|
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
وجودك في حياتي أهمّ بكثير من حياتي! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
أحبّك أيضا حين تناولني الغرام أشواقاً لاسعة ترميني في قعر جهنّم |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
إنتبه.. أمامك مجنونة تحملك في قلبها رجلاً بحجم وطن |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
يثقلني حزنك الفظ كـ تهمة لامعة على جبين قلبي كان بإمكاني أن أجعل الأحلام حقيقة بخطوة عزم واثقة أهادن بها قدري.. فتقاعست! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
أيتها الخفقات المؤذية لا تكثري الدق على باب صدري لم أعد هنا حلّقتُ بعيدا هناك.. على متن التوق المتعجرف وأضعت طريق العودة |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
آليت على نفسي أن لا أخبرك عمّا قرأته في قرطاس عينيك قبل انقطاعنا الأخير حاولت أن أصدّ مشاعري وأنعتها بالهلوسة المزيّفة لازمت إغماضتي ردحا من هروب.. لكنه ما كان يفضي إلاّ لحقيقة واحدة صدع بها الإضمار فصدّعني! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
حبّك مأزق باهظ الخطورة لكنني مارسته بجسارة.. لأعيش العنف الحقيقي للمتعة! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
لك أن تنسحب من كلّ شيء يذكّرك بي وبذريعة الخسران المنطقية لك أن تتلذذ بعزلتك الصوفية الجليلة شرط أن تستأصل قلبي بيديك لترحل فقط بضمير مستريح فالموت أبقى لي من حياة مسجونة! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
كم ينقصك من الغيث أيها العمر القاحل لتصير ريّانا على مقاس عطشي؟ |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
لن تجدي الأمنيات التي تتلوها تناهيدك على مسامعي كلّ يوم لن تكون إلاّ أعباءً تثقلنا بالشقاء إعزف لي وطناً.. تتخذه الخفقات مسقطاً لرأسها وسأقبع أبداً في بحبوحة إصغائي! |
| الساعة الآن 02:03 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.