![]() |
رد: ودّعتُ قلبي
إنّه لجفاء منقطع النظير، أن يترك الإنسان قلبه على الرصيف، كي يعيد بناء نفسه من الداخل! إنّه هجران للحبّ والمحبّين، الذين يعوّقون عملية البناء! إعجابي مع الودّرائعة تلك المعاني الرافضة.. وقويّة تلك الإرادة الساعية نحو لأفضل.. |
رد: ودّعتُ قلبي
اقتباس:
تقبل تحياتي وكل احترامي ودمت بألف خير |
رد: ودّعتُ قلبي
لله دركِ يا جارة البيت العتيق ما أجملها! تتسلل إلى وجدان المتلقي دون استئذان دام إبداعكِ يا أختاه تحياتي العطرة ورمضان مبارك |
رد: ودّعتُ قلبي
اقتباس:
شاكرة لك إطلالتك الندية التي أحب دمت بنور |
رد: ودّعتُ قلبي
اقتباس:
تقبل تحياتي واحترامي ودمت بألق |
رد: ودّعتُ قلبي
اقتباس:
الأستاذة الشاعرة القديرة عطاف سالم أنا لا أرى مسوغا لوداع القلب في سبيل بناء الذات من جديد بل لعله من الضرورة بمكان وجود هذا القلب وما يختزنه من تجارب لتقدير كيفية البناء من جديد . فكرة لافتة تلك التي نثرت عطرها بين أيدينا وعساها لاتكون دعوة للوحدة والخلوة والابتعاد عن الناس . أطلت لكن النص بحاجة للنقاش في مدارات كثيرة . تقبلي تحياتي ونقديري مع أطيب الأماني. |
الساعة الآن 02:47 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.