![]() |
إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
الرسالة الأولى .. نُخبةٌ من روح الشمس التي تطلع في الأفئدة ثُلةٌ يمتزج فيها حلاوة الرحيق ودفئ الشتاء. هو ذا الوليد كعادته مُتأخراً عن موعده جميلاً أنيقاً كتباريح الذكريات كلونِ الزهرِ المبعثر... ما أجملك يا صاح.. وأنت تُعانق الأشياء بِمقدمك تستثير صوتي المخنوق المشلوح على قارعة الشوق فتعال إذا لأعانقك تعالَ دون اعتذارٍ عن موعدٍ اعتدت أن تنساه أو تتناساه تعال رُغم الشوك تعال لتعتلي ابتسامتي صهوة الفراغ والحُزن وسأظل مشنوقاً بِحبل الوعد!! مُرَّ بيني وبينك اعطني نصفي العاقل وخذ ما تبقى لي من جنون مثلك يُجيدني صهيلاً بِجوف الجمر برقرقة الدمع بهزة الكتف والنشيج في زفير الأنف إن الموت هو الغياب تعال لِنُسرج ما تناثر واطوي لحظات القدوم تسلل من شُقوق المرايا في اغماضتي ورتل صلاة العائدين بليل القهر تعالَ لتبادلني الشقاء لنتقاسم المنفى أنت في حصارك وأنا في غربتي بعيداً كسحابةٍ تثاءبت ثم غيّبها السديم! أعد لي بسمتي أجنحتي عاصمتي حبيبتي تعال لتقيم طقوس الطواف في كعبتي أودعت حزني فيك وأودعتني دمعتي فحُبكَ العبير ونُتفُ البقايا---- من المُحال أن ننحني أسقط خلفك المجداف قُل للموانئ سأرجم كل صباحٍ شواخص المسافة على كف الوتر عزفت لحني قصيدة للزئير لن أدفن ملامحي-----ملامحك علمني وداعي لك أن الموت اقرب من السفر~ |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
أشجاني نداء الروح .. للروح وأردد معك تعالى شاعرنا الوليد فكلنا شوق لحرفك.. لجمال روحك .. ربما يستجيب!! أخي الفريد تعجبني كلماتك .. أكيد الغربة تزيد جرعة الحنان أبكتني .. تحيتي وخالص احترامي هيام |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
شوقنا كجذور الارض في شقوق الصخر هذا الوليد يتجول في اروقة الدم وهو ممشوقاً يتبختر بشموخ وحدها المسافة من تغتالنا لكنه الحنين كما التراب باقٍ في اعماقنا~ الغالية الأخت هيام راقني أنك تُشاركيني بعض اشتياااااق~ |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
عبر هذا الأثير نشاركك السّؤال عن أحد أعمدة النّبع
عسى أن تصل له التّحية سلم يراعك استاذ فريد هناك نقلة كبير في مفرداتك وصورك قبل غيابك وبعده اتمنى لك التوفيق |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
|
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
أخي العزيز فريد
سأحاول اليوم السبت أن أغزوه في عقر مكتبه لعلي................. مع أنه وعدني ولم يوفِ كلنا مشتاقون للوليد .......... تحية عطرة لألق حروفك محبتي |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
أُغزوه أخي سمير لكننا نريده بيننا حياً محبتي~ |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
الاستاذ فريد كم جميل هذا الوفاء وهذه المناجاة الصادقه لصديق يسكن في النجيع
يسكن في حصار عينيك وأقفاص الصدر العاجيه رائعه هذه القصيده لقلمك ولكم وللوليد تحايا معطره بزفرات الروح فاطمه /لبنان |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
إن لم يأتك سأعدُّ له مالم يتوقعه ألم يقرأ ومن الحب ماقتل هههههههه قبلاتي ايها الوفي |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
النص لي فريد مسالمة والأخ سمير بالروح اشكرك على مصافحتك الأولى للنص~ |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
وأعدوا لهم ~ الحبيب شاكر السلمان عليك به~ محبتي~ |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
سنستدرجه الى عمان وسينال حتماً ماقدمت يداه هههههههه |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
للوليد نكهة خاصة عندي فهو نصفي المجنون والعاقل وكلانا يُدرك فَهم الاخر كما لو كُنا روح واحدة~ عمان تشتاقكم وتشتاقني محبتي~ |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
باعتقادي سنجتمع مرة اخرى في عمان الخير والى ذلك الوقت سيبقى قلبي يهتف بإسمكم |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
وعمان حاضنة القلوب النقية وآآآآآآآآل النبع جميعاً~ محبتي مرررررررررات |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
يا صاحبي المسكون بي يا نصفيَ المجدول في همس الغياب ها أنتَ في منفاكَ تبحثُ عنْ دمكْ وأنا هنا خلفَ الحصار هو ذا فريدٌ كلما يشتاقُ للأرضِ اليبابْ عنّي يُفتشُ كي يرى وجهَ القصيدةِ في الضبابْ وهنا القليلُ من الوعودْ فالغاصبُ المحتلُّ تُزعجه الورودْ نمْ يا أخي خلفَ الحروف كي لا يراكَ القاتلون فحروفنا يا صاحبي ممنوعةٌ .. وقصائدي في حب أرضي تُهمةُ فاكتبْْ قليلا للسحابْ وانثرْ حروفكَ كلّها في حبّ سلمى أو سعاد هل يا فريد يوما سيجمعنا اللقاء ونُعيد ترتيبَ المشاعر من جديد وطنٌ لنا .. وجه الصبيةِ في الصباح بعض النشيدْ ... يا صاحبي المسكون بي عُدْ للغناء كي لا نضيع على رصيف الأمنيات خُذني إليكْ بيني وبينكَ يا أخي منفىً بعيدْ هات اسقني إنْ شئتَ كأساً آخرا فأنا أفتشُ عن أمانْ وهناكَ أنت في غربةٍ ممزوجةٍ برحيق شوق الوليد نابلس المحتلة |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
وهذا الرد الجميل نأخذ نسخة منه الى حدائق أجمل الردود https://nabee-awatf.com/vb/showthread.php?t=2000&page=4 تحية تليق |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
------------------ الرسالة الثالثة
|
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
أحلق مع هذا النقاء
والحروف تسطر بياض القلوب محبتي |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
|
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
حمدا لله على سلامتك أردتُ أن أقول : كم اشتقتك الوليد |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
إلى فريد ... في ست وعشرين سطرا كنتَ تمارسُ ولوجك في دمي تُبحر كقبطان بارع يعرفُ جيدا مواعيد الجزر والمد في ستٍ وعشرينَ سطرا تركتَ لي أغنية ماذا لو تركتَ لي عنوانك السري ماذا لو تركتَ لي صورةً أخرى لك وأنت تنظرُ للفراغ ذات لقاء قلتُ لك ابتعد عن رصيف العواصف واسكنْ هناك تحت شجرة التوت لو قلتَ لي حين فاجأتك دمعة كما باغتتني في عاصمة الشعر أنّك ستسافرُ صوب أغنية جديدة كنت حينها سوف أدثركَ في قصيدة وألقي فوق خدكَ سنبلتين من شوق ووجد أنت كالقبطان يدرك موعد الجزر والمد وتعلمُ كل شيء عن تفاصيل الوعد وأنا كعادتي أصلُ متأخرا عن موعد تفتح الوردة وأخذلكَ حين تأخذني عيون صبية نحو قصيدة جديدة يا صاحبي ... تعال حتى أشاطرك قدحا آخر ... ربما يتجدد الحنين إلى إغترابي في نفسي مرة أخرى ...سأشعلُ لفافة تبغ وأنثر دخانها في وجهك الوليد |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
ولي عودة يا قبطان الشعر ~ |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
وجهان لي وجه ألفتُ وجوده مذْ كنتُ طفلا يافعا والآخرُ المجنونُ لك وجهان لي يا صاحبي ... يا قطعة الحلوى التي تجتاحُ روحي في الصباح / المساء علمتني أن الصداقة أغنية ألحانها عزفٌ جميل وكلامها وجدٌ تناثر في العروق من أي نافذة أراك والمسافةُ شاسعة كم أكرهك!! بل كم أحبك حينَ أكتبُ فوق رمشكَ جملةً من زعفران قل لي ولا تخشى عيون المخبرين عن بابكَ الموصود عن منفاكَ في ليل العواصم والمطار كم مرةً ما زالَ يقتلكَ النهار وجهان لي وجهٌ ألفتُ وجوده في كل أنواع المرايا والآخر المجبول بي قد كانَ وجهك صاحبي الوليد |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
محبتي التي لن تنقطع يالوليد~ |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
|
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
الرسالة الثالثة يا صاحبي : كنت تعلمُ أن المنفى يُشبه صرير السلاسل وأن عفونة الزنازن لم تهزمنا ...وأن سياط الجلاد لم تكسر غُصن زيتونٍ ولم ننحني في نفق الصمود يا صرخة الحنين بليل القهر ما أجملنا في صحارى العمر نوشوش النسمات ونسكب الرحيق على العُشب ندى نُساند صخرة الإصرار في هسيس الغياب كان وجهكَ يضحك من جنوني رايت فيك الوطن والمأوى وخمرتي والبقية لا تقال يا وجهي المصلوب على حواجز الترقب تعالَ ليستحم الدمع بالعطر لأقصى الروح وانثر قمحك على الدرب أومِض للغادين ما تراكم من كلام~ |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
يا صاحبي ... منفاكَ يوجعني ويوجعني الحنين منفاكَ مثل غمامةٍ لا ماءَ فيها لا مطرْ فيها من الحقدِ الدفينْ لكنَّ مثلكَ صاحبي مثل الجبال الشامخة وأنا هنا ... رغمَ الحصار .. وبكاء طفلٍ في الزقاق وصراخ ماجدةٍ تنادي زوجها في القبرِ أو من خلف قضبان سجنْ منفاكَ يشبهني تماما يا صاحبي يا نصفيَ المجنون يا همس القوافي والجداول والحمام زنزانتي زنزاتك وسلاسل القيد التي أدمتْ هنالكَ معصميْ هي ذاتها ... أدمتْ يديكْ يا صاحبي .. كم مرّة في غربتك قد بتَّ من غير الطعام قد كنتَ دوما تكتفي برغيفِ شوقْ قد كنتَ تلتحفُ الحنينَ إلى ملامح بلدتكْ وتنامُ من غير الغطاء على الرصيف يا صاحبي هذا النشيدُ نشيدُنا هذا البكاءُ بكاؤنا منفاكَ لكْ / لي وحصارنا قد صار لي / لك هل يا ترى غيري صديقي يسمعكْ ما أجملك!! الوليد نابلس المحتلة في : / / |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
للعابرات / العابرين من هنا حين يقطرُ حرفكم بيلسان حين تتفتح الكلمات فوق أغصان منفاه وحصاري ... حين تسمعون لتوأم روحي فريد وتتأملون حروفي ... لكم العطر ... ولكم قلوبنا ... فريد / الوليد |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
الى نصفي المجنون دون تحفظ~! في الحديث عنك في الكلام معك تفاصيل شتى شعرٌ ومنفى وترتيلة عشق لامرأةٍ تسكن نبضنا يا أُمناَ كم اشتهانا الرحيل هل أبصَرتِناَ في الضوء!! كُنا والوليد دمعة ومنديل... جئناك اليومَ نسعى غذاؤنا كلامٌ مرّ ودمُنا يسيل نحمل بين ايدينا ترياق حنينٍ مآثر للدرب على كوكب الروح جميلون نحن ثلاثتنا في أرضٍ من الحمقى تقهقه غربتنا ونمضي ثلاثتنا نلوك عصى الترحال نسرق العناق من حرير الروح |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
منفى .. وحصار غربة وانتظار سررت بعودة النبض إلى النبع على الرغم من بوح الشجن كنت هنا أتابعكما الفريد & الوليد مع حفظ الألقاب محطة جملية من إبداعكما تستحق المتابعة من الجميع دام هذا العطاء تحيتي من غربتي هيام |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
الرائعة هيام ... جميلٌ هو حضورك كأنت ورائع هو تتبعك لنا كأنت .. بحضورك تزداد صفحتنا إشراقا ... ونتلمس ضوء الإستمرار ... لك احترامي وتقديري الوليد |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
الرسالة الخامسة ...نقاط على جمر الدهشة في منتصف الشوق ... أو حين تقتربُ المسافة من حدود الوجد هناك ... كنتُ أغرفُ من ينابيع الحنين لي ولكْ بعض الشذى ما زالت شجرة التوت الكبيرة تلك التي كانت تُظللُ حلمنا حينَ كنتَ تأتي برغيفٍ وقليل من الجبنة وكنتُ آتيك بالزيت والزعتر ... كنتُ بارعا في إعداد الشاي على موقد النار وكنتَ بارعا في جمع الحطبْ كانت أحلامنا عريضة نحلم بعلمٍ فوق سارية المدرسة ونحلم بطريق خالية من الجنود كنتُ أستمعُ لك جيدا وأنتَ تُحدثني عن وجه الصبية وجدائلها الممزوجة بالطهر وقوامها الممشوق ... كنتَ تخبرني بكل شيء كنتُ الجدار لحديثك كي يرتدَّ لك الصدى حريصاً كنتَ على موعدك تأتي بانتظام وتتحدثُ بانتظام ... وكنتُ أستمعُ لكَ جيدا ... كنتَ مثل المواسم ..تبكي ، تضحك ، تغضب ..تفرح كنتَ كل شيء لي أنت يا كل شيء .. يا نصفي الأحلى ... ويا صوتَ النوارس والحَجلْ الوليد |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
الشاعر فريد مسالمة والشاعر الوليد دويكات،
القراءة لأي منكما متعة تنقلنا الى عوالم من الدهشة والفرح والحزن، القراءة لأي منكما تجعلنا نتعايش مع كل الحالات الوجدانية التى من الممكن ان تمر على أي إنسان، القراءة لأي منكما تجعل القارئ يتوغل في عمق الفكرة بكامل إرادته ويتمنى أحيانا بإن لا يعود من عمقها وجمالها، فكيف الحال عندما تجتمعا؟ جميل أن أعثر على هذه التحفة الأدبية بعد فترة صيام أدبية، وجميل أن تٌترجم الأحاسيس الإنسانية بهذا النقاء والصدق، أدين لكما بحالة من الامتنان أشعر بها الأن جعلتني أتمتم بفرح " مازالت الدنيا بخير" ما ميز نصوصكما هنا انها صادقة وشفافة ونابعة من إحساس حقيقي متحرر من كل أشكال المجاملة المزيفة المكشوفة، شكراً لكما. أستاذ فريد مبادرة راقية تدل على طيب أصلك ومعدنك الطيب، أستاذ وليد تفاعل غاية في الصدق والروعة لمبادرة صديق حقيقي تدل على إنك تقدر الصداقة وتثمن المشاعر الحقيقية، أتابع بشغف هذه السيمفونية الإنسانية الراقية، دامت محبتكما وأخوتكما، تقديري واحترامي،:1 (23)::1 (23): سلوى حماد |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
سلوى حماد ... هنا وقفت أمام مرورك الغني الراقي ... وجدتُ من يقرأنا بوعي ، برقي ... وجدتُ قيمة لمشوارنا مع نصفي الجميل ( فريد ) هذا الصديق النقي ، الذي كان يحضر من جدّة عندما يعلم أنني في عمان ... هذا الذي كنتُ أسافر من نابلس حتى أحظى برؤيته ليوم ... فريد مسالمة ونياز المشني ...صديقان من طينة الوفاء والإخلاص ... شكرا لك أنك مررت هنا وتركت حروفا أجمل من الذهب هكذا أنت ...رائعة حد الدهشة مودتي |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
شتتنا السكون يا صاح شرقاً وغرباً يدك في يدي سجادة صلاة والشفتان معبدْ يا ذاتي أنتْ لما تحملنا النار في غِصن المتاهة! وشجر الزيتون يلملم جراحنا؟ بيني وبينكَ أشرعةٌ وموانئ ومطاراتٍ قبيحة وجواز عبورٍ يخضع لكل عاهرة!!! في طريقي اليك يملؤني بق الزنازين~!!!!!!! جف حِبر القول.... |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
اقتباس:
لا لم يجفَّ الحبر منا صاحبي فالطائرُ الدوريُّ يعرفُ مثلنا طعمَ النّشيد .. وهنا الرسائل في خبايا الروح نائمة بنا رغمَ المسافةُ والحصار رغمَ الحواجزُ والجنود تغتالُ فينا حُلمَنا قالت إليَّ صبيّةٌ كيفَ استطعتَ كتابة الغيم العتيق وتعيد ترتيبَ السحابة من جديد فأجبتها : لي نجمتان عيناكِ قنديل القصيدة والمدادْ وحديثُ خلٍّ في المساء في عتمة المنفى يعيد ليَ الضياء حيفا حديثُ العاشقين على الورق حيفا الحكايةُ كلّها ونشيدُ طفلٍ في الحواري والزقاقْ وطني سفينةُ عشقنا ودمي الشراعْ وطني الرذاذُ على النوافذِ حينَ يبدأنا الوداعْ وطني النوافذُ مغلقة وحواجزُ المحتلِّ تسرقُ ظلّنا وأنا المحاصرُ ها هنا وهناك أنتْ وهنا أنا بيني وبينك حاجزان وحدي أفتشُ في المدى عن نجمةٍ كانت معي هل يا ترى يوما ستتبني خطاي الوليد |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
الرسالة الثامنة
على جناااااااااح الطير (زواجل) انتظرني حتى الغد محبتي يالوليد~ |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
على حافة النبض ...أنتظرك كن بخير |
رد: إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~
يسلم الذوق الراقي والاحساس المرهف حقآ انها صوره شعريه ولمسات فنان مبدع يعرف كيف يمسك فرشاته ويتلاعب بالحروف لينسج احلى الكلام
كلك ابداع |
الساعة الآن 12:08 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.