![]() |
رد: سامحيني
اقتباس:
الحق لها والدمع لي وماذا وبعد؟ الأستاذ أحمد أعتذر على جرعة الحزن وأتمنى القادم يسعدك... شكرا لك أستاذي :1 (45): |
رد: سامحيني
اقتباس:
وحده الانتظار...ملكي أنا لن يمنعني أحدهم من عناقه ! وحده الانتظار مللتُ منه وما ملّ مني ! الأستاذة العزيزة كوكب قلت لكِ مسبقا أنك تجيدين الغوص في عمق معنى المعنى... وهنا...أجدتِ ملامسة قلب أمل فشكرا لكِ من القلب ودمتِ بود :1 (45): |
رد: سامحيني
اقتباس:
ماما عواطف الغالية جدا قربكِ يمنحني الأمان رغم الغربة والمسافات وكلماتكِ هنا كانت بمثابة منديل مسح دموع الوجع على وجنتي النص فشكرا لكِ من القلب وشكرا لأنكِ سمحتِ لي يوما ما أن أناديكِ (ماما) :1 (45)::1 (45)::1 (45): |
رد: سامحيني
الأخت الرقيقة أمل نصّك لم يأخذ من اسمك الكثير إلاّ جمال التعبير عن مكنون الألم في جسد تصهره الغربة بورك الجرح بحجم نزفه السخي وهو يضوع مسكا بين السطور تحية أبهى من العبير ودمت رافلة بالابداع كما ألفناك |
رد: سامحيني
اقتباس:
أستاذي القدير مصطفى السنجاري مرور شاعر كبير كـ أنت فخرٌ للنص ولـ أمــل سعدت بإطلالتك المشرقة في سماء هذا الوجع دمتَ بألف خير ودام لحرفك الألق |
رد: سامحيني
لا ادري ولماذا كان هذا النص طوال قراءاتي له يمتص
من ذاكرتي لحظات كانت مفصلية الوجع .. الروح التائهة .. الشفافية .. الحنين .. الغربة انين معتق في الحنايا .. لحظات هروب من واقع .. ... حاصرني النص بصدقية التعبير وجميمية التواصل بين الكاتبة والحروف فلا تكادان تنفصلان الأم .. والوطن ووجع دفين قد يكون اعلن عنشيءولكن ما هو بعمق النفس اكبر من المفردات الدالة شكرا لكل حرف |
رد: سامحيني
اقتباس:
وكأنني قرأت تعليقا لفقيدنا الغالي عبد الرسول معله رحمه الله قال في إحدى نصوصي المتواضعة: [أتمنى ممن يقرأ نص أمل الحداد أن يتمعن قبل الرد] أطال الله في عمرك أستاذ محمد لقد تعمقت حتى أصبت قلب الألم.. فما هو بعمق النفس والروح حقا أكبر بكثير من كل المفردات الدالة شكرا بحجم السماء أستاذي الكريم وهذه القراءة التي تأخرتُ عليها كثيرا وأرجو منك المعذرة لك ولحرفك تقديري واحترامي الكبيرين :1 (45): ، ، أمـــل |
رد: سامحيني
أنساك دا كلام
أنساك ياسلام هذا اللي مشممكن ابدا ولا أفكرفيه كيف يمكن لذاكرتي أن تنسى حروفك التي ذابت في الاعماق قلب يرفرف بالاشواق وأنهار تنبت أزهار قطرات حروفها تزهر وتنتشر وتترك ذكرى رائعة لعيون الشمس روح ناضجة تبحث في ذاك الشعاع القادم من الافق وفي الصباح يستنشق الكون عبير أنفاسها فتبتسم وخصلات تغطي بعض جنونها عندما تفرد أجنحتها من أقاصي الشوق يلجمنا الصمت |
الساعة الآن 05:19 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.