![]() |
رد: شهرزاد الفلسطينية
اقتباس:
تغيرت شهرزاد بتغير الظروف ، لم يعد يشغل بالها إلا وطن تناثرت أجزائه بين مستوطنات قطعان الصهاينة، لم يعد يشغل بال شهرزاد إلا مستقبل الأجيال القادمة في ظل غياب كامل للوعي والكرامة العربية. نعم أستاذي ليس لنا إلا الرجوع لكتاب الله ففيه مخرجاً لكل أزماتنا، ليت قومي يعلمون. تسعدني مصافحتك الرقيقة لنصوصي ، شكراً لحضورك المميز، مودة لا تبور،:1 (45): سلوى حماد |
رد: شهرزاد الفلسطينية
اقتباس:
غرست بردك الجميل هذا شتلات من الفرح والسعادة في عمق الروح، يسعدني حضورك البهي واطلالتك المميزة بين السطور، نعم غاليتي ستهب نسائم الحرية وتعود الحقوق لأصحابها ، نضال ودماء زكية سالت ومازالت تسيل ، حصار ومعاناة، ظلم و شهداء روت دمائهم الزكية كل شبر في أرضنا المغتصبة، كل هذا يؤكد بإن نسائم الحرية قادمة لا محالة ، عندها ستصمت شهرزاد لإن الردود على أسئلتها ستكون عبارة عن واقعاً جميلاً يخرس كل علامات الاستفهام. مداخلة باذخة تركت بصمة محفورة في عمق النص، دمت بمحبة غاليتي وفي انتظار حضورك الجميل دائماً، مودة لا تبور،:1 (45): سلوى حماد |
رد: شهرزاد الفلسطينية
اقتباس:
أشرقت شمس الرضا على أرجاء نفسي المتعبة بوجع الأسئلة الحائرة عندما قرأت مداخلتك الجميلة وإجاباتك التى لامست عمق الروح. كلنا نعاني نفس الوجع، فالهم العربي الإسلامي مشترك ولا مفاضلة بين معاناة شعبنا في فلسطين وشعبنا في العراق أو في أي بقعة تعاني الظلم في الأمة الإسلامية. ستتناسل علامات الاستفهام كلما طال الوقت وتغلغل العجز فينا. آ ه يازمن متى تخلع عنا عباءة الهوان متى ندخل بيوتنا بلا استئذان؟ متى سنستعيد حواسنا ويصحو ضميرنا من سباته؟ متى ستخرج من رمادالذل جمرة لتشعل الروح فينا والغضب ويخسر عدونا الرهان؟ متى سيتنفس نخل العراق هواء نقياً بلا بارود ولا دخان؟ متى سترتدي القدس قلادة التحرير وتختال زهواً بشجاعة الفرسان؟ متى ستعانق القدس بغداد وترجح بالعدالة كفة الميزان؟ متى يجمعنا نشيداً واحداً يجمع شتاتنا بشطر وبشطره الثاني يجمع الأوطان؟ اتراه قريباً هذا اليوم أم أن شهرزاد أصبحت في حالة هذيان؟ أسعدني مرورك الراقي وسأكون بانتظار إطلالتك دائماً، مودة لا تبور، :1 (45): سلوى حماد |
رد: شهرزاد الفلسطينية
اقتباس:
يا هلا بشاعرتنا الرقيقة وطن، مداخلة جميلة من شاعرة مرهفة الحس وتعرف قيمة الحروف، تغير الزمن الذي كانت فيه شهرزاد مجرد أنثى، شهرزاد اليوم تقاسم شهريار همومه ونضاله ، بطلة النص هنا أرادت ان توصل لشهريار استيائها من الأوضاع التي آلت اليها حال الأمة عن طريقة حفنة من الأسئلة، أتمنى ان لا يقرأ شهريار ملاحظتك عن الهمزات قبل عودتك حتى لا يكون قد فات الأوان وأصبحت في خبر كان، وطن لا تتأخري أنا بالإنتظار. وطن الغالية، مرورك يرسم بسمة في عمق الروح، لحضورك الجميل الهادف بصمة تضع نفسها على رأس النص، مودة لا تبور،:1 (41): سلوى حماد |
رد: شهرزاد الفلسطينية
|
الساعة الآن 11:40 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.