|
رد: هنَّ ثلاثٌ ؛ بل قل عشرة
الشاعرة البديعة المبدعة
وطن النمراوي يا للغربة كيف تعتصر القلوب وتأجج المشاعر لقد نسجت من الغربة ثوباً رأيته جميلاً بعد هذه الفريدة تحية لك وللدكتور جمال والشاعر النبيه نبيه سعدي اسجل إعجابي مودتي أبو هاشم |
رد: هنَّ ثلاثٌ ؛ بل قل عشرة
اقتباس:
مرحبا، أستاذي الفاضل يونس و أهلا بك بغرباتي العشر أشكرك جدا على مرورك الكريم بكل حروفي لا بد يوما من نهاية لها و سنلتقي بحرف جميل واحد بإذن الله ننشد للقاء الجديد بأوطاننا سلمت و طبت و بوركت أستاذي لك تحياتي و عميق امتناني. |
رد: هنَّ ثلاثٌ ؛ بل قل عشرة
صرخات ٌ عشر ٌ من ْ امرأة ٍ عراقية ٍ أصيلة ... يعيش ُ وطنها بدمها ... بكل ِّ آلامه ِ وجروحه ... اشعلت ِ بداخلي نارا ً كانت ْ مخبوءة كنت ُ قد ْ عشتها قبل سنوات ... ساعد َ الله ُ قلبك ِ وقلوب َ جميع ِ الأحبة ِ على جمر ِ الغربة ... وأزاح َ عنك ِ همها وقرب َ المسافات ِ ولم َّ الشمل َ قريبا ً بإذنه ِ تعالى ... " " " " " " همسة : حسب قواعد العدد (( العدد عشرة )) يخالف المعدود إذا كان َ مفردا ً ، فالأصح (( عشر )) دمت ِ بكل ِّ الود ... |
رد: هنَّ ثلاثٌ ؛ بل قل عشرة
سلامٌ يا بنـي بلـدي سـلامٌ
عساهُ لقاءُ يجمعُنـا ؛ قريـبُ ******************* إنها أمنية ياوطن ستتحقق إن شاء الله وتعود الدموع دموع فرح ويعود النشيج نشيدا رغم هذه المأساة التصاعدية التي لا يطيقها إلاّ صابر تقبلي تحياتي ودمت في رعاية الله وحفظه |
رد: هنَّ ثلاثٌ ؛ بل قل عشرًا
اقتباس:
مرحبا بك أستاذي محمد و بمرورك الكريم بمتواضعتي أشكرك أولا على النعوت الحلوة التي أسعدتني بها حماك الله و لدعواتك الصادقات تقبلها الله منك لنا جميعا ثم على تفاعلك اللطيف مع القصيدة و ملاحظتك القيمة نعم أستاذي صدقت فهن عشر و في العنوان خطأ مني جاءت عشرة و أعتذر إن كان حرفي قد هيّج ذكرى جرح قديم لأخي ساعد الله الجميع و فرّج الكربات، و أنهى غربة المغتربين لك تحياتي و عميق امتناني لهذا المرور الكريم |
رد: هنَّ ثلاثٌ ؛ بل قل عشرة
اقتباس:
مرحبا بك و بمرورك الراقي أخي و أستاذي تواتي و أشكرك جدا لأمنياتك و دعواتك الصادقات نعم أستاذي، سيتحقق الحلم بإذن الله فننشد للنصر و الفرح أناشيدنا جملنا الله و إياكم بالصبر و الثبات. لك تحياتي و عميق امتناني لكرم مرورك. |
رد: هنَّ ثلاثٌ ؛ بل قل عشرة
أسجل حضوري وللأسف بآخر الركب أحضر تترى الخطوب يا وطن والقلب شامخ والأنف يحلق في عزة وإيباء ومهما تهافتت يد المكائد لابد لليل أن ينجلي بصبح دائم لا يزول غاليتي لكل وجعه يكتبه مثلما يراه وأنت كتب وجعك ووجع كل مغترب حتى لو عاش بحضن وطنه دمت مبدعة تقبلي مروري تلال ورودي ومودتي |
رد: هنَّ ثلاثٌ ؛ بل قل عشرة
اقتباس:
نظل شم الأنوف بإذن الله و القلب كبير بحب الوطن و المخلصين و مهما توالت علينا الخطوب، و مهما كثرت زاد إصرارنا على تحقيق حلمنا بنصر قريب بإذن الله. سعدت بمرورك بغرباتي أديبتنا سمية جزيل الشكر على كلماتك الطيبة التي تركتها لي و لحرفي لك تحياتي نحلتنا. |
| الساعة الآن 08:01 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.