![]() |
رد: موقف
ومضة ساطعة تدين اللامبالاة امام الكم الهائل من الموت انتصار للموقف ورفض للخنوع تحية لقلمك المبدع |
رد: موقف
الأخ عمر مصلح
كتابا في جملة لاذعة معبرة حد النخاع موقف فقط للرجال الرجال تحياتي |
رد: موقف
اقتباس:
نعم سيدي الفاضل الأستاذ عمر مصلح ليبصق بتلك الوجوه إن بقي فيها قطرة حياء نعم سيدي بصق وهم يقتادوه إلى المقصلة ليحقق آخر رغبة له ... لنبصق نحن معه بوجوه الطغاة وأعداء الأنسان ، لنبصق بعيونهم التي لا ترى إلا الرذيلة والظلم واكل الحق شكرا لك على هذه اللوحة الرائعة تحايا |
رد: موقف
اقتباس:
لابد من ذلك أيها الموقر.. كي تكون بصمة مقت، لن ينسونها ما عاشوا لك بيادر ورد، وأمد يدي مصافحة كعربون صداقة مع اعتزازي حتماً. |
رد: موقف
اقتباس:
شممت دهن العود، فتأكدت أن الموقرة وقار هنا فمثلك قليل سيدتي، لكن بهائكِ يعني الكثير.. ومن هنا تعلمت أن النادر يسطع على كل الأمكنة لك محبتي وعظيم تقديري أيتها الأميرة. |
رد: موقف
اقتباس:
أللامبالاة مبالاة لما هو بعدها.. لذا يكون الموت هامشياً أزاء غير المبالين بحقيقة الحياة ويبقون أبداً.. هؤلاء المبالين بلا مبالاة. لذا سأردد خلفكِ مرحا بالموت، وألعن الحياة التي تتسيدها ثقافة اللاثقافة. محبتي وامتناني لمرورك مولاتي. |
رد: موقف
اقتباس:
حين يشعر الإنسان بحتمية القرار، عليه أن يترفع عن المغريات ويبصم بصمته الأخيرة، كختام لرسالة، كي يبدأ الأبناء من حيث ابتدأ. لك فيوضات من المحبة والاحترام. |
رد: موقف
اقتباس:
شكرا لهذا العربون المبارك نعم سيدي لا بد أن نبصق بوجوه الطغاة على مر التأريخ وقد كتبت ق ق ج هنا وعلى هذا الرابط ما يحقق هذا الرفض للطغاة https://www.nabee-awatf.com/vb/showthread.php?t=2036 تقبل احترامي |
رد: موقف
اقتباس:
متفضل أنت بقبول صداقتي وهذا ردي على نصك الذي ينم عن كفاءة هائلة. ألأساذ المبارك لك وعي متجاوز، وتمعن كبير ابتدأتَ النص بحكمة الخراب، عندما حوَّل الشبابيك الواقعية إلى سريالية.. إذ أكدتَ أن المطر خراب حين يهطل على الحصاد. وخشية المحصول، تحتشد حين المطر. أما الخطوط الحمر، فهي شياطين تتجمهر عند الموت، لأن الموت أسوَد، وما العَسَس إلا محض ارتباك لذا انتخبت ثيمة السراب، كي تعبِّر عن اللاجدوى. وهذه الأسماء، كذبات شاخصة بكل حيوية.. على أرضنا. وعودة على ثيمة "الشيخ" فهو لامكاني ولازماني ولا حتى علامة تشير إلى دلالة. وهذا ما أكدَّتْ عليه التواريخ. فالـ "اللاوعي" القاطن في اللاشعور الحاضن لكل ماهو مقصي ومحرَّم.. هو الصادق.. لأنه لايعرف الرياء، ويشتغل بقصدية الرفض. غير أن البصاق، هو الباقي مابين العيون.. وهذه الصورة أدهشتني أكثر في خاطرتك هذه. لك أسمى اعتباري، وبالغ اعتزازي. |
الساعة الآن 02:49 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.