![]() |
رد: تحت الضوء ( 8) في الخاطرة
نجلاء وسوف
مالنا سوى عودتك ايتها النبيلة بانتظارك |
رد: تحت الضوء ( 8) في الخاطرة
ليلى آل حسين ،
مرحبا بك سيدة البنفسج تحت الضوء بانتظارك ايتها الرائعة تحاياي لك |
رد: تحت الضوء ( 8) في الخاطرة
( بين الوطن وحبيبتي)
وما بين هلالين نص يشع نقاء وصدقا وشعورا دعونا نلتمس لهذه الشخصية سبلا لمعرفتها |
رد: تحت الضوء ( 8) في الخاطرة
يا سلام
كنت أتمنى أن يستأنف تحت الضوء لأننا وعدنا أن يكون بعد العيد ولكن أكيد تعذروني لما أصابني .. بوركت سيدة النبع وبورك الأستاذ علي وبقي شيءُ واحد ستكون توثيتي حاضرة لصاحب هذا النص إلا اذا كانت منية فسأرشقها بالورد |
رد: تحت الضوء ( 8) في الخاطرة
|
رد: تحت الضوء ( 8) في الخاطرة
اقتباس:
الحمد لله على سلامتك لا حرمنا الله من حضورك اذا بيها توثية ههههه يا ساتر يارب :1 (5): |
رد: تحت الضوء ( 8) في الخاطرة
اقتباس:
شكرا لحضورك وقراءتك محظوظ انا بتخمينك واشادتك انا نفسي لا اعرف من صاحبه هههه سلمت ودمت لي أخا عزيزا :1 (23): |
رد: تحت الضوء ( 8) في الخاطرة
من وجع الى وجع
يزدادُ حبي عطراً ويشدو بالسجع تأخذني المتاهات لأقصىاها وتسع يتجلى العشق حين أقول أحبك فكأني يقيناً قلت.... وطن وحين أسمعها منك يهتف خافقي.... بوطن حين زرنا الجوادين كاظمين يقتفي الدمعَ رفيفُ- المقلتين والتمنّي يرتجف.. بالخافقين ..... انتقالةٌ لا تُحسدُ عليها حيث بعض الألم يجرّ بعضه منتقلاً بك وكل ذاك ، وحبك بازدياد كبير وتكاثر ملفت تتيهُ فتختلطُ على خُطاكَ الطرق حتى لا نهاية لمطافكَ ايّها العاشق فحين ألهجُ بحبّكِ ، كأنكِ وطنٌ بجسد انثى ، كثيرا ما يُقارن الشعراء والادباء محبوبتهم بالوطن إليه تطمئن الأرواح المُشرّدة بحثاً عن رأفةِ حب وحنان . فما بالكِ و وقعِ حروفكِ في مسامع اصغائي وخفقان فؤادي ورجفة جسد أصابته حمّى العشق . يستعرضُ كاتبنا شريط ماضيه او قلال أيام مضت حديثا او منذ زمن سحيق انه حينما التقيا ليرتادى عتبة مقدسة تطمئن القلوب المؤمنة فيها وكيف لا وللدموع بلا ارادة طرق الانهمار لتنمو الأمنيات عند باب الحوائج . هنيئا لك هذا اليراع وما سطّر لنا ابجدية عشق يقترنها باطلال لها قداسة عظيمة .. عظيم أنت كثيرا |
رد: تحت الضوء ( 8) في الخاطرة
الله /أنا بالفعل لاأجد الحروف للتعبير عن روعة النص
فحين يصادفني نص كهذا أفتقد النطق لصالح التنفس عميقا والسفر في المعاني الناعمة والصوت الدافئ بعيدا ... اتركوني الآن أتلذذ بالتحليق ولي استفاقة ، تليها عودة . ؛؛ أمي الحبيبة التميمي فارس القراءات العمدة الغالي كل أحبة النبع رائعين أنتم يارفقاء الضوء |
رد: تحت الضوء ( 8) في الخاطرة
اقتباس:
وأفوت ورودا ستطوق المساء بتلابيب العطر وتمسد الأنفاس بسلافه ؟؟ حمدا لله على سلامتك ياروح النبع ورياض ياسمين تليق بنقائك :1 (41): |
الساعة الآن 03:08 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.