![]() |
موقف
موقف ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عمرمصلح سأله.. قبل أن يقوده إلى المقصلة - هل بنفسك حاجة؟. - نعم. - ماهي؟. - أن أبصق. |
رد: موقف
اقتباس:
وبالبصاق وهوأعتى لغات الإزدراء والإحتقار عبّر هذا البطل ....وهو بهذا يحيل قاتليه في دهشة ما بعدها... ومضة مذهلة أحالت ذاكرتي على عبارات خالدة ومواقف قالها عظماء وهم على أعواد المشانق ... فالعظماء يموتون كالنّسور مرفوعي الرّأس... تقديري أخي عمر مصلح |
رد: موقف
وممكن أن يبصق على الدنيا الزائلة والذهاب الى ماهو أعظم
تحية تليق |
رد: موقف
ومضة لاذعة في الصميم صيغت بحرفية ...
أتذكر لحظتها عظماء التاريخ الذين لم يحنوا قاماتهم للجبروت ، ولم يموتوا بل خلدوا، وعلى رأسهم عمر المختار . تقديري الكبير أخي الكريم الأستاذ عمر |
رد: موقف
اقتباس:
سيدتي الموقرة حين تتعطل اللغة الحضارية، لابد من استباط لغة أكثر توصيلاً وأشد وقعاً.. لغة يفهمها الجلاد ببساطة، أو بتعبير أصح، هو لايفقه غيرها فأزاء الظلم والجور تتلاشى الأرستقراطيات وفنون الأتيكيت وكما يقول المثل الشعبي السائد "الكفر بوقته عبادة" كون الكفر والعياذ بالله هو اعتراف ضمني بوجود الخالق. ممتن لمرورك.. مع أسمى اعتباري. |
رد: موقف
اقتباس:
حقيقة ترددت كثيراً قبل أن أكتب هذه المفردة، كونها تخدش الذوق العام لكني لم أجد مفردة تختزل مسافات الاستهجان والغضب والمقت والاستهانة.. أكثر منها لذا أعتذر إن كانت المفردة سمجة، ولكن للضرورة أحكام. دمت بهياً وحبيباً أيها الكبير. |
رد: موقف
اقتباس:
ألأستاذ الطاهري الأنيق لقد استشهدتَ بإسم لا أذكره إلا ورهبة فيوضات البهاء والإكبار والعملقة تحيطني من كل اتجاهاتي فجملة " نحن لن نستسلم.. ننتصر أو نموت" لم تكن عابرة.. بل هي "مُنَشِّط" فعال لأجيال قادمة وما أشبه اليوم بالبارحة.. حين قال أبو بكر الصديق (رض) "إطلبوا الموت.. توهب لكم الحياة" إذاً.. لابد من المرور على رهبة الموت برجولة وكبرياء. كم أنت رائع وأنيق أيها الصديق. |
رد: موقف
ازدراء لدنيا فانية..و..
البصقة لا تعطي الدلالة البلاغية الظاهره وهنا سر روعة الومضة..لقد اعطت مدلول الفضيلة رائع اخ عمر...تحياتي ومودتي |
رد: موقف
اقتباس:
ألأستاذ قصي المحمود ألبورتريه هذا، هو علامة مرورية لمن ضل نفسه وهي صورة شخصية لكثير من الضدين دمت بهياً، مع أسمى اعتباري. |
رد: موقف
اقتباس:
وانت كما أنت أيها القدير ،، تقول القليل وتعني الكثير ،، تعبير فيه من اللعنة الكبيرة لحظة يضيق الوقت ولا مجال للتفصيل بالكلمات فالفعل يكون احياناً اقوى من مجلدات من التصريحات . كنت رائعا هنا وابتكارات التعبير عندك ايها الأنيق / وقار |
رد: موقف
ومضة ساطعة تدين اللامبالاة امام الكم الهائل من الموت انتصار للموقف ورفض للخنوع تحية لقلمك المبدع |
رد: موقف
الأخ عمر مصلح
كتابا في جملة لاذعة معبرة حد النخاع موقف فقط للرجال الرجال تحياتي |
رد: موقف
اقتباس:
نعم سيدي الفاضل الأستاذ عمر مصلح ليبصق بتلك الوجوه إن بقي فيها قطرة حياء نعم سيدي بصق وهم يقتادوه إلى المقصلة ليحقق آخر رغبة له ... لنبصق نحن معه بوجوه الطغاة وأعداء الأنسان ، لنبصق بعيونهم التي لا ترى إلا الرذيلة والظلم واكل الحق شكرا لك على هذه اللوحة الرائعة تحايا |
رد: موقف
اقتباس:
لابد من ذلك أيها الموقر.. كي تكون بصمة مقت، لن ينسونها ما عاشوا لك بيادر ورد، وأمد يدي مصافحة كعربون صداقة مع اعتزازي حتماً. |
رد: موقف
اقتباس:
شممت دهن العود، فتأكدت أن الموقرة وقار هنا فمثلك قليل سيدتي، لكن بهائكِ يعني الكثير.. ومن هنا تعلمت أن النادر يسطع على كل الأمكنة لك محبتي وعظيم تقديري أيتها الأميرة. |
رد: موقف
اقتباس:
أللامبالاة مبالاة لما هو بعدها.. لذا يكون الموت هامشياً أزاء غير المبالين بحقيقة الحياة ويبقون أبداً.. هؤلاء المبالين بلا مبالاة. لذا سأردد خلفكِ مرحا بالموت، وألعن الحياة التي تتسيدها ثقافة اللاثقافة. محبتي وامتناني لمرورك مولاتي. |
رد: موقف
اقتباس:
حين يشعر الإنسان بحتمية القرار، عليه أن يترفع عن المغريات ويبصم بصمته الأخيرة، كختام لرسالة، كي يبدأ الأبناء من حيث ابتدأ. لك فيوضات من المحبة والاحترام. |
رد: موقف
اقتباس:
شكرا لهذا العربون المبارك نعم سيدي لا بد أن نبصق بوجوه الطغاة على مر التأريخ وقد كتبت ق ق ج هنا وعلى هذا الرابط ما يحقق هذا الرفض للطغاة https://www.nabee-awatf.com/vb/showthread.php?t=2036 تقبل احترامي |
رد: موقف
اقتباس:
متفضل أنت بقبول صداقتي وهذا ردي على نصك الذي ينم عن كفاءة هائلة. ألأساذ المبارك لك وعي متجاوز، وتمعن كبير ابتدأتَ النص بحكمة الخراب، عندما حوَّل الشبابيك الواقعية إلى سريالية.. إذ أكدتَ أن المطر خراب حين يهطل على الحصاد. وخشية المحصول، تحتشد حين المطر. أما الخطوط الحمر، فهي شياطين تتجمهر عند الموت، لأن الموت أسوَد، وما العَسَس إلا محض ارتباك لذا انتخبت ثيمة السراب، كي تعبِّر عن اللاجدوى. وهذه الأسماء، كذبات شاخصة بكل حيوية.. على أرضنا. وعودة على ثيمة "الشيخ" فهو لامكاني ولازماني ولا حتى علامة تشير إلى دلالة. وهذا ما أكدَّتْ عليه التواريخ. فالـ "اللاوعي" القاطن في اللاشعور الحاضن لكل ماهو مقصي ومحرَّم.. هو الصادق.. لأنه لايعرف الرياء، ويشتغل بقصدية الرفض. غير أن البصاق، هو الباقي مابين العيون.. وهذه الصورة أدهشتني أكثر في خاطرتك هذه. لك أسمى اعتباري، وبالغ اعتزازي. |
الساعة الآن 03:03 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.