أحمد مانع الركابي
10-14-2011, 07:59 PM
أولّ الباقين
أيُّ نومٍ كيفَ ليلي أجمعهْ=وسهادٌ حطّ من صبحي معهْ
يكتمُ الفجرَ قديماًمثلما=يكتمُ الانسانُ خوفاً أدمعهْ
كلُّ لوحاتِ المرايا بدّلت=ببقاياً من حطام المنفعهْ
صلبوا الشمسَ فسالت أُمّةٌ=من جراحِ البؤسِ أرضاً موجعه
بعضُ صرخاتٍ أدكّت مسمعي=حينَ ثلجُ الحرفِ ذابت أضلعهْ
والمواويلُ صليبٌ سمّرت=كلّ اوصالِ الاماني الممرعه
روّض النفسَ حبيبي خلفنا=حلمكَ المسروقُ نهرٌ ودّعه
خلفكَ الترحالُ منفىً كلّما=شاخت الاميالُ منفىً أتبعه
لاتغادر كلُّ من يفنى هنا=دمعةُ الاجيال ِ تروي أفرُعه
أوّل الباقين طيفٌ مزّقت=شَيمٌ للخلدِ موتاً بضّعه
داسَ قرنَ الموتِ حتى ظنّهُ=خاطِفالارواحِ لمّا أفزعه
دارَ في الاضواء رسماً مثلما=دارت الاضواءُ حول المفجعه
مرّ في نزفِ قصيدٍ فسعى=كلُّ حرفٍ كي يقبّل موضِعه
لا تخاصمني زماني أحمقٌ=ألهَ الطغيانَ بعدَالأمّعهْ
كلُّ أعماقي دخانٌ ثائِرٌ=شعلة ُ الإحساسِ باتت أشمعه
يتعالى يشبهُ الروحَ لهُ=أمنيات الماء طيفاً ضيّعه
كان َ مثل الظلِّ يأوي تحتهُ=إن لهيبُ الوجدِ يوماً أجزعه
تسرحُ الوديانُ بعدَ الملتقى=بينَ أفكارٍ لأمسٍ أرجعهْ
إن يلم حرفي كلامٌ طائِشٌ=فبحورِ الكبرِ صاغت مطلعه
ذابَ في حبّ لشئً خلفهُ=ومضة ُ الغيّابِ حس ٌ ألمعه
غائبٌ والوقتُ ساع ٍخلفهُ=والحضورُ المرُّ أوهى أضلعه
في عناقيدِ الخواطِرِ نزفهُ=تتدلى من أغانٍ مدمعهْ
غائبٌ كلُّ أنتظارٍ إن أتى=يشربُ الوقت فصولاً أربعهْ
أيُّ نومٍ كيفَ ليلي أجمعهْ=
وسهادٌ حطّ من صبحي معهْ=
يكتمُ الفجرَ قديماًمثلما=
يكتمُ الانسانُ خوفاً أدمعهْ=
كلُّ لوحاتِ المرايا بدّلت=
ببقاياً من حطام المنفعهْ=
صلبوا الشمسَ فسالت أُمّةٌ=
من جراحِ البؤسِ أرضاً موجعه=
بعضُ صرخاتٍ أدكّت مسمعي=
حينَ ثلجُ الحرفِ ذابت أضلعهْ=
والمواويلُ صليبٌ سمّرت=
كلّ اوصالِ الاماني الممرعه=
روّض النفسَ حبيبي خلفنا=
حلمكَ المسروقُ نهرٌ ودّعه=
خلفكَ الترحالُ منفىً كلّما=
شاخت الاميالُ منفىً أتبعه=
لاتغادر كلُّ من يفنى هنا=
دمعةُ الاجيال ِ تروي أفرُعه=
أوّل الباقين طيفٌ مزّقت=
شَيمٌ للخلدِ موتاً بضّعه=
داسَ قرنَ الموتِ حتى ظنّهُ=
خاطِفالارواحِ لمّا أفزعه=
دارَ في الاضواء رسماً مثلما=
دارت الاضواءُ حول المفجعه=
مرّ في نزفِ قصيدٍ فسعى=
كلُّ حرفٍ كي يقبّل موضِعه=
لا تخاصمني زماني أحمقٌ=
ألهَ الطغيانَ بعدَالأمّعهْ=
كلُّ أعماقي دخانٌ ثائِرٌ=
شعلة ُ الإحساسِ باتت أشمعه=
يتعالى يشبهُ الروحَ لهُ=
أمنيات الماء طيفاً ضيّعه=
كان َ مثل الظلِّ يأوي تحتهُ=
إن لهيبُ الوجدِ يوماً أجزعه=
تسرحُ الوديانُ بعدَ الملتقى=
بينَ أفكارٍ لأمسٍ أرجعهْ=
إن يلم حرفي كلامٌ طائِشٌ=
فبحورِ الكبرِ صاغت مطلعه=
ذابَ في حبّ لشئً خلفهُ=
ومضة ُ الغيّابِ حس ٌ ألمعه=
غائبٌ والوقتُ ساع ٍخلفهُ=
والحضورُ المرُّ أوهى أضلعه=
في عناقيدِ الخواطِرِ نزفهُ=
تتدلى من أغانٍ مدمعهْ=
غائبٌ كلُّ أنتظارٍ إن أتى=
يشربُ الوقت فصولاً أربعهْ=
أيُّ نومٍ كيفَ ليلي أجمعهْ=وسهادٌ حطّ من صبحي معهْ
يكتمُ الفجرَ قديماًمثلما=يكتمُ الانسانُ خوفاً أدمعهْ
كلُّ لوحاتِ المرايا بدّلت=ببقاياً من حطام المنفعهْ
صلبوا الشمسَ فسالت أُمّةٌ=من جراحِ البؤسِ أرضاً موجعه
بعضُ صرخاتٍ أدكّت مسمعي=حينَ ثلجُ الحرفِ ذابت أضلعهْ
والمواويلُ صليبٌ سمّرت=كلّ اوصالِ الاماني الممرعه
روّض النفسَ حبيبي خلفنا=حلمكَ المسروقُ نهرٌ ودّعه
خلفكَ الترحالُ منفىً كلّما=شاخت الاميالُ منفىً أتبعه
لاتغادر كلُّ من يفنى هنا=دمعةُ الاجيال ِ تروي أفرُعه
أوّل الباقين طيفٌ مزّقت=شَيمٌ للخلدِ موتاً بضّعه
داسَ قرنَ الموتِ حتى ظنّهُ=خاطِفالارواحِ لمّا أفزعه
دارَ في الاضواء رسماً مثلما=دارت الاضواءُ حول المفجعه
مرّ في نزفِ قصيدٍ فسعى=كلُّ حرفٍ كي يقبّل موضِعه
لا تخاصمني زماني أحمقٌ=ألهَ الطغيانَ بعدَالأمّعهْ
كلُّ أعماقي دخانٌ ثائِرٌ=شعلة ُ الإحساسِ باتت أشمعه
يتعالى يشبهُ الروحَ لهُ=أمنيات الماء طيفاً ضيّعه
كان َ مثل الظلِّ يأوي تحتهُ=إن لهيبُ الوجدِ يوماً أجزعه
تسرحُ الوديانُ بعدَ الملتقى=بينَ أفكارٍ لأمسٍ أرجعهْ
إن يلم حرفي كلامٌ طائِشٌ=فبحورِ الكبرِ صاغت مطلعه
ذابَ في حبّ لشئً خلفهُ=ومضة ُ الغيّابِ حس ٌ ألمعه
غائبٌ والوقتُ ساع ٍخلفهُ=والحضورُ المرُّ أوهى أضلعه
في عناقيدِ الخواطِرِ نزفهُ=تتدلى من أغانٍ مدمعهْ
غائبٌ كلُّ أنتظارٍ إن أتى=يشربُ الوقت فصولاً أربعهْ
أيُّ نومٍ كيفَ ليلي أجمعهْ=
وسهادٌ حطّ من صبحي معهْ=
يكتمُ الفجرَ قديماًمثلما=
يكتمُ الانسانُ خوفاً أدمعهْ=
كلُّ لوحاتِ المرايا بدّلت=
ببقاياً من حطام المنفعهْ=
صلبوا الشمسَ فسالت أُمّةٌ=
من جراحِ البؤسِ أرضاً موجعه=
بعضُ صرخاتٍ أدكّت مسمعي=
حينَ ثلجُ الحرفِ ذابت أضلعهْ=
والمواويلُ صليبٌ سمّرت=
كلّ اوصالِ الاماني الممرعه=
روّض النفسَ حبيبي خلفنا=
حلمكَ المسروقُ نهرٌ ودّعه=
خلفكَ الترحالُ منفىً كلّما=
شاخت الاميالُ منفىً أتبعه=
لاتغادر كلُّ من يفنى هنا=
دمعةُ الاجيال ِ تروي أفرُعه=
أوّل الباقين طيفٌ مزّقت=
شَيمٌ للخلدِ موتاً بضّعه=
داسَ قرنَ الموتِ حتى ظنّهُ=
خاطِفالارواحِ لمّا أفزعه=
دارَ في الاضواء رسماً مثلما=
دارت الاضواءُ حول المفجعه=
مرّ في نزفِ قصيدٍ فسعى=
كلُّ حرفٍ كي يقبّل موضِعه=
لا تخاصمني زماني أحمقٌ=
ألهَ الطغيانَ بعدَالأمّعهْ=
كلُّ أعماقي دخانٌ ثائِرٌ=
شعلة ُ الإحساسِ باتت أشمعه=
يتعالى يشبهُ الروحَ لهُ=
أمنيات الماء طيفاً ضيّعه=
كان َ مثل الظلِّ يأوي تحتهُ=
إن لهيبُ الوجدِ يوماً أجزعه=
تسرحُ الوديانُ بعدَ الملتقى=
بينَ أفكارٍ لأمسٍ أرجعهْ=
إن يلم حرفي كلامٌ طائِشٌ=
فبحورِ الكبرِ صاغت مطلعه=
ذابَ في حبّ لشئً خلفهُ=
ومضة ُ الغيّابِ حس ٌ ألمعه=
غائبٌ والوقتُ ساع ٍخلفهُ=
والحضورُ المرُّ أوهى أضلعه=
في عناقيدِ الخواطِرِ نزفهُ=
تتدلى من أغانٍ مدمعهْ=
غائبٌ كلُّ أنتظارٍ إن أتى=
يشربُ الوقت فصولاً أربعهْ=