![]() |
رد: خُثرة.. شاكر السلمان، من مدينة الطب
اقتباس:
ألأستاذ الموقر حسن العلي.. محبة واعتزاز مهما تكاتفت المعضلات، وتعاضدت العلل تبقون أنت ومن هم برتبتك متألقين تحياتي وأمنياتي بالصحة والهناء. |
رد: خُثرة.. شاكر السلمان، من مدينة الطب
اقتباس:
سيدتي الغالية.. طبت منى أجل.. هي لاتصيب إلا من يفوح طيبة وتسامحاً ومحبة سلَّمك ربي وأدام نعمته عليك. ممتن لمرورك يا أخيَّة. |
رد: خُثرة.. شاكر السلمان، من مدينة الطب
من المعلوم أنَّ الخبيث لا يكتفي بالقليل بل يطمع دائما بالقمّة والقمّة لا تسقط إلا بمعونة مصادر أخرى تسكنها وتدّعي الدفاع زورا ... ولكن...هل من المعلوم أنَّ من الهواء الزائر ما يفسد قضيّة النقاء إذا ما مرّ في شوارع الدم؟ إنّها تلك الخُثرة البارزة الملامح التي رزَحَت بطرقاتنا العمياء رزْحا فأدّت الأخيرة شهادتها بكل ما عليها من وطأة (الانتعاش) أن الوطن/القلب بحاجة إلى (أسبرين ) مضاعف وجهاز تخطيط لايكشف عورة الجرح بل يمنع تمزيق وحدة الصدى وانسداد جدران الرحمة ! // هكذا كنتُ سأقرأ القصة وأفعالها الماضية الطاغية بالحضور (زارتني ، سكنت ، كانت ، توسطن ، طردتهن ، بقيت ، أسمت ) ولكن لمعرفتي بحالة أستاذنا شاكر السلمان الصحيّة وجب عليّ الانتماء للسرب بكل حبّ ورفع أكف الدعاء ثانية أن يعود إلينا سالما غانما بإذن الله *ومية ألف خُثرة بقلب العدو* |
رد: خُثرة.. شاكر السلمان، من مدينة الطب
تفاقيد الله رحمة شافاه الله وأكرمك أخي عمر لمتابعتك وزيارتك واهتمامك |
رد: خُثرة.. شاكر السلمان، من مدينة الطب
اقتباس:
لذا.... أكاد أجزم أنّ للقصة قراءات أخرى وإلّا لما نقلتها إلينا !! ،، تحيّات طيّبات ومحبّات كثيرات لك وللأستاذ شاكر السلمان |
رد: خُثرة.. شاكر السلمان، من مدينة الطب
اللهم أحفظه وصنه وأعده الى أهله ومحبيه سالما ً معافى ... بوركت أخي الرائع أ.عمر... وفقك الله ورعاك وجعلك ذخرا ًفي دروب المحبة والوفاء |
رد: خُثرة.. شاكر السلمان، من مدينة الطب
اقتباس:
دمتِ مدججة بالوفاء والنبل أيتها الكريمة محبتي وعظيم تقديري. |
رد: خُثرة.. شاكر السلمان، من مدينة الطب
اقتباس:
ممتن لمرورك أيها الصديق الأنيق دمت بمباهج |
رد: خُثرة.. شاكر السلمان، من مدينة الطب
اقتباس:
ألأستاذ الصرخي الموقر.. طابت أوقاتك أنت عنوان النبل والمحبة والوفاء دمت بهياً |
رد: خُثرة.. شاكر السلمان، من مدينة الطب
اقتباس:
حتى في المرض له حروفه الخاصة و توصيفه المتميز .. وقد نقلت لنا الصورة بشكل جميل و معبر و الأهم هذا التواصل الباذخ و التواد و الذي ترك بصمته في قلوبنا جميعا و في قلب عمدتنا المتمرد .. و من خلال زياراتكم و متابعتكم لعمدتنا كنا نشعر بالاطمئنان نسبيا على الأقل .. الحمد لله على شفاء عمدتنا .. و شكرا لما قدمتموه من دعم و لنقل الأخبار لنا و التي كانت خاتمتها و الحمد لله طيبة .. دمتما بخير و داما حضوركما الرائع و حروفكما الأجمل .. مودتي و الياسمين سفــانة |
الساعة الآن 02:53 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.