|
رد: كاتيوشا
أُودِعُ تشرينا بين عينيك أمانةً، فاحفظيها |
رد: كاتيوشا
أبكي وطناً سيُسلب مني
|
رد: كاتيوشا
كانت ترقصُ تحت المطر، كما جُندي أحسن القِتال ثُم انتصر
|
رد: كاتيوشا
بين كاتيوشا وجُرحي جدارٌ من فولاذ
لن تخترق صُنعه، ولن أُتقِن فن كسره |
رد: كاتيوشا
كاتيوشا
هذا قدري، امتنعي عن ارتداء اللون الأبيض بعد هذا النصر |
رد: كاتيوشا
ستُحبين خريف الشام، وسأحِب لحظات النعاس في حضن موسكو
|
رد: كاتيوشا
وسأتلوا آيات انتظاري شوقاً
لربيع موسكو هُنا الخريفُ جدُ دامٍ |
رد: كاتيوشا
.. وغداً عِندما يعود الرِفاقُ
أنفاسُ روحي، أودِعُها أمانة لديك |
رد: كاتيوشا
موسم التفاح أعار الخدود الروسية احمراره
عيوني ترقب عودة طائرتها مُنتصرة، كاتيوشا عادت من ميدان القتال مُنتصرة |
رد: كاتيوشا
لمن تُهدى سيادة السماء
وقد تربعت عروشها السبعه |
رد: كاتيوشا
اقتنص جُرحي، قناصٌ مجهول الهوية، استدلت عليه كاتيوشا الصبية
اقتنصت ذكرياته فمحتني من أجندته |
رد: كاتيوشا
طال البلاء، في ديار الأحبة، بالصبر تمسكنا
ومازلنا بعد كل غيمة بلاء، نحصد عشرات الجُثث وبالصبر نتمسك :1 (23)::1 (23)::1 (23): |
رد: كاتيوشا
متابعة لهذا السكب الماتع رغم الحزن |
رد: كاتيوشا
اقتباس:
|
رد: كاتيوشا
|
رد: كاتيوشا
:1 (23):
اقتباس:
|
رد: كاتيوشا
|
رد: كاتيوشا
|
رد: كاتيوشا
|
رد: كاتيوشا
|
رد: كاتيوشا
|
رد: كاتيوشا
هل أُحصي ضحايا طائرتك، أم ضحايا العصيان في عينيك
أيتها المُجندة العنيدة |
رد: كاتيوشا
جميلة أنت
كما النهار في يوم ربيعي، تبتسمين للأرض، للإنسان لملمت ذكرياتها، ودمعة عزيزة أهدت الحقل سنابل شعرت بشيء من ألم في صدرها، قبضت على بعض من تراب لينساب من بين أناملها أحبت هذي الأرض، وأحبت سماءها عليها أن تُغادر أو أن تنسحب |
رد: كاتيوشا
ما أجمل هذه المساحة سأتأمل هنا على مقعد الــ يتبع و لايك.. بحجم عائلي :1 (45): |
رد: كاتيوشا
لملمت حكايات دمشق في ذاكرتها الروسية، لتستعد للعودة إلى أرض الوطن
تعلقت كاتي بدمشق كثيراً، وتعلق نبض دمشق بجديلتها الشقراء التي نسجت من ليالي دمشق حروف عشقها دونت بأناملها التي استعصت على محرك طائرتها فلم ينال من حرارتها، أو نعومة ملمسها قيد شعرة دونت: بكل حب أستودعك قلبي يادمشق سوف تعيشين في بالي طويلاً كانت شمسك تبعث في نفسي الحزينة الأمل بأن أعود لموسكو وها أنا أستعد لذلك لقد صدرت الأوامر، وعليّ أن أُغادر تعلمت في سمائك عشق الحرية من جديد، لم تكن سماء موسكو تسمح لنا باختلاس النظر إلى الشمس، سماء موسكو تضج ضباباً ما زال مغلفاً بآنات حرب عانينا منها عقوداً أردت لك السلام حررتني أرضك من اعتناق فكر معين أو عقيدة دينية هنا السماء مفتوحة على الدوام لدياناتها المختلفة سحابة يهودية وآخرى مسلمة، وسابحة مسيحية كُنت أختلس النظر لنور شمسك، فأقرأ تاريخك الأموي وحضارتك القديمة، أبهجني دفئك، الذي سوف أفتقده كثيراً *********** |
رد: كاتيوشا
اقتباس:
يا أحلى حنان: مرورك صحى الأشجان فاستعصى عليّ الانسحاب، وال( يتبع) تلك دفعتني للمتابعة تحيتي وتقديري :1 (23)::1 (5)::1 (41): |
رد: كاتيوشا
|
رد: كاتيوشا
رائعة وهذا الحرف الجميل عروبة الغالية
وهذا الصوت الوطني الأصيل ؛؛ أثبته لينال حظه من القراءة محبتي والورد . |
رد: كاتيوشا
؛
؛ للتثبيت |
رد: كاتيوشا
.. كان قرارا الإنسحاب، كفيلاً ليجعلها تبتسم
ستعود لحياتها العائلية، ستقبل أرض موسكو لدى وصولها، هي أولى الأشياء التي عليها أن تفعلها عقب انتهاء كل عملية تقوم بها ناتاشا .. في السياسة تقلبات الرأي، تجعل الجندي على أهبة الاستعداد من العسير أن يتخلى عن بذته العسكرية، يد على الزناد، والآخرى لها القيام بكافة الواجبات اليومية عين على السماء، وآخرى على الأرض، والآذن على الدوام بانتظار أوامر القيادة رسم تماس سياسي يحلُ أزمة السوريين، كفيل بتوقف أية عملية عسكرية!! ربما! تابعت خط سيرها، السماء مهبط روحها وقلبها يزداد هيجاناً كلما اقتربت من مساحات موسكو |
رد: كاتيوشا
.. ذات أُمسية ربيعية لم يستطع مُغالبة شوقه كتب لها
من بعد السلام ياناشدة السلام، أُرسل إليك جلٌ من مشاعر شوقٍ أودعتها ياسمين الربيع لتحط بين أناملك وتُخبرك عن حال القلب بعد أن غادرت لوطنك بسلام .. كاتي أيتها الجميلة، لم تنته المعركة من ساحاتنا، ولم يبتعد الإرهاب بعد عن شوارعنا، أنت غادرت إلا أن الداء مازال يفتك بطفولة المدارس، يغتال حُلم الآمن تابعنا المعركة ياعزيزتي، بمدٍ عارم رافق حكايتنا دول صديقة، وثقت استبسال الرفاق، ورصدت دموع القمر، اعتنت بأطلال تدمر، ونحتت فوق صخوره أسماء من ضحى، اقتداءً بسلفه!! لقد نجحنا في ابعادهم عن هُنا، وتمكنا من دخول متحف المدينة، عبثوا به لكن من تمسك من أهل المدينة بالبقاء حافظ على آثارنا التدمرية أكتب إليك الآن وأنا وسط المسرح التدمري، أجل امامي ترتسم زنوبيا وجنودها، ويرتسم تاريخ مجد صُناه حتى الشهادة كاتي بودي أن لا أُنهي الرسالة، لكنهالواجب يا رفيقة، مازال الطريق أمامنا طويل، وجهتنا حلب انتظري رسائلي على الدوام مقاتل سوري |
| الساعة الآن 02:02 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
