![]() |
رد: وأنا السّجين وأنا السّجان!!!
اقتباس:
وكما قيل: الذي يعدّ العصي ليس كمن يأكلها ضربًا.. أمّنا الغالية ودرة قلوبنا جميعًا شاعرتنا وأديبتنا الفذة الرائعة أ.عواطف عبد اللطيف لقد تهافت وهتف الكبار باسم الضمير حتى تجرجرنا خلف هتافهم لنسقط بين شباكهم الواهية..ولكن ضمائرنا في صحوة من أمرهم ولن نقبل السقوط ثانية.. شكرا لهذه الكلمات التي أيقظت النفوس.. وأحيت الضمير للتصدي لمن يخون ثرى البلاد المقدسة.. وافر التقدير وكثير الامتنان لهذا الهطول العذب والحرف الصادق الثائر رعاكم الله وأرضاكم |
رد: وأنا السّجين وأنا السّجان!!!
اقتباس:
ومع أننا في عصر العلم والتقدم والتحضر والتطور في كل شيء إلا في العقول والفكر، فقد تقدمت وتطورت عقول الشعوب وبقيت عقول الملوك والأمراء والقادة والكبار من الساسة إلا من رحم ربي، تحت تخدير الجهل وتحت سيطرة الكبار الغربيين، وهم لا يملكون قوة قرار يعيد لهم ماء وجوههم أمام شعوبهم حتى لبسهم العار والخزي من أعلى رأسهم وحتى أخمص أقدامهم، بالرغم من الوعي الموجود ومن حرية التعبير لديهم، إلا أنهم يتسمرون أمام الأباطرة والصهاينة والأمريكان، والأمرّ من ذلك أنهم يتذللون لهم ويخضعون لقراراتهم من صمت مدقع ليترجموه في التطبيع.. بالرغم أنهم يملكون كل معايير القوة لو تضامنوا مع شعوبهم لحققوا المستحيلات، لكن ماذا نفعل بأذناب السياسة واتباعهم لمصالحهم ومناصبهم الدنيئة..ولا نقول فيهم إلا حسبنا الله ونعم الوكيل.. الشاعر الكبير الراقي بقلمه وحسه الوطني الثائر أ.ناظم الصرخي إن كان الصمت في الألسن وقاية للأرواح، فلن ندع الأقلام ترزخ تحت وطأته.. جزاكم الله كل الخير لهذا الحضور الذي أضفى شروقًا جديدًا على النص بلغتكم وحسكم الإنساني الوطني، وهذه هي شيم الكبار من الشعراء.. دمتم وهذا المرور الألق وما نثرتم من عبق الكلام ما يعيد صحوة الفكر والذات.. وفقكم الله ورفع قدركم ومنزلتكم في الدنيا والآخرة.. |
رد: وأنا السّجين وأنا السّجان!!!
اقتباس:
وهذا ما ستحققه نسبة الغليان التي تفور بها دماء الشعوب ضد من يخرسهم بالسياسة والتلاعب المقيت ضد إنسانيتهم.. الأمل بالشعوب كبير جدا، وننتظر اتقاد قواهم ليتحقق النصر بإذن الله لكل هذه الأمة التي تحتضر على أبواب زعمائها وساستها وولاتها.. الأديب الراقي المبدع .ثامر الحلي تشرفت بهذا الهطول المثري وهذه الغضبة الثائرة التي تدل على شهامتكم وصوتكم الحر النفيس.. رعاكم الله وزادكم علمًا ونورًا |
رد: وأنا السّجين وأنا السّجان!!!
مرحبا ست جهاد الراقية.
مرور أول لتحيتك.. ولى عودة ان وافقت لقراءة مطولة جداً.. ومن زاوية مختلفة عن ردى عليها فى مكان آخر. مودتى |
الساعة الآن 02:45 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.