|
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
تمنيتُ أن لا أبوح بشيء لأني في وضع مرتبك وغير مستقر وها قد كتبتُ دون إرادة منّي فلتغفر لي نفسي هذا الهذيان اللاّ مسؤول الذي يعكس طبيعتي البيضاء بشدّة والذي قال بطلاقة ما لم أشأ قوله |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
ما زلت للآن أحاول إقناعي بأنك ما عدت لي وما زلت أتساءل أي قوّة قادتني نحو كلّ هذا العذاب الإستوائي؟ كلّ ما كان بيننا يتكرّر في رأسي وكأنه يحدث للتو |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
أحببتك بسريرة نقية كـ وجه مزنة وبقلب صاف كـ لوح زجاجي شفيف لم يكسره إلاّ رحيلك |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
أريد وجهك الآن أحتاج أن أنظر في عينيك طويلا أن أمتشق منهما شلال النور المتدفق بالحنان والجوع والأنين أخشى أن أموت من فرط ضياعي دونك! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
لم أعد قادرة على الكذب لم أكن طوال هذه الفترة إلاّ معك أضحك معك، أبكي معك، آكل معك، أشرب معك أنام معك وأستيقظ معك أهو جنون أم مرض أم عشق؟ |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
أستشعر صمتك وحزنك الهائلين وألتمس قربك مني أكثر من أي وقت مضى! سامحني فليس باستطاعتي إلاّ أن أحبّك |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
كأنّ الله قسّم تنائينا على دفعات تدريجية أراد بها ترويض قلوبنا على الهجران المحتوم فهل كنا على قدر مقبول من التحمّل؟ |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
أكتب لي أحتاج أن أسمع صوت أعماقك بعيدا عن القشور والمظاهر الخدّاعة أريد أن أرى صورتي الجديدة في مراياك.. وكيف بدت هيئتي النهائية هناك أعدك بالرحيل الجذري إن ثبت لي أنك نسيتني! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
كلّما حاولت أن أدرّب نفسي على نسيانك وجدتني كـ فرخ دجاجة.. مذعورة تحت جناحيك |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
أحبّك كي لا أموت اختناقا! |
| الساعة الآن 08:53 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.