|
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
لم أطلب منك سوى قلبك الممتلئ بشامات النبض كـ حبّة فراولة يسيل لها لعاب هوسي! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
وكما شيّدنا هذا الحبّ الورقي على أنقاض واقعنا المعتل سنشيّد موتنا قريبا.. على أنقاض حلم لم يتحقق |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
إنه التسيّب بمعنى الكلمة عندما يبدأ من غور الذات حتى يصل بفوضاه إلى ذروه الخزي إنه العشق اللاّ مسؤول إنه الشعور الذي يصفعني بعنف فأحتضنه! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
ما زلت في كامل قواي العقلية بل بتّ الآن في مرحلة بلّورية لا تمتّ للضّباب بصلة تبعثرني الأفكار يمينا وشمالا.. فأجمعني في قرطاس حزين يأويني من عواصف الغربة القاتلة الحروف حياة لمن لا حياة له! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
عندما أمتلئ بحمم الحياة الحارقة وصخورها البركانية الجسيمة عندما أقف أمام صلابة الواقع بكامل ضعفي.. بخوفي وهشاشتي ورعشاتي المتتالية أندم مليّا على الخروج من رحم أمي المقدّس |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
عندما أفتح عيني بعد هروب عميق في متاهات السبات أتذكّر فورا تلك الفاجعة التي أودت بقلبي لهاوية الخذلان بدأ الخوف يتسرّب في عروقي ينهشني من كلّ اتجاه ليس على لقائنا الذي لم يكن من حقّي أساسا إنما على هذا الحبّ الذي لم نعد نفهمه كما يليق بقدسيّته أيّ لعنة أصابتنا؟ |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
لن تدرك حجم الخراب الذي أودعته فـيّ دفعة واحدة هل وصلت بك القسوة إلى هذا الحد وخوّلت لنفسك ممارسة الرقص على حبل أعصابي؟ سأثبت لقلبي أشياء كثيرة أهمّها الوهم! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
لقد سُرقتَ منّي كما سُرقت القدس من أحضان الخليل |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
شيء ما يقودني نحو الله بانشداد مطهّم كلّما أسدلت أجفان الغربة.. وملأت دلاء النجوى من معين عونه |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
سأنصب المسامير الصغيرة في طريق الحنين الذي أسلكه كلّ صباح سأفرغ هواء عجلة قلبي الذي أمتطيه سأقاطع كلّ المؤثرات الجانبية التي تجرف هوسي لمنحدرات النزق وأشفى |
| الساعة الآن 11:14 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.