![]() |
رد: مناجاة تائهة
اقتباس:
فيض من الود والتقدير لهذا المرور اللطيف أدامك الله وحفظك من كل سوء محبتي |
رد: مناجاة تائهة
من روائع ما قرأت لأستاذي عادل و كم عدت لها في ديوانه أقرؤها ؛ لعذوبة الحرف بها و رقة الكلمات حلقت بها عاليا حماك الله و حق لها أن يمر بها الكرام اليوم لتمتعهم بهذا الصوت الشجي تحياتي لك و لهذا الحرف الوضاء. |
رد: مناجاة تائهة
يشتاقُ يشتاقُ الحبيبْ لم لا تجيبْ والأمسياتُ عرفنني صباً إلى لحظاتِ حبَّكَ ينتمي حتى المغيبْ تكفيني الأبيات المقتبسة أعلاه لأسطر هنا حروفا لو أصغيت إليها لسمعتها تصفق وما عادة الحروف التصفيق أستاذي عادل أبيات تستحق رفع القبعة لكاتبها دمت مبدعا تقبل مروري تحيتي ومودتي |
رد: مناجاة تائهة
اقتباس:
الشاعرة القديرة وطن النمراوي الرائع هو حضورك البهي على هذه المتواضعة التي ازدادت بريقاً مذ أن ألقت حروفك ظلها مودتي العالية |
رد: مناجاة تائهة
اقتباس:
أسعدني حضورك وأسعدني بأن راقت لك هذه الكلمات التي لم تكتمل بهاءً لولا وجود من يتذوّق معانيها دام إبداعك مودتي |
رد: مناجاة تائهة
مناجاة محب ذاب ولها ,, بلاغة وحسن بيان صور إيقاعية رائعة ورقيقة والمعاني شفافة ,, وسحب المناجاة تتقاطر كأنها غابة نخيل تداعبها الرياح كم كنت جميلا في حسن طلبك وانتظار رجائك ,, رائع رائع رائع تحياتي ومودتي أيها الشاعر الألق |
رد: مناجاة تائهة
هذه القصيدة كالخمر كلما مر الزمان عليها زادتها نقاء وصفاء فينتشي لجمالها السمار وتزيدهم نشوة وانطلاقا في علام السحر |
رد: مناجاة تائهة
اقتباس:
مرحبا، أستاذي عادل اقبل بحروفي ؛ و إن كانت لا ترقى لحرفك الجميل إلا أنني و منذ أن صادفتها أول مرة في الديوان أحببت هذه النجوى و الحزن الكامن بين لحروف فأحببت أن أهدي أخي ردي ...ذات جرح قديم و يجيؤني صوتٌ كعزفِ النايِ ليلاً يرتدي ثوبَ الأنينِ مُطرَّزًا بالذكرياتِ ؛ ليصلبَ الماضي و يبكي من نوًى بالشوقِ يشدو مثلَ صوتِ العندليب و يقولُ لي : لم لا تُجيبينَ الحبيب ؟ فأعيدُ مرسالي إليه مُكبَّلاً بالشوقِ حينًا، بالحنينِ، و بالعتابِ ليستجيب. بالزَّهر عتَّقتُ الجوابَ ليستطيب. قلْ يا حبيب، أ فلم تخبِّرْكَ الليالي كم أتيتُ لواحتِكْ ؟ و كم انتظرتُكَ حلمَ عُمْرٍ لا يغيب ؟ و كم اصطبرتُ على الجوى تعلو بصدري كلما أشتاقُ -يا وجعي- ترانيمُ الوجيب ؟ أ فلم تقل لكَ عن أمانٍ غادرتْ مُذ غادرَتْ دربي خُطاكَ، رضيتَ بالمدَياتِ عُنوانًا جديدًا و اللقاءُ غدا سرابًا من بعيد ؟ ما ذنبُ ليلي كلما أشتاقُ يأتيهِ الجوابُ بـ "لا جديد" ؟ ما ذنبُ قلبي من جفاك غدا كبستانٍ جديب ؟ و برغم هجركَ رغم صدِّكَ و النوى كنْ مُطمئنَّ القلبِ يا أغلى حبيبٍ لن أغيب ، ، ، |
رد: مناجاة تائهة
شاعرنا العذب
عادل الفتلاوي أيق أنت أيها الشاعر الراقي تكتب وتغني فتبدع وتطرب مررت هنا وطاب لي المقام في دوحتك الغناء مودتي |
الساعة الآن 09:59 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.