![]() |
رد: أحزان ٌ سومرية
شكرا لك أستاذي الطّيب بذلك جعلتني أشعر أن رأي الاعلامي والنّاقد سلام خمّاط عن القصيدة حين جعلها خلفية لسطح المكتب لم يكن مجاملة وإنما حقيقة صنعها هذا النّص له أشكرك من كل قلبي |
رد: أحزان ٌ سومرية
وهنا أضيف ماكتب الاعلامي العربي حسن سلامة عن النّص
طبعا نشرته أول مرة حين كنت أكتب بإسمي المستعار إنانا الأمير اقتباس:
|
رد: أحزان ٌ سومرية
انخدوانا,ايكور,انليل,ايبخ,اتوحيكال,ماذا لو ان الأولين تناولوا التاريخ برؤية شعرية ؟..فهاهي كوكب البدري تعيد على مسامعنا تلاوة تلك الاسفار بترانيم تشد الاذهان وتجبرها على الوقوف لتتأمل ستين قرن من الألم الجميل..سيدتي كنت رائعة في مخاطبة الذاكرة الوجدانية ومبدعة وموفقة في التناص ..تحايا لحرفك ,محبتي
|
رد: أحزان ٌ سومرية
اقتباس:
يقول الأدب مالايقوله التّاريخ وهكذا فعلت أنخيدوانا الف شكر لك استاذ حامد هذا الاطراء للنّص فقد وشمنا بهذا الحزن السّومري ووشمت معنا دجلة سلمّك الله |
رد: أحزان ٌ سومرية
ويظهر من شعر أنخيدوانا أنها كانت امرأة ذكية، قوية الشخصية، صلبة الإرادة، ذات شمم وكبرياء، وكانت تدرك أهمية موقعها، وتتخذ الموقف الذي يليق بها بوصفها أميرة وكاهنة عظمى،وتفخر بكونها «امرأة نانا الحق، زوجة نانا، ابنة سركون ملك الجميع». وكان لها ولشعرها تأثير كبير في التفكير الديني، في حياتها وبعد وفاتها بقرون. وقد وصفتها كاهنة عظمى جاءت بعدها بأنها «امرأة بخواصر مؤهلة في طهرها، جديرة بالكهانة». |
رد: أحزان ٌ سومرية
ألف شكر لك استاذي الغالي هذا الكرم الحاتمي الكبير في المرور على هذا النّص أكثر من مرة هذا من دواعي سروري وبهجتي سلمك الله |
رد: أحزان ٌ سومرية
نص كنت أتمنى أن أكتبه ... شكرا للشاعرة القديرة كوكب على هذه الروح العميقة في تاريخنا الكبير والشاسع .. نص يستحق الكثير من التأمل لما فيه من عمق اللغة والحضور التاريخي العميق .. تقديري
|
رد: أحزان ٌ سومرية
اقتباس:
لذا لابد من شعر لعيني ذلك التّاريخ الف تحية استاذ |
رد: أحزان ٌ سومرية
ولا زلت أتتبع حياة انخيدوانا وبرغم أنها كانت كاهنة عظمى في معبد نانا، وأعلنت أنها زوجته،برغم ذلك عظّمت إيننا وأسبغت عليها من الصفات، ونسبت إليها من القوى والقدرات،ما يضعها في قمة البانثيون الرافديني. وإيننا هي إلهة الحب والخصب والحرب في المعتقدات السومرية. وقد عرفت عند الأكديين، ومن بعدهم البابليون والآشوريون، باسم (عشتار). ويرى بعض الباحثين أنها كانت، في ما مضى، الإلهة ـ الأم. وعادة ما كان يرمز إليها بكوكب (الزهرة). ويقترن اسمها، في أدب العراق القديم،باسم الراعي: دموزي (تموز، عند البابليين). فهو حبيبها وزوجها وشريكها في طقس احتفالي سنوي كان ملوك العراق القديم يقيمونه في الربيع لكي تنعم البلاد بالخصب، هو ما يعرف بطقس «الزواج المقدس». وكانت إنخيدوانا تشعر بوجود صلة حميمة عميقة بينها وبين إيننا،وتعتقد أن حياتها ومصيرها يتوقفان على هذه الصلة، ولعل هذا هو سر تعلقها بها وتعظيمها لها. وهي تصفها فتقول: «إيننا/ طفلة الإله القمر/ برعم ناعم يتفتح/ ثوبها الملكي يحمي الفنن النحيف/ تخطو بقدمها الرشيقة/ على ظهر ثور لازوردي متوحش/ وتخرج». |
رد: أحزان ٌ سومرية
ومجددا الف شكر لك ولعيونك ولعيون جميلة أخرى من جميلات الأساطير كتبتُ نصا اجتزئ لك منه هذا المقطع جشتي نانّا: لمَ أخلفت ِوعد الفصول، منحت ِ الفرات ربيعا قصيراً وحبا شريد ا |
الساعة الآن 09:27 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.