|
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
أشعلت بي الحرائق وانسحبت ببرود لافت يا لك من مجرم خفيّ هنيئا لك هذا الإنتصار.. وهذه القدرة الجبّارة على الصمت! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
أعشقني جدا عندما أكون خصما مهزوما أمامك! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
تفاوضت مؤخّرا مع الهروب ودخلت معه في علاقة ودّية كانت التجربة ناجحة مبدئيا.. إلاّ أنني كلّما مررت على ركنٍ كلّمتك فيه خنته بحنيني! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
أشعر بحرارتك رغم زيّ البرود الذي تتقمّصه كلّ ما يذكّرني بك ساخن.. حتى الحروف تتصبّب عرقا بين أصابعي! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
أما زلت تتبع رسائلي وتقرأها بعين قلبك وتسعى إليها شائقا كما كنت تفعل دائما؟ لا يهمني أن تقرأ لي بقدر ما يهمني أن أمارسني فيك على السطور وهذا أضعف الإيمان! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
لم يكن من حقّك قتلي بهذا الصمت ولم يكن من حقّي الاستسلام لشفار غدرك لكن كان لا بد من قرار ما يقودنا نحو حتفنا! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
وضّبت خضوعي التام كي أمنح ما تبقّى منّي للأقدار وقد باتت تنافس وهن أمنياتي بجبروتها |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
دعني أباهي الشقاء بحزني عليك! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
في الإعادة إبادة عن الذكريات أتحدّث! |
رد: حبٌّ ومآربُ أخرى
أعلم أنّ العلاقة بين اثنين تشبه المولود الحي لها بداية ونهاية المشكلة ليست في ذلك إنما في قتلها "العمد" قبل ميعاد موتها! |
| الساعة الآن 08:53 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.