![]() |
رد: ماذا يَضيرُكَ ؟
اقتباس:
تبارت فيه المشاعر مع الكلمات فانتصرت الرقة وانتصرت بحة الناي لحرفك طعم خاص لا يمكن أن أخطئ في أي حال من الأحوال نصا لوطن وإن نشر من دون اسم أكثر ما يبهرني في شعرك ذاك التمايز بين عنفوان وطن وإبائها اللذان يطرزان صدر وطنياتها ورقتها التي توشح نصوصها الأخرى فلله درك ودر حرفك أتمنى لك المزيد من التألق والإبداع ولي عودة مودتي وتقديري |
رد: ماذا يَضيرُكَ ؟
اقتباس:
وعدتك يا أصيلة بعودة سريعة وها أنا أفي بوعدي (لأول مرة:1 (20):) هي مجاراة لا ترقى أبدا إلى جمال ورقة نصك اقبليها عربون فرح في العام الجديد وأسأل الله العظيم أن يجعله عام خير عليك وعلى الأمتين افتحي مقل الجواب..!! ماذا أعدت غادتي لهطول حلم خافق من بين غيمات الغيابْ؟ حضنا تخضب بالمنى وتوسدته الأمنيات? حكاية غناء قبَّلها الهوى? وضفائرا ترتادها سفن الإيابْ؟! أم فيض أشواق عِذابْ..؟! ماذا؟ أجيبيني تخطَّفني السؤال على المدى والشوق أرخى رمشه وانثال من شفة العتابْ وتأزمت أفكاري الظمأى تأجج في ترددها حريق الروح جمرات العَذابْ يا مهرة القلب انقذيني من تخاريفي ومن وجع تخصّبه لماك وفي محاجره تداعت نجمة وهوى شهابْ..!! ما زلت أنتظر الجواب على شفير الإكتئابْ ما زلتِ صمتا مطبقا والهجر يغلق ألف بابْ..!! ماذا أجيبي يا معذبتي فما عادتْ يدا صبري تحن عليَّ إن جافت عيونك قِبْلتي ما عاد طيفك يا أنا يجلو الضبابْ يا منيتي نهشت فؤادي الغض ذؤبان السرابْ..!! هلاَّ فتحت الباب للنجوى لنرشف خمر وصل مستطابْ؟! قولي إلام حبيبتي ستسفني شفة اليبابْ هيا أجيبي وافتحي مقل الجواب..!! محبتي وتقديري |
رد: ماذا يَضيرُكَ ؟
اقتباس:
صباح الخير، أستاذي الفاضل الوليد أشكرك جدا على مرورك الجميل هذا فلقد جاء ردك أحلى حماك الله و تقبل مني كلماتي البسيطة ردا منها له و لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري. و تقولُ لي : إنِّي نسيتكَ ذاتَ شوقٍ و ارتحلتُ إلى البعيد. لم أنسَ وعدي سيِّدي و لَكَم أتيتُ أسامرُ النجماتِ، كم أحصيتُها و أنا حبيسةُ جُبِّ ساعاتِ انتظار. و لكَم مددتُ أصابعي لأداعبَ الورداتِ قبلَ زفافِها في موكبِ الأشواقِِ كم حدَّثتها عنّا و عن حلمٍ غفا في خافقي يتلو أناشيدَ البهار. لم تأتِ فانداحَ السؤالُ بخاطري : أ نَسَى مواعيدَ الهزار ؟ أم أبعدتْهُ الريحُ عنِّي مثلَ بحّارٍ هوى عرضَ البحارِ ؛ اختارها وطنًا قرار ؟ لم تأتني ؛ فحصدتُ حزني سُنبلاً و غدوتُ في يمِّ الظنونِ غريقةً و سفائني قد كُسِّرَت مِن هَولِ موجِ الاصطبار. قُل ما يضيرُك أيُّها الموشومُ في قلبي و في وجْهِ النهار لو جئتني و خلعتَ جلبابَ النوى فجرًا، و أرخيتَ الستارَ على حكايانا الحزينةِ، و استعرتَ قصاصةً من فرحةٍ، أو وردةً أهديتني أو نصفَ عيد ؟ ، ، ، |
رد: ماذا يَضيرُكَ ؟
اقتباس:
مرحبا، أستاذي عدي مررت لأشكرك جزيلا على ردك الجميل هذا و لقد تفوقت كثيرا على متواضعتي :1 (38): و لأخبرك أني أخذته إلى عقد من لآلئ أجمل الردود فاصطف لؤلؤة مع باقي اللآلئ هنا |
رد: ماذا يَضيرُكَ ؟
اقتباس:
و أي صباح مشرق مر بكلماتي المتواضعات فألبسها حلة الشمس و أمدها بضيائها سلمت و بوركت أستاذي الفاضل عبد الرسول و إنني لأعجز عن شكرك على حروفك التي زينت متصفحي فأسعدتني و أسعدت متواضعتي و لقد كان ردك نثرا كريما فضاهى في بهائه و كرمه قصائدك و أشعارك، فنثرك كشعرك جميل حماك الله فتقبل عميق امتناني و فائق تقديري و جزيل شكري لكل حرف طيب تركته هنا و أشكرك جزيلا على ملاحظتك و سأصحح الحركة حال انتهائي من الرد و كم أسعد عندما تنبهنا على أخطائنا و هفواتنا و أظل أدعو لك بالمزيد من الصحة و العافية لتظل نبراسا ينير دربنا تحياتي لك آلاف عمنا الريس و كل التجلة و التقدير. |
رد: ماذا يَضيرُكَ ؟
اقتباس:
ما ضرني لما أتيت قصيدتي، أكرمتها، علقتها ما بين نجمات الكرام. ما ضرني هذا الألق. أسعدتني بمرورك الـ مثل الودق من بين أكوام الغمام. ممتنة جدا لك أستاذي الفاضل محمد حماك الله و عميق امتناني لكرمك مع كل حروفي لك التحيات و التجلة و التقدير. |
رد: ماذا يَضيرُكَ ؟
اقتباس:
ما أعذبها من كلمات و ما أحلاه من مرور أديبتنا المبدعة روان حماك الله لقد وجدت ردك أنيقا أناقة حرفك و جميلا جمال روحك و عذبا بعذوبة مشاعرك التي سكبتها هنا بتؤدة فأشكرك جزيلا على ما تركت من عبارت لطيفة و من كلمات ثناء أطربت القلب و الروح و بارك الله بك و أدامك أديبة مؤدبة و صاحبة حرف أنيق منمق جميل لك تحياتي و عميق امتناني و تل https://www.rose.pls-net.org/images/f...se-1-r-250.gif |
رد: ماذا يَضيرُكَ ؟
وردة أنتِ تحلق بين بساتين الجمال اشتقت لرؤية همساتك الجميلة وها أنا أستمتع الآن بهذه القصيدة العذبة دمت للروعة موطنا ياوطن شكرا بطول النيل |
رد: ماذا يَضيرُكَ ؟
اقتباس:
مرحبا، أستاذي عدي دعني أشكرك جزيلا على ما زينت به قصيدتي أولا فلقد أكرمتني بقصيدة فاقت متواضعتي بكثير :1 (9): و تقبل مني كلماتي البسيطة ردا منها عليه... :1 (28): و سأعود فيما بعد إن أذن الرحمن لردك الأول حماك الله. تحياتي و عميق امتناني و فائق تقديري لكرمك معي و مع حرفي. يا قادمًا مِنْ بينَ غيماتِ الغياب، سلْ مهجتي، و اطرق صحارى الروحِ يأتيكَ الجواب. كيف استباحتها غيومُ وصالنا كيف استوت فيها الجنانُ و صار فيها كلُّ أصفرَ أخضرا من بعد أسرابِ اليباب. أعددتُ متكأ على غصن الصباحِ، على بساط الوجد أعددتُ المقام و نثرت قيصومًا بدربكَ و الخزامى ظامئًا لمدى يديكْ. يا واحةَ الأطيابِ يا روضَ الندى و بحارَ أشعاري و مرجَ حكايتي جدّلتُ أحلامي مساءً كي تبيتَ كطائرٍ في دوح أحرفِك العِذاب. و براحتيك. يا سائلي، مذ عدتَ لي غنّت بروضي كلُّ أسئلةِ الجوى و انداحت الأحلامُ في نبض الطريقِ، استنشقَتْ أيامُنا عطرَ البشارةِ و الجواب. مذ جئتني، هدهدتُ صبري و المنى غادرتُ أرتالَ الشجونِِ، كسرتُ أشرعةَ النوى، أغرقتُ كلَّ سفائنِ الترحالِ في بحر الهوى و أقمتُ في مُدُنِ الإياب. فتعال و اهطل غيمةً من نرجسٍ من زنبقٍ و ازرعْ بساتين اللقاء، و احصد سنابلَ فرحتي، و أعد إليَّ مواسمَ الفرحِ المهاجِرِ و الهناء و اسكن معي مقلَ الجواب. ، ، ، |
رد: ماذا يَضيرُكَ ؟
اقتباس:
أولا، دعني أعتذر لك أستاذي الفاضل نبيه فكل ظني أنني قد قمت بالرد عليك ؛ لذلك كان ردي شعرا على أستاذي عدي فالعذر منك لو سمحت و يشفع لي كرمك. ثم دعني أشكرك جزيلا لهذه الكلمات التي أثلجت صدري فشهادة أستاذي نبيه تعني لي الكثير ؛ فهو الشاعر المشهود له بالتمكن و الإبداع، و إن ينال حرفي رضاه فهذه شهادة تطرز ثوب القصيدة و أزين بها جيدي فدمت كريما معي و مع حروفي البسيطة حماك الله و أسعدك مثلما تسعدني بتشجيعك المستمر لي... لك التحيات و عميق الامتنان و فائق التقدير. |
الساعة الآن 11:19 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.