![]() |
رد: في ضيافتي :: د. لطفي زغلول
الدكتور لطفي زغلول قامة باسقة في مجال الشعر والأدب والسياسة
غني عن التعريف نور حروفه يسطع حيثما يتواجد يشرفنا اليوم بتواجده بيننا لننهل من بحر إبداعه الدكتور لطفي زغلول لفلسطين العزيزة يجب أن ترفرف الأعلام وترفع الأقلام والقضية الفلسطينية بين شد وجذب والأدب الفلسطيني مولود من رحم القضية فما هو في رأيك دور الأديب الفلسطيني في الدفاع عن جذوره أرضه وإنسانيته ووطنه وحقه في الحياة والحرية ؟ وما هي العناصر المطلوبة للإرتقاء بهذا الأدب؟ وما الذي يحول دون ذلك مع الشكر والتقدير |
رد: في ضيافتي :: د. لطفي زغلول
سلام الله على قلوبكم جميعا أهل النبع وخاصته ,, حينما وصلت بريدي رسالة تنبئ بأن أختي ابنة الشاطئ تهيئ الوقت ,وتستل يراع النور لتستضيف قامة شعرية وأدبية وسياسية كبيرة ,تتمثل في شخص أستاذي وشاعري المبجل الذي أكنّ له كل آي الإحترام والتبجيل والمعزة / الدكتور الشاعر لطفي زغلول المحترم جئت بدارا أحيي قامتك قديرنا الوارف ,وأحيي هذا اللقاء الذي من المؤكد أنه سيكون له أثره ,فالمضيف شمعة تنير دروب الأدب ,والمستضيف سنديانة من أصوات العروبة الشاعرة ,, أهلا بنا بصحبتك أيها العزيز الحبيب ,, أهلا بفلسطين الشعر والكرامة والإباء,, يسعدني أن أعرف من قامتكم أستاذي : ـــ الراهن الأدبي بين شعرية متطورة ,وشعرية تجسد عبق الماضي ,,أين تجدون أنفسكم ؟ ـــ أرغب أن أعرف رأيكم السديد بخصوص قصيدة النثر ,,مسماها وتأثيرها ومدى تعايشها مع العمودي والتفعيلي الحر ؟ ـــ النقد البناء يخلو في كثير من المآثر الأدبية في وقتنا ,إلى من تعوزون الظاهرة ,ونحن نرى نقدا صحبويا سلبيا .؟ لكم وافر الود والتقدير ,, |
رد: في ضيافتي :: د. لطفي زغلول
مرحبا بالشاعر الكبير
د. لطفي زغلول مرحبا بك ترحيب أول وسنعود إن شاء الله |
رد: في ضيافتي :: د. لطفي زغلول
الأخ الفاضل الأديب سمير محمد حياك الله لقد أثلجت صدري كلماتك المجنحة بالمودة والحب نعم الإنسان الوفي أنت نعم الأديب المبدع أنت نعم نبع العواطف الأدبية الذي جمعنا على الخير وعلى الكلمة الحرة المناضلة مودتي لك د . لطفي زغلول :1 (45)::1 (41)::1 (45): |
رد: في ضيافتي :: د. لطفي زغلول
الأخ الفاضل الكاتب والأديب كمال أبو سلمى حياك الله شاكرا لك هذه الإطلالة الكريمة على استضافتي سوف أجيب عن سؤالك الأول ولاحقا أجيب عن السؤالين الآخرين - ) الراهن الأدبي بين شعرية متطورة ,وشعرية تجسد عبق الماضي ,,أين تجدون أنفسكم ؟ إذا كان عبق الماضي يعني الحفاظ على القصيدة العربية بقالبها المعروف التقليدي " البحر - الوزن - القافية " وإذا كان هذا العبق يسمح بتنوع القافية ، وقصيدة التفعيلة فأنا قلبا وقالبا مع عبق الماضي إلا أن هذا لا يعني أن أقف على أطلال هذا الماضي أجتر ما قاله الأولون كلا وألف كلا إن قصيدتي متطورة تجنح إلى الخيال والإنزياح والتعابير اللغوية الحديثة إن قصيدتي تأبى الجمود تتصف بالحركة والرقة والمعاني المستحدثة وكثيرا ما وصفت بأنها من السهل الممتنع قصيدتي باختصار تجمع ما بين عبق الماضي والشعرية المتطورة إلى اللقاء مع سؤاليك الآخرين لاحقا دمت وسلمت د . لطفي زغلول :1 (23)::1 (23)::1 (23): |
رد: في ضيافتي :: د. لطفي زغلول
أستاذي الغالي 1. كانت الشاعرة الكبيرة فدوى طوقان إحدى رفيقات دربك الأدبي وجارتك في المسكن وابنة مدينتك ماذا تمثل فدوى الشاعرة والإنسانة بالنسبة للشاعر الكبير د.لطفي زغلول ؟ 2. طبيعة مدينة نابلس مميزة بين المدن الفلسطينية : ينابيع ،حدائق غناء،تقاليد شامية عريقة ، جمال نسائها ( أمي رحمها الله نابلسية ).....الخ ما هو تأثير هذه الطبيعة الخلابة على شعر د.لطفي زغلول ؟ إلى هنا ولي رجعة أستاذي الغالي إن شاء الله |
رد: في ضيافتي :: د. لطفي زغلول
الأخت الفاضلة الأديبة الكبيرة عواطف عبد اللطيف حياك الله شاكرا لك هذه اللفتة الكريمة تجاهي والآن إسمحي لي أن أنبري للرد على أسئلتك ما هو في رأيك دور الأديب الفلسطيني في الدفاع عن جذوره أرضه وإنسانيته ووطنه وحقه في الحياة والحرية ؟ وما هي العناصر المطلوبة للإرتقاء بهذا الأدب؟ وما الذي يحول دون ذلك ؟ لا ينتهي عند حد دور الأديب الفلسطيني في الدفاع عن وطنه أرضا وإنسانا وجذورا وحقه في التحرر والأديب المنتمي إلى قضية وطنه انتماء حقيقيا لا يغادر هذا الإنتماء ، ولا يترجل عن صهوته وهل هناك سلاح أقوى من الكلمة ؟ أقوى من القصيدة ، من المقال ، من البحث التاريخي التراثي . إنها كلها أسلحة الأديب الفلسطيني . العناصر المطلوبة تتمثل في دور نشر تأخذ على عاتقها نشر الإبداعات الحقيقية إتحاد كتاب غير منقسم على نفسه يتولى رعاية هذه الإبداعات وسائل إعلام لا تنساق خلف الغث من أخبار الفن والفنانين وأخيرا لا آخرا حرية تعبير ، ديموقراطية ، تعددية ثقافية سوف أنوه هنا إلى حالة واحدة تتمثل في انجرار شريحة من " المبدعين " الشباب وراء ما يسمى الحداثة وإخراج أقلامهم من ساحات النضال وغرقهم في بحور من الغموض والإبهام والأساطير والطلاسم التي يطلعون علينا بها أطيب المنى د. لطفي زغلول :1 (23)::1 (5)::1 (23): |
رد: في ضيافتي :: د. لطفي زغلول
اقتباس:
الشاعر والكاتب د. لطفي زغلول :: أسعد الله أوقاتك بكل خير وأمسية سعيدة عندما تكتب الكلمات من حروف القلب تكون أكثر تميزا ,, فكلماتك هنا كان لها نبضها الخاص ,, سطور محددة اختصرت أهم الوقفات فقد اخترت أكثر من تحب الحديث عنهم والأقرب الى قلبك ,, دام لك الإبداع والتألق مودتي الخالصة:1 (45): سفــانة |
رد: في ضيافتي :: د. لطفي زغلول
} سيدة النبع وعميدتنا الغالية الأديبة والشاعرة عواطف عبد اللطيف سعدت بتواجدك وتفاعلك الراقي نور حروفك اضاء المتصفحات بهذه الإشراقة البهية. } الراقي محمد سمير المكان لا يزدان إلا بمرورك البهي ,, وكلماتك الرقيقة ,, سعدت بهذا التفاعل الجميل . كن بالقرب دوما . } العذبة والرقيقة ديزيرية سمعان للورد مكان بين كلماتك المتناغمة بمرورك يفوح الأريج في كل الأرجاء سعيدة بهذة الإطلالة الجميلة . } الأديب والناقد المبدع كمال أبو سلمى لا تعلم مدى سعادتي بهطولك الراقي والمميزوخاصة أنك سيد الحوار وبدون منازع أتمنى أن أنجح أن أكون ولو بمقدار من قدراتك الراقية في إدارة دفة الحوار ,, يسعدني جدا أن تتواجد معنا هنا وبتواصلك ,, مع تقديري يحلو تناول القهوة برفقتكم ,, ومعا نواصل الحوار https://www.mbc66.net/upload/upjpg1/VkA74398.jpg بكم تزهى المتصفحات تابعونا ... موددتي الخالصة سفــانة |
رد: في ضيافتي :: د. لطفي زغلول
للمرأة مكانة في شعر الدكتور لطفي زغلول من كتاباته سمراء د / لطفي زغلول سَمراءُ .. سَمارُكِ يَسبحُ في الَّليلِ السهرانِ مَعَ السمَّارْ الَّليلُ يُطوِّقُ هذا القَدَّ .. المَقدودَ الأوصالِ من الأقمارْ ويُخاصِرُهُ ويُحاصرُهُ يَجتاحُ خُطوطَ الطولِ .. يُحلِّقُ في المَجهولِ يَجوبُ خُطوطَ العَرضِ .. ويُشعلُ فِيها النارْ سَمراءُ .. ولونُ العِشقِ " سَمارْ " في عَينيكِ البَحرُ المَسكونُ .. بِموجٍ يَسبحُ في الأسرارْ وأرى شَطّاً .. يَفتحُ للصَيفِ ذِراعيهِ نَزلت تَصطافُ بِه عَشتارْ سَمراءُ .. وتَنسابُ الكَلماتُ .. عَلى شَفتيكِ .. غِناءَ هَزارْ تَحملُني بينَ ذِراعيها وتُسافرُ بِي بَينَ الأفلاكِ .. وأرجعُ أُلقي بَينَ يَديكِ .. عصا الأسفارْ أحمِلُ في دَفترِ أيّامي أحلى مَا قُلتُ من الأشعارْ سَمراءُ .. وأسمعُ صَوتاً يَهتفُ بِي ويَصيحُ .. حَذارِ حَذارْ هذا البَحرُ اللاّمحدودُ .. المُتمرِّدُ في عَينيكِ .. إلى أقصى الدُّنيا من غَيرِ قَرارْ أخشى لو زَلَّتْ بي قَدمي أن يَجرفَني فِيهِ التيّارْ أن يَرمِيَني في شَطٍّ مَجهولٍ تَنهشُني الغُربَةُ فِيهِ .. أتيهُ أضيعُ .. إذا يوماً بَاعدتُ بِعينيكِ المِشوارْ |
الساعة الآن 06:59 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.