|
نصيحة
- مشروعك هذا مضمون الخسارة. - لِمَ؟. - لأنك ستشارك من لايخصَّك بما يخصك. ولكن.. عندما شعر بزوجته واقفة خلفه.. استدرك - إلا إذا كنت ستتزوج من امرأة كزوجتي. |
رد: نصيحة
"يا ترى يا صديقي هل نام في بيته ام اصابه داء الشقيقه
فهنا استخدم الاشارة بالاستعارة وما اراد بها من نصيحة شطح لسانه فكشف مستوره اظنه اصاب من لقبك بالفيلسوف صباحك عطر |
رد: نصيحة
اقتباس:
لم تصبه الشقيقة، بل نام في تلك الليلة في بيت شقيقه.. والله أعلم بالأسباب. دمت بهيا شيخ قصي الغالي. |
رد: نصيحة
ومضة معبّرة صادرة من وحي مائز ونظرة ثاقبة وفكر يمتلك أدوات الحداثة بأقتدار .... تقديري لك أيها الراقي ... تحياتي مع خالص محبتي وكل عام وانت بخير عيد مبارك وسعيد |
رد: نصيحة
اقتباس:
ألأستاذ الصرخي الموقر دامت الأعياد مزهوة بك يقول رامبو "ألشاعر المهم هو من يوظف مفردة الشارع شعرا" أنا لاأدَّعي الأهمية، لكني أقتنص المفردة اليومية أو المجتمعية وأحاول أحياناً توظيفها بجنس أدبي معين. بمثلك تفتخر المجتمعات أيها الراقي. |
رد: نصيحة
من لايحابي يعش مذعورا ومضة جميلة اخي العزيز عمر |
رد: نصيحة
اقتباس:
فآثرت الشّق الشّقيق ... سيّدي ردودك عالم ابداع لا يرحم.... |
رد: نصيحة
لها أكثر من مورد ..لعل سرعة البديهية أولاها
محبتي تسلم |
رد: نصيحة
لاأدري هل زوجته فعلا هي من قاده إلى النّجاح ؟
لو كانت العظيمة التي وراءه لقالها حتى وإن لم تكن خلف ظهره ... هذا ظاهر النّص أما باطنه فلا يعرفه الاالرّاسخون في العلم أمثالك أستاذي الكبير |
رد: نصيحة
اقتباس:
سيدتي الفاضلة.. طبتِ منى من يحابي يعش مسلولا.. أما الذعر فهو شأن المتخندقين خلف اللواتي.. .إلخ. لذا تكون الومضة أبهى عند المتلقي الذي لم يعش الترّهات دمتِ أنيقة. |
رد: نصيحة
اقتباس:
مَن شُق جَيبُه، لاشقيق له ومن شُقَّت عذريته، فالعيب بأشقائه ومن شَّق عليه الشَق.. فلا براءة له ومن لاشقيق له.. لا عزوة له وما الشقيقات إلا شق روح شَقَّ عليهن الشِقاق. لذا سأنام شقيق روحي، ولا عذر للشِقاق. |
رد: نصيحة
اقتباس:
صديقي الجميل.. محبة واعتزاز كل المَوارد والوُرود وحتى الوِرْد.. لاتقترب إلا لـــ.. . فلا لعلَّ مورد هنا.. غير الحتمية ولا بديهية.. غير السليقة ولا أول.. غير التريّث ولا تأويل.. طبعاً. إن مايحدث الآن.. هو لاسترضاء الـ (مِس) طيبة الذكر حالياً (طبعاً) |
رد: نصيحة
اقتباس:
ألدكتورة كوكب البدري.. طابت أوقاتك. النجاح.. وهم توهمناه ذات فوز ألعظمة.. عظام لحسناها ذات تذكّر ألظهر.. وحده من حمل الهموم هذا ما قاله الزمن للرؤى. أما الجَفْر المعنى الباطن، فلا راسخ بعلمه إلا ما شاء ربي. وما أنا إلا تلميذ يتلعثم بحروف الهجاء.. وبكل معانيها. دمت أَلِقَةً يا أُخيَّة. |
| الساعة الآن 08:25 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.