![]() |
رد: مقهى نون النسوة 4
اقتباس:
صرت أقفز من مكان إلى آخر وأهتف فتحت المنتدى على موبايلي أكيد سعيدة بتواجدي بينكم محبتي |
رد: مقهى نون النسوة 4
اقتباس:
|
رد: مقهى نون النسوة 4
أظن أنّ الرجل الذي خدع المرأة بكلامه المعسول لم يخدع إلاّ نفسه فهي قد سمعت هذا الكلام وتغلغل بداخلها وانتهى الامرههههههههههههههههههههه وماذا عنه هو يدرك أنّه مخادع ومنافق, و أحيانا تكشف المرأة كذبه ولكنها تتظاهر بتصدقيه لتفادي النزاع وكسب راحتها وتكون هي الرابحة محبتي أنا عن نفسي أعرف متى يكون زوجي صادقا ومتى يجاملني حين حاجة في نفس يعقوب |
رد: مقهى نون النسوة 4
المشكلة تكمن في الحاجة التي في نفس يعقوب يا ليلى ههههههههه الأنثى ذكية بما يكفي لتمييز الصدق من المجاملة أو الكذب لكنها إن غفلت أحيانا فهذا موجع جدا لها لو اكتشفته بعد حين ماذا لو أصدقها المشاعر وصارحها بحبه النقي وإعجابه بجمالها بعيدا عن أي مصلحة مادية هذا ما تريده المرأة.. ولا أظنه موجودا إلا في فئة استثنائية قليلة أظن أن هذا السؤال موجّه للرجال فهم الأولى بالإجابة التي أتوق لمعرفتها شكرا يا بسمة على الموضوع الشيق والمهم |
رد: مقهى نون النسوة 4
اقتباس:
مرحباً ليلانا لا شك أن الرجل بينه وبين نفسه يدرك أنه كاذب ومخادع ، وأيضاً يزهو بانتصاره ، لظنه أن المرأة صدقته ، في حين إن انطلت عليها الخدعة و الكذبة مرة لن ولم تنطلِ عليها مرة أخرى ، فإن كانت زوجة فهي من أجل استمرار الحياة الزوجية ، ومن أجل الأبناء تبلع الطُعم و تبقى ساكتة مغلوبة على أمرها . ::1 (13): :1 (14): وإن كانت غير زوجة تواجه الأمر بحال أو بآخر . شكراً للمرور الجميل ، والنقاش الأجمل أجمل التحايا والمحبة |
رد: مقهى نون النسوة 4
اقتباس:
أهلاً عزيزتي حنان صدقيني حنونة أن الرجل مستعد لأن يكذب ويكذب من أجل أن يكون الموقف في صالحه ، أو يسيِّر الأمر على هواه في حين أن المرأة تحب وتتمنى أن يصدقها القول ، لأنها ذكية و تستطيع أن تكتشف حقيقة قوله ، نتمنى من الرجل المشاركة . شكراً لروعة المرور ، وجمال المداخلة أجمل التحايا والمودة |
رد: مقهى نون النسوة 4
ننتظر بلهفة مشاركة الأخوات الكريمات
والأخوة فوارس المنتدى ، ونسعد بنقاشهم ، ووجهات نظر كل منهم . محبتي للجميع :1 (23): |
رد: مقهى نون النسوة 4
أسعفينا يا أحلى ليلى
بالشاي وطبق الحلوى والقهوة السمراء تتجلى في فناجين تنصع وتتغنى ليحلُ المقام للجمع في المقهى وسلامتكم :1 (23): |
رد: مقهى نون النسوة 4
اقتباس:
بالفعل حنانو حاجة في نفس يعقوب هههههههههههههههههههه أكيد الانثى الذكية هي التي تعرف كيف تساير زوجها وتجعله دائما تحت تصرفها ننتظر رأي الرجال في هذا الامر |
رد: مقهى نون النسوة 4
أنا ، عن نفسي أقول : أنني حللْت بينكم ، لكنّي لم أجد لا قهوةً ولا شايًا ! :1 (13):، ثمَّ ، أنّ الإجابة على تلكم التساؤلات تختلف من رجل لآخر ، ومن إمرأةٍ لأخرى ، بحسب النَّشأةِ والمُقام ، وفهم معطيات العلاقات الأسَريّة ، وقبل وبعد ذلك يا بسمة ، على من يطرح موضوعًا للنقاش ويطلب مشاركة الجنسين ، عليه أن يكون حياديَّا قدر استطاعته ، فلا ينسى ، فيميل بكلامه إلى جنسه الذي ينتمي إليه !! ، فأنت تساءلتِ ، لكن حينما أجبتِ على مشاركة سيدة المكان قلتِ جازمة " إن الرجل يعتقد أن كلامه المعسول يغري المرأة ، وتصدقه وتصدق افتراءاته الكاذبة " ، سبحان الله !، ثمَّ – وهذا هو الأهم - لماذا لا يكون التساؤل بالمقلوب جريًا مع المساواة ؟، فنقول : هل صحيح أنَّ المرأة ترى أنها تخدع الرجل بكلامها المعسول ، والذي في طيّ سريرتها يقول غير ذلك ؟ ، والحال كذلك مع الرجل حين تضحك عليه أو تخدعه ، فهل نعتقد جازمين – والحال هكذا – أنها ضحكت عليه وخدعته بقولها هذا ، وهل نرى أن الرجل فعلاً قد صدَّقها ؟؟ . ومهما يكن من أمر ، فالحال بُرمّته عائد إلى خصائص المجتمع وما تربىّ عليه كل مَن يُمثل آدم وحوّاء ، فمن كانت نشأته على كرم الخصال ، ومعرفة الحقوق والواجبات ، وتقديم حسن الخلق على غيره ، على صرح متين من الإيمان والعرفان والإتقان ، عهدئذ يكون ما يقوله وما يخفيه على حدٍّ سواء ، من معسول الكلام وغيره ، فمن شبّ على شيء شاب عليه ، فتصدّقه هي بكل ما نطقت به شفتاه هو ، وإن لم يكن ذاك موجودًا - مما سلف من عماد الأخلاق - فلا ريب يقول شيئًا ويخفي غيره ، ولا شك أنها تصدقه ولو على مضض ، لا على أنه خدعها ، بل من جهة أنّ الضرورات تبيح المحذورات ! ، أو من باب درء المفاسد مقدّم على جلب المصالح !! ، أو كما يقال " إدفع بالتي هي أحسن " ! ، وكذلك ، إن لم يكن ذاك موجودا فلا ريب تقول هي شيئًا وتخفي غيره ، وأنه هو – أيضًا – يصدقها ولنفس الأسباب ، ولكي أكون حياديًّا ، فما تقدم أراه منطبقًا على كلا الجنسين ، خلا صور قليلة في مجتمعاتٍ غلب عليها حبُّ الدنيا الفانية على الآخرة الخالدة ، وقليل من العباد الشكور ، أخيرًا لكاتبتنا وأديبتنا العزيزة بسمة عبد الله وافر الشكر ، وكامل الإحترام ، ومديد التقدير ، وأخشى أنني لم أكن موفَّقًا في تلك المشاركة المتواضعة ، باقات ورد وأكاليل ود . ورحم الله أمير الشعراء حينما قال – ولغايةٍ في نفسه أيضًا : :1 (14): خدعوها بقولهم حسناء .. والغواني يغرهن الثناء . :1 (23):... :1 (23): ... :1 (23): |
الساعة الآن 09:40 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.