منتديات نبع العواطف الأدبية

منتديات نبع العواطف الأدبية (https://www.nabee-awatf.com/vb/index.php)
-   إنثيالات مشاعر ~ البوح والخاطرة (https://www.nabee-awatf.com/vb/forumdisplay.php?f=9)
-   -   حرائـــق اللهفة (38) (https://www.nabee-awatf.com/vb/showthread.php?t=25424)

الوليد دويكات 07-25-2018 07:35 PM

رد: حرائـــق اللهفة (38)
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى آل حسين (المشاركة 408833)
هل حبيبتي أنثى بحجم وطن أم وطن ينام ويصحو في عيون أنثى ؟



جميل هذا التساؤل الغارق بحيرة فواحة يا وليد
والأجمل ما يتلوه الحرف من يقين بأنه في وطني
هكذا تعشق الرجال ،
هكذا تمنح الأنثى عاشقها هويته وتحتويه كوطن ،
وهذا هو العشق الذي لاينتهي،


؛
سيد الحرائق وسليل اللهفة
في (38) دفء يتسرب للأنفاس
ويمنح العروق الكثير من الحياة
طبت والألق
ودي وتقديري:1 (41):

بي مثل ما بك يا رائعة ...
هو الوجع والحصار ...
هي الرغبة في التحرر والشوق للنور
تحية لقلب بين جوانحك ومشاعر تسري في عروقك
ما أروعك ليلى !!

محبتي

الوليد دويكات 07-25-2018 07:36 PM

رد: حرائـــق اللهفة (38)
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الدليمي (المشاركة 408859)
الله..
ما زلت على شفا شوق تنهمر
ترسم ملامح الحبّ على ألواح الروح
ليلهج النبض بما ينوء به
هكذا هو الوليد الغرّيد
ود

تزهو بك حرائق اللهفة التي تشرفت وحظيت بتتبعك لها
وتواجدك الدائم الذي منحها تأشيرة إستمرار

محبتي وباقات تقدير
:1 (23)::1 (23)::1 (23):

الوليد دويكات 07-25-2018 07:38 PM

رد: حرائـــق اللهفة (38)
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة عبدالله (المشاركة 409258)
كم يزيدني فخراً وأنا أرى البلبل الصداح ، يشدو بحب أنثاه ووطنه ،

أن يكون من فضاء وطني ، ينثر أريج حرف ، وموجات عشق أبدي

تخترق بدفء حريقها العذب ، قلوب كل عشاق الوطن ، وتكسو كل

صباحاته الهنية .

تحية كبيرة أسرجها مع خيوط الشمس الصباحية لقلبك أيها العاشق

النبيل ، والأخ الفاضل الوليد ،،

مع التقدير

مثلك من نفخر به ونتيه
أنت يا رائعة ماجدة من ماجداتنا
تحية تليق بك بمكانتك ورقي حضورك

باقات ورد لصمودك


:1 (23)::1 (23)::1 (23):

إبراهيم احرير 07-30-2018 11:44 AM

رد: حرائـــق اللهفة (38)
 
هل حبيبتي أنثى بحجم وطن أم وطن ينام ويصحو في عيون أنثى ؟ الرائع الذي يحاصر العدم والموت ، والفناء والدمار من خلال قلب بحجم الوطن ، هل الوطن إلا الأنثى التي حملتنا في جوفها ومن بعد جوفها نعود إلى جوفها من جديد ؟ أليست تلك العلاقة الجدلية الأزلية تتجدد عبر المناشير السرية للحب والوطن ؟ الولادة لا تكون من العدم ، فالحب معاناة والموت قد يكون وطن ، حياك الله أيها الساطع في سماء الحرف المتوهج عبر مجموعتنا الشمسية ، تقبل احترامي وتقديري وحبي ....


الساعة الآن 03:10 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.