منتديات نبع العواطف الأدبية

منتديات نبع العواطف الأدبية (https://www.nabee-awatf.com/vb/index.php)
-   إنثيالات مشاعر ~ البوح والخاطرة (https://www.nabee-awatf.com/vb/forumdisplay.php?f=9)
-   -   قبل أن يسكت الكلام (https://www.nabee-awatf.com/vb/showthread.php?t=20882)

سلوى حماد 11-12-2014 10:44 AM

رد: قبل أن يسكت الكلام
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى عبد العزيز (المشاركة 317196)
https://im43.gulfup.com/a31qON.jpg

لي عودة يا سلوتي.


وأنا بالانتظار ليلتي..

صباحك سعادة ورضا..

سلوى

ناظم العربي 11-12-2014 04:03 PM

رد: قبل أن يسكت الكلام
 
نص ثري المضمون
يحكي الحب بطريقة ناضجة
ممتلئ بالوعظ والتساؤلات التي تنم عن فكر ذاخر
مواقف ولها أوجه
والسلام لقلم ينبش مآثر النفس ويضيء ممرات الدهاليز الداكنة فيها ..
القديرة سلوى ..أحييك
========

سلوى حماد 11-12-2014 09:13 PM

رد: قبل أن يسكت الكلام
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات (المشاركة 317222)
سلوى حماد

بداية قلت لك من قبل حرفك يشدّني يجذبني ...
حرفك رائع يخرج بتلقائية رائعة بعيد عن غريب الكلمات
وفيه نسق ٌ جميل بعيد عن فلسفة البناء التي يلجأ لها بعض الكتاب
في زمن الحداثة حين يغرقون في الرمزية ويثقلون نصوصهم بالإستعارات والصور البيانية ..
لغة النص هنا جاءت سلسة ماتعة رائعة فيها أسلوب قريب من نفس المتلقي على اختلاف ذائقته ..
النص هو جزء بديع ، أقول جزء لأني سبق وأن قلت لك أنتظر أن تطل ّ علينا يوما ما رواية ممهورة ً بتوقيعك ...
نعم سلوى ...تملكين النفس الروائي الجميل ..


هنا بدأت النص الكاتبة في تكرار صورة ذهنية مبدوءة بالفعل الماضي الناقص ( كنت ) ورسمت صورا متتابعة عن حالة وجدانية
ثم استطاعت أن تُغير صوت الراوي الذي يتحدث عن كينونته لتنطلق في تقديم عبارات فيها التجربة والتجريب في الحياة ..
حين قالت : (هناك تجارب في أمورالحياة الأخرى لكن المشاعر لا تقع تحت هذا البند......)

نص رائع جميل سعدت ُ بالقراءة والحضور
حرفك رائع كأنت


باحترام

الوليد

الأديب الراقي الوليد،

جميل أن أحظى بمصافحة ذائقتك الراقية لنصي والأجمل قراءتك المتميزة العميقة..

لم أدعي يوماً بإنني كاتبة محترفة ..لكنني لا أبخل على أوراقي بما تجود به عصارة الروح..أكتب بلا قوانين ولا قواعد صرف ونحو ..أكتب كما أنطق حتى لا أفسد انسياب الأفكار بالتدقيق (أتذكر مشكلتي مع الهمزات؟)

أكره المفردات الخشبية المعقدة التى تفقد القارئ التركيز على فكرة النص ومضمونه للبحث عن معاني الكلمات..أؤمن بأن القراءة متعة لا يجب ان نفسدها بعمليات التجميل المبالغ فيها..

فكرة كتابة رواية قائمة بفضل تشجيعك وتشجيع بعض الأصدقاء..أتمنى ان أطل عليكم يوماً برواية بمستوى توقعاتكم وستكون لك نسخة ممهورة بالشكر والعرفان على تشجيعي على هذه الخطوة..

تحليلك للنص رائع وأضاف بعداً أخر للنص.

دمت قارئاً متميزاً يضيف للنصوص بصمة مميزة

مودتي وتقديري،

سلوى حماد


شاكر السلمان 11-12-2014 11:54 PM

رد: قبل أن يسكت الكلام
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلوى حماد (المشاركة 317173)
عمدة النبع الرائع شاكر السلمان..

تنتشي أحرفي عندما تصافحها وتوليها عنايتك واهتمامك...

سأكون بانتظار قراءة ترسم النص بأحرفك الراقية..

مودة لا تبور،

سلوى

لسلوانا التحية
-
لا أدري كيف لي أن أمارس دور صاحب المبضع وأنت تصورين لنا لقطة السماء وهي تمطر حباً على دروب الحرير ليمارس العشاق عليها اختبار القبلة الأولى..
_
كيف لي ايتها النيزكية بحرفك أن أكتب بعقلانية حين أراك تشمين رائحة الحب الزكية وأنت تدندنين للقمر وهو يمارس الغواية مع النجوم؟ هذه فقط هي موضوع للسلوك النفسي خارج عن الإرادة..
_
كيف لي أن أدك معاقل الذات لامرأة تعشق الصمت وروحها تواقة للفرح ..
_
كتف حلم .. الله .. ومورق .. ويناغش أمنياتك الصغيرة .. بأي فرشاة سأخط أو أرسم لونها ..
_
أأستعمل أصابعك لأرسم ذلك الشباك على صدر الضباب لعلي أعود أربعة عقود للوراء وأقلدك..
_
هل أستغل الدهشة وخرافتها وأعزز الشك في العناق الأول دون أن أرى من كانت تتباهى بطفولتها فصعقها الحب لتكبر..
_
لازلت لم أقرأ نصاً خرج للناظر من اللاوعي الا هنا ..
_
ومعذرة فهذه لسلوى لا عليها.. لأن في هذا كل الصدق وليس شبيهاً له.
_
للمشاعر هيبة .. صدقت
للحب سطوة .. نعم
ولذلك تعطينا القوة في ايجاد لآليء الكلم كما هي لآليء الفرح والأمل والسعادة..
_
كيف أضع نصك على طاولتي وبعضها فاق النزار أو الهزار في ذاكرته(عندما أقف أمام مرآتي تتناثر ملامحي وتتساقط كشظايا البلور المكسور)
و (أشيح بوجهي فتقع عيني على منفضة السجائرالتي مازالت تحتضن عقب سيجارة نفثها على عجل)
_
ماكانت أوراقك سيدتي من تمارسي عليها السيادة بل كنت السيدة في صياغة الجمال وسبك العبارة واجادة استخدام الصور المخزونة في ذاكرة السين.. وامتلكت منا الدهشة والإنحناءة والتقدير.




بفنٍ لايوصف ودهاء شديد وحكمة كبيرة لم تعلني ساعة الصفر لكنك استخدمت السينات الثمانية في القرار الذي ختمتيه بتوقيعك لتوقفي كل الدوائر على حالتها وترسمي لمستقبل روائي وهو على وشك الولادة الطبيعية .



كنت سيدتي راقية جداً وأؤيد الوليد ومن نصحك في تأليف رواية وستكوني من اللواتي يشار اليهم بالبنان كـ سمر يزبك " روائية سورية "
وليلى بعلبكي وأخريات أجنبيات حصلن على الشهرة ونلن الجوائز الكبرى في المحافل الدولية الأدبية أمثال الايرلندية آن انريت و البريطانية روز تريمين والأمريكية مادلين ميلر

أعتذر لك سيدتي بالشكر والإخلاص

ويقيناً أنني لم أستطع أن أصل الى قمة حرفك

محبتي

ثامر الحلي 11-13-2014 02:53 AM

رد: قبل أن يسكت الكلام
 
هيَ شذورٌ متلألأة تسرّ عين الرائي حينما يدقّق النظر فيها .. هيَ مجوهرات
وَ حروف سلوى حمّاد المكتنزة في صندوقها العاجي الثمين .. تلكَ الساكبات
على متن الأفئدة كانت ضالتي لأنهل منهنَّ جمال الوصف والدقّة في السبك
القديرة سلوى
أعطر التحايا وبالغ الاحترام

سلوى حماد 11-13-2014 03:09 PM

رد: قبل أن يسكت الكلام
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود (المشاركة 317254)
لكتاباتك كارزيميا تجذب القاريء فهي تارة نص روائي وتارة نص بصور شعرية عفوية
ومضاته نجوم كنجمات بنات نعش تسيران وتضيئان جنبا الى جنب..
نص كأنه كلمة تقرأ بوجهين وتعطي ذات الدلالة والمعنى..وتلك معدودات في اللغة..
نص بلا تجميل ولا اكسسوار وبلا اقراط وقلائد،ليس فيه من الطلاء شيء يذكر،،جماله طبيعي
كتلك الطبيعة الخلابة التي تعشقينها..

نص يمتلك الدهشة حد الانبهار،،ليس لصياغة جمله ،،بل للقدرة الرائعة في تركيبة ورسم صور العشق
البريء في اولى خطواته وتلك الانفعالات الذاتية والحلم المواكب له كمن وضع المجهر لينقل لنا خلجات النفس
بلغة شاعرية لم تغفل ادق التفاصيل للانثى الحالمة وهي في بداية ازالة الزغب الطفولي ..
رائعة..في ترجمة حرفية وفورية لبدايات التفتح والولوج لعالم العشق،،وطريقة الخزن في الذاكرة ...مبهرة
كنت اود ان أأجل ردي ولكني وجدت نفسي لا بد من وضع بصمة اولية للتحية لهذا النص
اعطر التحايا

رفيق الحرف والحوارات العميقة قصي المحمود،

لحضورك الأنيق وعمق قراءتك كل التقدير..
بيننا حوارات عميقة طالت كل المواضيع وكنت دائماً تثري الحوار بلمسات فكرية عميقة تجعل الحوار يستمر ويورق بالأفكار والمعلومات الهادفة..
لذلك لا أستغرب أن تغوص بعمق النص وتشرحه بهذه الطريقة التى قاربت الحقيقة بدرجة كبيرة..
أكتب بعفوية وتلقائية خارج إطار كل قوانين الكتابة ربما لإنني لا أنضم الى نقابة الكتاب والشعراء (الافتراضية) انا هاوية لذلك أشعر بالحرية وعدم الخوف من سوط الرقيب..هكذا كنت في المدرسة الطالبة الوحيدة التى كانت تأخذ صفر في التعبير بسبب عدم تقيدي بالموضوع المحدد من قبل مدرس المادة..عندما كان يٌطلب منا الكتابة عن فصل الشتاء أكتب عن الربيع وعندما كان يٌطلب منا الكتابة عن الصحراء أكتب عن البحر...
كل ما أريده من الكتابة أن أنقل مشاعر صادقة بطريقة بسيطة وسلسلة تحترم ذائقة القراء ولا ترهقهم في البحث والتقصي عن معاني الكلمات الغارقة في الرمزية ..وصدقت حينما وصفت ما أكتب بأنه بلا تجميل..
الأنثى هي القادرة على نقل احاسيس الأنثى بصدق...رغم ان لكل منا هويته الخاصة الا ان هناك الكثير من الأشياء المفصلية المشتركة التى يمكن الحديث عنها وتمس كافة النساء..

بصمة مميزة تقول " القصي مرّ من هنا" ...أشكرك على هذا الرد الرائع ..

مودة لا تبور،

سلوى


سلوى حماد 11-13-2014 03:52 PM

رد: قبل أن يسكت الكلام
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم العربي (المشاركة 317604)
نص ثري المضمون
يحكي الحب بطريقة ناضجة
ممتلئ بالوعظ والتساؤلات التي تنم عن فكر ذاخر
مواقف ولها أوجه
والسلام لقلم ينبش مآثر النفس ويضيء ممرات الدهاليز الداكنة فيها ..
القديرة سلوى ..أحييك
========

القدير ناظم العربي،

مرورك على النص بمثابة إضاءة فكرية ..أعتز بهذا الحضور.

الحب مالم يكن ناضجاً سيكون مجرد تجربة كاريكاتورية لم يٌكتب لها النجاح..
نكتب عن التجارب الإنسانية لإن كلنا نتشابه وسيجد كل منا نفسه في نصوص الأخرين..

مودتي وتقديري،

سلوى

ليلى عبد العزيز 11-13-2014 05:52 PM

رد: قبل أن يسكت الكلام
 
رافقت الطفلة المنطلقة في رحلتها نحو النضج
و مغامرتها في دروب الحياة و منها إلى أحاسيس
تغمر أي فتاة عند دنوها من عالم الحب .
رحلة من خلالها واجهت الفتاة العديد من التجارب و الإنفعالات
مرورا بخيبات أمل و احباطات.
مما شدني إلى نصك سلوتي هي التلقائية.
تلقائية و مرونة في اللغة إلى جانب تلقائية المشاعر
التي تمر بها أي فتاة و أي امراة بمختلف الحالات .
أنت مرآة المرأة يا سلوتي و آلة كشف الحقيقة
فتعبرين بكل صدق عما عجز أو رفض أو فشل غيرك في التعبير عنه.
قراءة نصوصك متعة ما بعدها متعة فهي بالنسبة لي مواجهة للذات...
ذات أي امرأة تتوغل في أعماق نصوصك.
لم أوف النص حقه سلوتي و لكني سأكتفي بهذا القدر .
أكرر تعبيري عن فائق اعجابي غاليتي.
لك بساتين من الياسمين.

سلوى حماد 11-15-2014 12:36 PM

رد: قبل أن يسكت الكلام
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان (المشاركة 317687)
لسلوانا التحية
-
لا أدري كيف لي أن أمارس دور صاحب المبضع وأنت تصورين لنا لقطة السماء وهي تمطر حباً على دروب الحرير ليمارس العشاق عليها اختبار القبلة الأولى..
_
كيف لي ايتها النيزكية بحرفك أن أكتب بعقلانية حين أراك تشمين رائحة الحب الزكية وأنت تدندنين للقمر وهو يمارس الغواية مع النجوم؟ هذه فقط هي موضوع للسلوك النفسي خارج عن الإرادة..
_
كيف لي أن أدك معاقل الذات لامرأة تعشق الصمت وروحها تواقة للفرح ..
_
كتف حلم .. الله .. ومورق .. ويناغش أمنياتك الصغيرة .. بأي فرشاة سأخط أو أرسم لونها ..
_
أأستعمل أصابعك لأرسم ذلك الشباك على صدر الضباب لعلي أعود أربعة عقود للوراء وأقلدك..
_
هل أستغل الدهشة وخرافتها وأعزز الشك في العناق الأول دون أن أرى من كانت تتباهى بطفولتها فصعقها الحب لتكبر..
_
لازلت لم أقرأ نصاً خرج للناظر من اللاوعي الا هنا ..
_
ومعذرة فهذه لسلوى لا عليها.. لأن في هذا كل الصدق وليس شبيهاً له.
_
للمشاعر هيبة .. صدقت
للحب سطوة .. نعم
ولذلك تعطينا القوة في ايجاد لآليء الكلم كما هي لآليء الفرح والأمل والسعادة..
_
كيف أضع نصك على طاولتي وبعضها فاق النزار أو الهزار في ذاكرته(عندما أقف أمام مرآتي تتناثر ملامحي وتتساقط كشظايا البلور المكسور)
و (أشيح بوجهي فتقع عيني على منفضة السجائرالتي مازالت تحتضن عقب سيجارة نفثها على عجل)
_
ماكانت أوراقك سيدتي من تمارسي عليها السيادة بل كنت السيدة في صياغة الجمال وسبك العبارة واجادة استخدام الصور المخزونة في ذاكرة السين.. وامتلكت منا الدهشة والإنحناءة والتقدير.




بفنٍ لايوصف ودهاء شديد وحكمة كبيرة لم تعلني ساعة الصفر لكنك استخدمت السينات الثمانية في القرار الذي ختمتيه بتوقيعك لتوقفي كل الدوائر على حالتها وترسمي لمستقبل روائي وهو على وشك الولادة الطبيعية .



كنت سيدتي راقية جداً وأؤيد الوليد ومن نصحك في تأليف رواية وستكوني من اللواتي يشار اليهم بالبنان كـ سمر يزبك " روائية سورية "
وليلى بعلبكي وأخريات أجنبيات حصلن على الشهرة ونلن الجوائز الكبرى في المحافل الدولية الأدبية أمثال الايرلندية آن انريت و البريطانية روز تريمين والأمريكية مادلين ميلر

أعتذر لك سيدتي بالشكر والإخلاص

ويقيناً أنني لم أستطع أن أصل الى قمة حرفك

محبتي


الراقي شاكر السلمان..
أيها الأديب الفنان الذي خالف كل أعراف الكتابة ليجعل من النصوص لوحة مرسومة بفرشاة مغموسة في ذائقة متميزة..
أحتضن أوراقي وأشعر وكأنها اسفنجة تمتص بعض مما اخبئه بين الضلوع..أشعر بالأمان عندما أجد قصاصتي متناثرة في كل مكان تقع عليه عيني لإنني أشعر بالانتماء لهذه القصاصات التي تحمل كل منها شيئ مني.

سيناتي الثمانية كانت بمثابة خارطة لمستقبل بدونه..هذا ما يحصل عند المفترقات المفصلية..نقف ونحاول أن نستعيد وعينا لنخطو الى الأمام.. لكن يظل العاشق جباناً ولا يستطيع ان يعلن ساعة الصفر لبدأ الرحلة الجديدة بالاتجاه الأخر.

بت أفكر جدياً في السير باتجاه الأدب الروائي..بفضل تشجيعكم أعتقد أن هذا الأمر ممكن..أحتاج لبعض التركيز وتطوير أداواتي الأدبية حتى أبدأ..

القدير الرائع شاكر السلمان..

لحضورك هيبة تصطف لها الكلمات باحترام..أثمن رأيك في نصوصي التى تحظى بهذا القدر من الاهتمام والقراءة المتأنية..

أشكرك من القلب على هذه اللوحة الباذخة التى لونت النص بألوان قوس قزح..

مودة لا تبور،

سلوى

سلوى حماد 11-15-2014 04:35 PM

رد: قبل أن يسكت الكلام
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثامر الحلي (المشاركة 317723)
هيَ شذورٌ متلألأة تسرّ عين الرائي حينما يدقّق النظر فيها .. هيَ مجوهرات
وَ حروف سلوى حمّاد المكتنزة في صندوقها العاجي الثمين .. تلكَ الساكبات
على متن الأفئدة كانت ضالتي لأنهل منهنَّ جمال الوصف والدقّة في السبك
القديرة سلوى
أعطر التحايا وبالغ الاحترام

القدير ثامر الحلي،

حضور بهي وأحرف أنيقة غرست زنابق من امتنان وفرح بين أحرفي ..

يسعدني أن نال هذا النص حظه من اهتمامك وقراءتك..أتمنى أن تبقى أحرفي بالمستوى الذي يليق بذائقتكم الراقية..

أشكرك أ. ثامر على تواصلك الجميل وكلماتك الطيبة..

مودة لا تبور،

سلوى حماد


الساعة الآن 11:59 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.