![]() |
رد: الطفلة وكجاتها
اقتباس:
تظلّ مشاهد كهذه تثير فينا حنينا جارفا لطفولة عذبة بريئة... فكم يا أخي ناظم هي بريئة هذه المرحلة من العمر وكم نحن مشدودون وموثوقون اليها من خلال أحفادناوأطفالنا ... وفعلا وكما قلت يبقى في قلب كلّ واحد منّا طفل يحنّ لأيّامه شكرا لهذا المرور العميق الجميل دمت أخي ناظم صديقا للحرف |
رد: الطفلة وكجاتها
اقتباس:
الطفولة ابحار جميل الى اللامعقول .. من دون الحاجة الى أمل في رؤية اليابسة اما ولولة الأم هنا فحزن المراكب وغناء البحارة قبل الرحيل .. نص رائع بتصوير جميل للمشهد القابع في الوعي رغم السنين .. تحيات وأماني . حامد شنون |
رد: الطفلة وكجاتها
اقتباس:
أشكر لك هذا المرور الجميل لذي باح بما هم مخفيّ وقصيّ في نفس الأمّ وقد شبهته بالزّعيق على ما رحل وفات [طفولتها] وكذلك ما يجول في خاطر البنت وهي تعدّ كجّاتها فهي منغمسة في لعبها لا تعبأ...لا تكترث....لا تجيب فشكر أخي حامد على هذا المرور العميق الذي سبر أغوارا وأغوارا ...أسعدنيهذا الألق في المرور دمت سيدي .. |
رد: الطفلة وكجاتها
رائعة أنت بكجّاتك يادعد والأروع انسيال الذكريات ورحم الله حطان بن المعلى الطائي يوم قال وإنما أولادنا بيننا***أكبادنا تمشي على الأرض لوهبت الريح من بعضهم ***لأمتنعت عيني عن الغمض وما تمثلت أمامي هذه الأبيات إلا وتذكرت قول من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم : "إن من الشعر لحكمة" .فأولادَنا بعض منا وبضعٌ منا ، لا ينزل أحد منزلتهم كائناً من كان، ولو كان الوالدين ، ولهذا ذكّر الله سبحانه الأبناء بمنزلة الوالدين، وأوصاهم بهم خيرا بل وبمصاحبتهما معروفاً حتى لو كانوا على الشرك ، ولم يوصِ الوالدين بالأبناء لأن ذلك مما جُبلت عليه فطرُهم واستقرّ في قلوبهم، لا حاجة للحضّ عليه والتذكير به . وبعد. أخيَّتي حرف جميل طغى عليه البهاء حتى استوطنه وتعابير تنفث الغبار عن الــروح المنهكة دمتِ أنيقة الحرف و الكلمة تحياتي أخيَّتي دعــــــــــــــــــــد |
رد: الطفلة وكجاتها
اقتباس:
تظلّ بعض المشاهد تستأثر باهتمامنا وحنيننا وتشدّنا اليها شدّا فنتفنها نصّا وحكاية وخاطرة وقصيدة وومضة ... الزّاوية التي قرأت منها ما كتبت وشت باتّساع وعمق تتداخل فيهما الأزمنة رغم تباعدها ... ففلذات أكبادنا يعيدون الينا ما زهق عمر فينا من ذكريات حتّى كأنّنا هم وهم كأنّهم نحن قراءة جميلة ومرور يرتقي الى مواجد الطّفولة فينا دمت يا ناصر الرّاقي...فأنت الأروع دوما بتفوّق ردّودك على النّص |
رد: الطفلة وكجاتها
سيدتي دعد، أجدتِ كاتبة مشهدٍ يجسد الطفولة بشقاوتها وبراءتها
وكأني به مقطع فيديو من دقة وصف التفاصيل ونضوج ترجمة الخيال إلى أحرف تأخذ المتلقي إلى عمق المشهد دمتِ أليقةً أنيقةً أيتها البهية |
رد: الطفلة وكجاتها
اقتباس:
كم أسعدني هذا التّواجد الملائكي نوّرت المتصفّح يا الحصّار الرّاقي |
رد: الطفلة وكجاتها
جميل أن نكتب عن البراءة وللبراءة
هذا العالم النقي بكل شيء صورة جميلة تعيدنا إلى تلك الأيام الجميلة ببياضها وصفاها والتي تسعد الروح دمت بخير محبتي |
رد: الطفلة وكجاتها
اقتباس:
فعالم الأطفال قائم في ذواتنا بصفة دائمة ... شكرا بحجم بهاء وروعة روحك |
رد: الطفلة وكجاتها
الأستاذة الفاضلة الأديبة دعد كامل أقف متأملا أمام وصف مفعم بأحساس مبدع لأحاسيس طفلة إن كان وجهها القمر يبهر النهي فأسلوبكم لؤلؤ منثور دمدتم مدادا للإبداع وكل عام وأنتم بخير |
الساعة الآن 03:28 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.