|
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
لا فرق بين الميت والميت المؤقّت سوى أنّ الأول لديه مثوى والأخير يلوب بلا مثوى! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
قد نهدم كلّ ما بنيناه آنفا ونؤسس حياة سعيدة.. على سطح خرافة! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
لذة العشق أنه خُلق متوعّرا وإلاّ كان لا يساوي قطرة من زمزم مآقينا! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
لقد هربت كلّ أشيائي المعنوية إليك تسلّلت مني ذات فجر باكر على رؤوس أصابعها كنت أسمع هسهسات أقدامها وأغضّ الحواس.. ليس لأنها نضجت فحسب بل لأنّ الواقع صغر كثيرافي عينيها! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
أعرني عافية الهزيمة علّني أقوى بها عليها وأقبض على ذيل الزمن.. وأندسّ مليّاً في مرج الرضا |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
كلّما خطوت خطوة نحو انزوائي الوديع تذكّرت حبّنا الذي أصيب بهشاشة اليقين في وقت مبكّر |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
أعشقك أعلم.. و أشتهي أن أنساك ولو لثانية وأشتهي أن أعذرك على حماقة قتلنا بأنانيتك لكنني منهكة لم أعد قادرة على الحياة |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
أكثر المنافي وجعا تلك التي نغادر إليها من أجل شخص واحد لا يملكنا |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
انجرفت نحوك مثل عطشان تغريه غرفة ماء فيبادر إليها بكلّ ما أوتي من جفاف ليجد نفسه غريقا في لجّة سراب |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
ماذا أفعل والسراب مثير لقوارير ضعفي! |
| الساعة الآن 11:14 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.