|
رد: أشتاقه
يفيض النّبض بأشواقه وحوامله فيسيل الحرف منثالا مثقّلا بأوجاعه
سلم حرفك المدرار يا درّة اللّغو وفيضها وحمدا على عودتك فقد سرتني جدّا أيتها الحنونة الغالية هديل |
رد: أشتاقه
اقتباس:
خابية الشوق طافحة وما عاد بمقدورها ان لا تفيض وإلا فإن لغة الشكوى مختلفة تماما..ليس بإمكانها ان ترسم بهذا الجمال لوحة نادرة في تشكيلها وألوانها.ولا أظن الشاكي يعتذر... {{ لم أقصدِ الشكوى هي الأشواقُ جدّاً أرغمتني}} لم تكن مجرد قفلة رائعة ومدهشة، بل قصدت بالفعل أنها ورغم ما عبرت عنه بألم في (النص) إلا أنها لا تشتكي وأن الجمال شفع للبوح هذا الانفلات متجاوزا حدود الصبر والانتظار والتمني.! شاعرتنا المكرمة هديل الدليمي معزوفة موسيقية هادئة البوح رغم صخب الشوق وتصوير متقن ودقيق عبر عن مشاعر أنيقة ومتألقة. بوركتم وبورك نبض قلبكم النقي احترامي وتقديري |
رد: أشتاقه
اقتباس:
من ذوقكم الرفيع أيها الكريم شكرا لدفء المجيء |
رد: أشتاقه
هو الشوق العارم الذي سكب مداد حرفكِ الراقي
فجاءت بأبهى حلة وأجمل نبضة سلمتِ وطابت أنفاسكِ عزيزتي هدوول تحياتي |
رد: أشتاقه
اقتباس:
سرّني أن نالت حروفي بعض استحسانكم شكرا ملء القلب |
رد: أشتاقه
اقتباس:
العزيزة ود شكرا لمرورك المضيء على شرفتي تحية باتساع السماء |
رد: أشتاقه
لن تجمعى من قاموس التمرد اى مفردة رغم كل ما من شأنه الصراخ وقفل الباب على المفردات الهادئه قرأت هنا نصا يشبه الذات رائعة انتى الشاعرة الرقيقة هديل |
رد: أشتاقه
اقتباس:
أظنّك تعرفين كيف ينصهر قلبي من هكذا عبور مشمس تقرأين نبضي كما يحبّ الشعر يكفيني شرفا أنكِ هنا.. تروين أرضي بأمطارك شكرا بحجم روعتك |
رد: أشتاقه
اقتباس:
حضور متمكن وقراءة واعية تعرف مواطن التعبير وبواطن المعاني ياسمينة بيضاء تشاكس فرحا يشتهيك |
رد: أشتاقه
اقتباس:
لحضورك رائحة التراب المبلل بأولى قطرات المطر الغالية دوريس شكرا لما جادت به روحكِ من دفء كلّ البيلسان |
| الساعة الآن 07:08 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.