![]() |
رد: 💕 حبُّ الحسين 💕
::
قصي المحمود , بوركت أيها النقي ممتن لـ مرورك العذب تحيتي :: |
رد: 💕 حبُّ الحسين 💕
اقتباس:
كبير شكري واعتزازي |
رد: 💕 حبُّ الحسين 💕
الاخ صلاح راجع كتب الصحاح كلها ،،وستجد حديثا ترى فيه ان الرسول ص قد بكى على الحسين عندما اخبره جبرائيل بما سيواجه الحسين حتى ان احد زوجاته تقول سمعت له نشيجا ،،والنشيج اكثر من البكاء
ولاباس اود ان اكسر القانون وانشر هنا قصيدة ،،،على حب الحسين عيني شدت للمصيبة حزامها وطردت من الجفن كل احلامها عيني طردت من سماي نجومها وصار الاسود لون كل هدومها الدمعة اذا طاحت ابد ماالومها هل محرم بعد المن ضامها ؟ واجب اعله حسين يتبده الدمع وصوته من بعيد لازم ينسمع ياعيوني امنيتي تنكلبن شمع بلكي روحي تخفف من اثامها ما اريدن ماي اريد تصب دمه ياجفن عالاثر بجبده الضمه ابجي ياعيني السجل يم فاطمه وبيج اريد انحسب من خدامها ابجي ياعيني الاجر ماظن يضيع دام ابو الاكبر الج باجر شفيع ابجي عالعريس وابجي اعله الرضيع وابجي عالحركو عليها خيامها ابجي ياعيني اعله مكطوع النحر عالغريب الصوبو راسه بحجر ابجي عالكطعوا جفوفه اعله النهر وبيج اريد النبله تطفه الامها ياعيوني حسين هو اصل الضوه ولوله تضحيته جذب نشتم هوه الدمع من يطيح بيه كل الدوه وبيه روحي تبره من اوهامها ابجي ياعيني عله اعيال النبي المشو مجتوفين بيد الاجنبي تذكري زينب ولوعات السبي حرمه واحتارت بلم ايتامه |
رد: 💕 حبُّ الحسين 💕
اقتباس:
وهذه هي قصيدة فِدَاءً لمثواكَ التي كتبها الشاعر المرحوم الجواهري في رثاء الامام الحسين عليه السلام. فِدَاءً لمثواكَ من مَضْــجَعِ تَنَـوَّرَ بالأبلَـجِ الأروَعِ بأعبقَ من نَفحاتِ الجِنـانِ رُوْحَاً ومن مِسْكِها أَضْـوَعِ وَرَعْيَاً ليومِكَ يومِ "الطُّفوف" وسَقْيَاً لأرضِكَ مِن مَصْـرَعِ وحُزْناً عليكَ بِحَبْسِ النفوس على نَهْجِكَ النَّيِّـرِ المَهْيَـعِ وصَوْنَاً لمجدِكَ مِنْ أَنْ يُذَال بما أنتَ تأبـاهُ مِنْ مُبْـدَعِ فيا أيُّها الوِتْرُ في الخالدِينَ فَـذَّاً ، إلى الآنَ لم يُشْفَـعِ ويا عِظَةَ الطامحينَ العِظامِ للاهينَ عن غَـدِهِمْ قُنَّـعِ تعاليتَ من مُفْزِعٍ للحُتوفِ وبُـورِكَ قبـرُكَ من مَفْـزَعِ تلوذُ الدُّهورُ فَمِنْ سُجَّدٍ على جانبيـه ومـن رُكَّـعِ شَمَمْتُ ثَرَاكَ فَهَبَّ النَّسِيمُ نَسِيـمُ الكَرَامَـةِ مِنْ بَلْقَـعِ وعَفَّرْتُ خَدِّي بحيثُ استراحَ خَـدٌّ تَفَرَّى ولم يَضْـرَعِ وحيثُ سنابِكُ خيلِ الطُّغَاةِ جالتْ عليـهِ ولم يَخْشَـعِ وَخِلْتُ وقد طارتِ الذكرياتُ بِروحي إلى عَالَـمٍ أرْفَـعِ وطُفْتُ بقبرِكَ طَوْفَ الخَيَالِ بصومعـةِ المُلْهَـمِ المُبْـدِعِ كأنَّ يَدَاً مِنْ وَرَاءِ الضَّرِيحِ حمراءَ " مَبْتُـورَةَ الإصْبَـعِ" تَمُدُّ إلى عَالَـمٍ بالخُنُـوعِ وَالضَّيْـمِ ذي شَرَقٍ مُتْـرَعِ تَخَبَّطَ في غابـةٍ أطْبَقَـتْ على مُذْئِبٍ منـه أو مُسْبِـعِ لِتُبْدِلَ منهُ جَدِيـبَ الضَّمِيرِ بآخَـرَ مُعْشَوْشِـبٍ مُمْـرِعِ وتدفعَ هذي النفوسَ الصغارَ خوفـاً إلى حَـرَمٍ أَمْنَـعِ تعاليتَ من صاعِقٍ يلتظي فَإنْ تَـدْجُ داجِيَـةٌ يَلْمَـعِ تأرّمُ حِقداً على الصاعقاتِ لم تُنْءِ ضَيْـراً ولم تَنْفَـعِ ولم تَبْذُرِ الحَبَّ إثرَ الهشيمِ وقـد حَرَّقَتْـهُ ولم تَـزْرَعِ ولم تُخْلِ أبراجَها في السماء ولم تأتِ أرضـاً ولم تُدْقِـعِ ولم تَقْطَعِ الشَّرَّ من جِذْمِـهِ وغِـلَّ الضمائـرِ لم تَنْـزعِ ولم تَصْدِمِ الناسَ فيما هُـمُ عليهِ مِنَ الخُلُـقِ الأوْضَـعِ تعاليتَ من "فَلَـكٍ" قُطْـرُهُ يَدُورُ على المِحْـوَرِ الأوْسَـعِ فيابنَ البتـولِ وحَسْبِي بِهَا ضَمَاناً على كُلِّ ما أَدَّعِـي ويابنَ التي لم يَضَعْ مِثْلُها كمِثْلِكِ حَمْـلاً ولم تُرْضِـعِ ويابنَ البَطِيـنِ بلا بِطْنَـةٍ ويابنَ الفتى الحاسـرِ الأنْـزَعِ ويا غُصْنَ "هاشِـمَ" لم يَنْفَتِحْ بأزْهَـرَ منـكَ ولم يُفْـرِعِ ويا واصِلاً من نشيدِ الخُلود خِتَـامَ القصيـدةِ بالمَطْلَـعِ يَسِيرُ الوَرَى بركابِ الزمانِ مِنْ مُسْتَقِيـمٍ ومن أظْلَـعِ وأنتَ تُسَيِّرُ رَكْبَ الخلـودِ مـا تَسْتَجِـدُّ لـهُ يَتْبَـعِ تَمَثَّلْتُ يومَكَ في خاطـرِي ورَدَّدْتُ صوتَكَ في مَسْمَعِـي وَمَحَّصْتُ أمْرَكَ لم أرْتَهِـبْ بِنَقْلِ " الرُّوَاةِ " ولم أُُخْـدَعِ وقُلْتُ: لعـلَّ دَوِيَّ السنين بأصـداءِ حادثِـكَ المُفْجِـعِ وَمَا رَتَّلَ المُخْلِصُونَ الدُّعَاةُ من " مُرْسِلِينَ " ومنْ "سُجَّـعِ" ومِنْ "ناثراتٍ" عليكَ المساءَ والصُّبْحَ بالشَّعْـرِ والأدْمُـعِ لعلَّ السياسةَ فيما جَنَـتْ على لاصِـقٍ بِكَ أو مُدَّعِـي وتشريدَهَا كُلَّ مَنْ يَدَّلِي بِحَبْلٍ لأهْلِيـكَ أو مَقْطَـعِ لعلَّ لِذاكَ و"كَوْنِ" الشَّجِيّ وَلُوعَاً بكُـلِّ شَـجٍ مُوْلـعِ يداً في اصطباغِ حديثِ الحُسَيْن بلونٍ أُُرِيـدَ لَـهُ مُمْتِـعِ وكانتْ وَلَمّا تَزَلْ بَـــرْزَةً يدُ الواثِـقِ المُلْجَأ الألمعـي صَناعَاً متى ما تُرِدْ خُطَّةً وكيفَ ومهما تُـرِدْ تَصْنَـعِ ولما أَزَحْتُ طِلاءَ القُرُونِ وسِتْرَ الخِدَاعِ عَنِ المخْـدَعِ أريدُ "الحقيقةَ" في ذاتِهَـا بغيرِ الطبيعـةِ لم تُطْبَـعِ وجَدْتُكَ في صورةٍ لـم أُرَعْ بِأَعْظَـمَ منهـا ولا أرْوَعِ وماذا! أأرْوَعُ مِنْ أنْ يَكُون لَحْمُكَ وَقْفَاً على المِبْضَـعِ وأنْ تَتَّقِي - دونَ ما تَرْتَئـِي- ضميرَكَ بالأُسَّـلِ الشُّـرَّعِ وأن تُطْعِمَ الموتَ خيرَ البنينَ مِنَ "الأَكْهَلِيـنَ" إلى الرُّضَّـعِ وخيرَ بني "الأمِّ" مِن هاشِمٍ وخيرَ بني " الأب " مِنْ تُبَّـعِ وخيرَ الصِّحابِ بخيرِ الصُّدُورِ كَانُـوا وِقَـاءَكُ ، والأذْرَعِ وقَدَّسْتُ ذِكراكَ لم انتحِـلْ ثِيَـابَ التُّقَـاةِ ولم أَدَّعِ |
رد: 💕 حبُّ الحسين 💕
المناسبة تستحق قصائد وليس قصيدة واحدة
ماجاوز القصيدة وخرج عن مسارها سأحذفه وأحب أن أذكركم بعدم التعصب لجهة معينة أو طائفة فكلنا من أهل البيت ومن محبيهم من لم يجد تعليقه فلا يزعل فهذا من صلب واجباتنا شكرا لكم |
رد: 💕 حبُّ الحسين 💕
اقتباس:
كلها بل قل المرثي فيها ولذا فان ماستي القادمة ستكون في الحسين وفي البكاء على الحسين عليه وآله صلوات ربي وسلامه شكرا لك استاذنا |
رد: 💕 حبُّ الحسين 💕
اقتباس:
أنا للحسين قصائــــدٌ في دفتــــرِ ومشاعــرٌ لوّنتهــــا بالأحمـــــــرِ تثبت أيدك الله علي |
رد: 💕 حبُّ الحسين 💕
على النبي المجتبى وآله وصحابته الأخيار
صلوات الله وسلامه ويبقى الحسين ذكرى لن تموت فهو ابن حبيب وحبيبة رسوله الله صلى الله عليه وسلم |
رد: 💕 حبُّ الحسين 💕
صلوات ربي وسلامه عليه وعلى أمه وأبيه وصحبه وبنيه والتابعين له ومحبيه
بوركت استاذ علي |
رد: 💕 حبُّ الحسين 💕
الأستاذ الشاعر علي حسين التميمي قصيدة رائعة ومعبرة هوالإحساس يجول بخاطرنا فينسال شعرا على ألسنتنا رضي الله عن سيدنا الحسين وأرضاء وأرجو الله أن تكون القصيدة سببا للشفاعة لك ولي دم شاعرأ أحبة وتقديري لهذا الحرف |
الساعة الآن 02:22 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.