواعيد ...
حضورك هنا
ومشاطرتي فنجاني همّي
يؤكد غنتماءك الأصيل
وعروبتك النقية
وغيرتك على أرض الرباط
لك الشكر حتى ترضى
الوليد
محمد ذيب سليمان
08-19-2011, 10:31 AM
تعانق الحياة فوق بمفردات تتحدث عن واقع معاش
ولكن بطريقتك انت وبسحر حرفك وحرفيتك انت
تلون الحياة .. لا بل تتركها بألوانها التي هي عليها ولكن اصبعك يشير اليها ويلامسها
ليجعل من ذلك المشهد صادما كل حين لكل مشاهد ومتابع
لا شمس لا ضياء لا قمر " برمزياته الجميلة المختلفة "
كل ذلك مفقود .. لتؤسس لما بعدها من صور
اذن هي ملامسة بل انغراز في واقع يعيشه الوطن والمواطن
بتصوير من واقع يصدم الناس كل حين
شكرا ايها الحبيب
سمير عودة
08-19-2011, 05:25 PM
تباً للحواجز
ولجميع المفسدين في الأرض
صدقت أخي الوليد
فالأرض أرضنا
وسيرحل الدخلاء لا محالة
دام إبداعك
محبتي
الوليد دويكات
08-19-2011, 08:35 PM
تحية لأقلامكم
لي عودة بحول الله
سوزانة خليل
08-19-2011, 08:47 PM
جميل جدا ما قرأت
ولو أنك حملتني ألما وحزنا
إلا أنك أجدت في الوصف والتعبير
أسجل إعجابي
سوزانة
عبد اللطيف استيتي
08-20-2011, 10:27 AM
قرب الحواجز دائما
سطرٌ جديدْ
لرواية الحزنِ الطويلْ
خُذني سلاحاً يا أخي
واضربْ عدوَّكَ إن فقدتَ هنا السلاحْ
بيني وبينكَ لم يزلْ
دربٌ يطولُ منَ الجراحْ
واتركْ دمائي ها هنا
فالأرضُ تُنبتُ ثائرا
ومُقاوماً يهوى الكفاحْ
قُربَ الحواجز نَنْتصرْ
وسننتَصرْ
كلُّ الحواجز زائلة
فالشمسُ تعرفُ أرضنا
والوردُ يعشقُ حقلنا
//
سجلت في مهج العاشقين مقالة حب كتبت على صفحات
تاريخ حزين ,,, وفي دفاتر سجان محتل
وغاصب بغيض ,,,
فالكلمة طلقة مدفع في وجه المحتلين
والصبر على الحواجز غصة
في حلوق الساديين
الذين يتلذذون في عذابات الآخرين
أبدعت الوصف ,, ورونقت المكان ,,,
ورسمت صورة أبشع وجه عرفه
أبناء فلسطين على
حواجز البلطجة
لتدمير النفوس
لكم الله يا أهلنا ,,,
قريبا يولد الفجر من جفون الليل البهيم ,,,
دمت متألقا ورائعا كالعادة ,,
تحياتي لك ومودتي ,,
عواطف عبداللطيف
08-20-2011, 02:48 PM
وهذه الحواجز
التي وجدت من أجل أن لا نتنفس
وجريمتنا حب الوطن
صورة ناطقة
عن معاناة يومية لما يحدث عند هذه الحواجز
من أجل المرور
وضعت لتدمير النفوس
دمت بخير
حماك الله
تحياتي
الوليد دويكات
08-21-2011, 02:38 AM
تحية وباقة ورد لكم
لي عودة بحول الله
نبيه السعديّ
08-21-2011, 04:05 AM
لا ضابطُ التحقيقِ يرهبُنا ولا
صوت البنادق والرصاص
لا السجنُ لا السجّانُ لا بَطْشُ الجنودْ
وطَني الحقيقةُ كلّها
وطني الحكايةُ والروايةُ والصّمودْ
لا الحاجزُ الملعونُ يقتلُ حلمَنا
البحرُ هذا البحرُ لي
الأرضُ لي
والقدسُ لي
نعم؛ أخي الوليد؛ كلّ ذلك لنا، وما له غير الرحيل.
هذا هو حال الوطن المقطّع، الذي يحاولون تقطيعه مرّة أخرى!
مكانها في الصدارة
أعلّقها مع الإعجاب
الوليد دويكات
08-21-2011, 08:18 PM
تعانق الحياة فوق بمفردات تتحدث عن واقع معاش
ولكن بطريقتك انت وبسحر حرفك وحرفيتك انت
تلون الحياة .. لا بل تتركها بألوانها التي هي عليها ولكن اصبعك يشير اليها ويلامسها
ليجعل من ذلك المشهد صادما كل حين لكل مشاهد ومتابع
لا شمس لا ضياء لا قمر " برمزياته الجميلة المختلفة "
كل ذلك مفقود .. لتؤسس لما بعدها من صور
اذن هي ملامسة بل انغراز في واقع يعيشه الوطن والمواطن
بتصوير من واقع يصدم الناس كل حين
شكرا ايها الحبيب
الصديق الغالي / الأستاذ محمد ذيب
هذا مشهد تغلغل في خلايانا ، وبات من ألوان همومنا
حواجز القهر والذل ، لكل فلسطيني عندها حكاية ..
شكرا لمرورك الجميل
مودتي
الوليد
الوليد دويكات
08-21-2011, 08:20 PM
تباً للحواجز
ولجميع المفسدين في الأرض
صدقت أخي الوليد
فالأرض أرضنا
وسيرحل الدخلاء لا محالة
دام إبداعك
محبتي
الصديق الأستاذ / محمد سمير
الأرض لنا وكل شيء لنا
ولا شيء للغرباء الغاصبين
يسعدني حضورك هنا
مودتي
الوليد
الوليد دويكات
08-21-2011, 08:21 PM
جميل جدا ما قرأت
ولو أنك حملتني ألما وحزنا
إلا أنك أجدت في الوصف والتعبير
أسجل إعجابي
سوزانة
شكرا لك ولمرورك واهتمامك
رأيك يسعدني
وشعورك بالألم والحزن
هو إحساس ماجدة عربية بهموم
أبناء الأمة
تحياتي
الوليد
الوليد دويكات
08-21-2011, 08:24 PM
قرب الحواجز دائما
سطرٌ جديدْ
لرواية الحزنِ الطويلْ
خُذني سلاحاً يا أخي
واضربْ عدوَّكَ إن فقدتَ هنا السلاحْ
بيني وبينكَ لم يزلْ
دربٌ يطولُ منَ الجراحْ
واتركْ دمائي ها هنا
فالأرضُ تُنبتُ ثائرا
ومُقاوماً يهوى الكفاحْ
قُربَ الحواجز نَنْتصرْ
وسننتَصرْ
كلُّ الحواجز زائلة
فالشمسُ تعرفُ أرضنا
والوردُ يعشقُ حقلنا
//
سجلت في مهج العاشقين مقالة حب كتبت على صفحات
تاريخ حزين ,,, وفي دفاتر سجان محتل
وغاصب بغيض ,,,
فالكلمة طلقة مدفع في وجه المحتلين
والصبر على الحواجز غصة
في حلوق الساديين
الذين يتلذذون في عذابات الآخرين
أبدعت الوصف ,, ورونقت المكان ,,,
ورسمت صورة أبشع وجه عرفه
أبناء فلسطين على
حواجز البلطجة
لتدمير النفوس
لكم الله يا أهلنا ,,,
قريبا يولد الفجر من جفون الليل البهيم ,,,
دمت متألقا ورائعا كالعادة ,,
تحياتي لك ومودتي ,,
الشاعر الأستاذ / عبد اللطيف
كلماتك أضافت للقصيدة
ورسمت حضورا لافتا
يسعدني رأيك وتقييمك لها
لحضورك دائما قيمة خاصة
مودتي لك
الوليد
الوليد دويكات
08-21-2011, 08:28 PM
وهذه الحواجز
التي وجدت من أجل أن لا نتنفس
وجريمتنا حب الوطن
صورة ناطقة
عن معاناة يومية لما يحدث عند هذه الحواجز
من أجل المرور
وضعت لتدمير النفوس
دمت بخير
حماك الله
تحياتي
سيدة النبع
حواجز الإحتلال هي صورة بشعة من الصور القبيحة التي
ينشرها الغاصب على أرض فلسطين الطهور ...
يُقابل ذلك ارادة وعزيمة من شعب يرفض الذل والهوان
شكرا لك لمرورك
مودتي
الوليد
الوليد دويكات
08-21-2011, 08:30 PM
لا ضابطُ التحقيقِ يرهبُنا ولا
صوت البنادق والرصاص
لا السجنُ لا السجّانُ لا بَطْشُ الجنودْ
وطَني الحقيقةُ كلّها
وطني الحكايةُ والروايةُ والصّمودْ
لا الحاجزُ الملعونُ يقتلُ حلمَنا
البحرُ هذا البحرُ لي
الأرضُ لي
والقدسُ لي
نعم؛ أخي الوليد؛ كلّ ذلك لنا، وما له غير الرحيل.
هذا هو حال الوطن المقطّع، الذي يحاولون تقطيعه مرّة أخرى!
مكانها في الصدارة
أعلّقها مع الإعجاب
الشاعر الأستاذ / نبيه السعدي
كل شيء لنا
الغاصب سيرحل مدحورا
وستبقى ارض الرباط
شامخة ...
يسعدني مرورك
ويسعدني أنها لقيت قبولك
شاكرا لك على تعليقها ...
مودتي
الوليد
كوكب البدري
08-21-2011, 08:30 PM
قرأتها بالأمس
وقرأتها اليوم
وحملت لي ذكريات رواية " أعراس آمنة " لإبراهيم نصر الله
.
.
.
.
لكن اخي الشّاعر الفذ أتمنى أن لاتزعجك ملاحظتي حول العنوان
" فليتك تغير عنوان القصيدة فالقصيدة أجمل من العنوان بكثير "
تحية لقلمك
الوليد دويكات
08-22-2011, 02:22 AM
قرأتها بالأمس
وقرأتها اليوم
وحملت لي ذكريات رواية " أعراس آمنة " لإبراهيم نصر الله
.
.
.
.
لكن اخي الشّاعر الفذ أتمنى أن لاتزعجك ملاحظتي حول العنوان
" فليتك تغير عنوان القصيدة فالقصيدة أجمل من العنوان بكثير "
تحية لقلمك
الرائعة كوكب النبع الأستاذة كوكب
كم يسعدني دائما مرورك والإهتمام بحرفي
وهنا أسعدني أكثر تعقيبك حول العنوان ...
بالأمس كنت مع مجموعة من الشعراء الأصدقاء
وكان التعليق على العنوان ...
والحقيقة أن القصيدة عندما اكتملت كان عليَّ نشرها
هنا ووضعت عنوانا مباشرا سريعا ...
وهذا العنوان سيتغير بحول الله عندما تستعد القصيدة للحاق
بشقيقاتها في الديوان الجديد بحول الله
شكرا لحضورك الجميل ورقي حرفك
الوليد
ميرفت بربر
08-25-2011, 11:28 PM
الأستاذ الشاعر الوليد دويكات ..
رسمت لنا بالكلمات مشهد مؤلم، معتم، و خانق ... بشفافيتك أشعرتنا بالقهر، و الحر، و العطش عند الحواجز .. عند الواقع المر الذي يعيشه الفلسطيني كل يوم ..
فماذا يريدون أكثر ؟..
سلبوا الوطن، و سجنوا أهله داخل جدار و عزلوه .. فما استطاعوا أن ينالوا منه، أو يذلوه .. فكانت تلك الحواجز من ابتداعاتهم ليحاولوا .. واقع مرير يعيشه أهلنا في الأرض الطاهرة .. لم أعشه و لكني عايشت بعض ردود الأفعال حين كنت في القدس في عام 1996 حيث كانت ستي رحمها الله مريضة، و كانت عماتي يأتين من أبو ديس و غيرها بشكل يومي، يقمن بالتفافة طويلة حتى لا يضطررن للوقوف طوال اليوم على الحواجز، و قد يعيدوهن من حيث أتين، فكانت كل واحد تصل منهكة، يسكنها الغضب، و بنفس الوقت تتفاخر بأن تغلبت عليهم، و وجدت طريقها الى حيث بيت سيدي .. كانت هذه المعاناة تتكرر بشكل يومي إلى أن اختار الله ستي الى جواره الأعلى .. " جدتي " .
مبدع أنت و رائع بوصفك لتلك المعاناة بحرفك الرشيق، و أسلوبك المميز
دام لك الألق
تقديري
ميرفت
الوليد دويكات
09-21-2011, 12:46 PM
المكرمة ميرفت
رحم الله جدتك
وكان الله بعون الفلسطيني عندما يعيش الوان العذاب على حواجز القهر
دمت حاضرة
شاكرا إهتمامك وتكرمك بالمرور والإهتمام
باحترام
الوليد
الوليد دويكات
01-02-2012, 11:11 PM
هذا اليوم أمضيتُ مع المئات من أبناء شعبي ساعتين على الحاجز العسكري الملعون
هيام صبحي نجار
01-03-2012, 06:15 PM
كلماتك يا شاعر الوطن كانت كالمطر
تهطل فجأة من سماء النحاس .. إلى أرض القصدير
لنسمع رنين الكلمات .. وصدى المعاناة
فكيف لا نُثار؟؟؟
الشاعر الوليد
أن تكون فلسطينياً .. معناه أن تعتاد على الموت البطيء..
أن تتعامل معه عند الحواجز ..
وفي كل الحدود والسدود
أن تقول كل يوم .. طوبى للجسد الذي يتناثر منه مدناً صامدة .. ماذا .. وماذا نفعل من أجلك أيها الوطن؟
أن تكون فلسطينياً يجب أن تمتشق قلماً وبندقية..
أعذرني لإطالتي
فأنا من أشد المقربات لهذه العبقرية الفلسطينية الصادقة ..
التي أرى أحرف أدبائها وأنت منهم شاعرنا تنطق قصائداً ورصاصاً
شكري جزيلاً لك
الشاعر الوليد
متمنية لك التوفيق في إلقائها.. وإعادتها للنور من جديد
هيام
الوليد دويكات
01-03-2012, 10:32 PM
الرائعة / هيام
سأنقل ما كتبت وأحفظه مخطوطتي التي آمل أن ترى النور ذات يوم إن شاء الله
( أدباء ...أديبات ، كنتُ معهم وكانوا معي ) ، فهنا حين تقرأ أديبة رائعة قصيدتي
بهذه الطريقة الواعية ، فهذا بكل تأكيد يُشكلُ إضافة هامّة للقصيدة ...
ما أجملَ حرفك!!
رائع هو هذا الحضور
من ذائقة متميزة وحس راقي
كل الورد والإحترام لك
الوليد
vBulletin® v3.8.9 Beta 3, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir