![]() |
شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
أمةُ إقرأْ أمةُ إقرأْ واأسفي ما عادت تقراْ أمةُ إقرأْ خرجتْ من مجرى التاريخِ ونامتْ راحت تجترُّ الماضي تبكي ما فاتْ هَجَرَتْ أحكامَ القرآنِ وراحتْ تقرأُهُ بعيونِ الأمواتْ أمةُ إقرأْ صدئتْ فيها جلُّ الأفكارْ وأضاعتْ ما بين يديها من ثرواتْ راحت تقتاتْ مما يلقيهِ إليها الإفرنجُ من البرِّ وغثٍّ ... وفُتاتْ أمةُ إقرأْ إن لم تخرجْ وتبادرْ وتغيرْ ما في أنفسها لن تجني شيئاً غيرَ صنوفِ الويلاتْ |
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
اقتباس:
وأن قرأت لا تفقه.. يسرني اول المارين..من امة تأوي الهاربين تتغنى بالامجاد..وغيرها بثرواتها يبني الامجاد يسرني انني اول المارين..ان ارى انني هنا صورتي من جمع امة...ضاعت ..واضاعت..ولم يبق لديها الا الاكفان الرائع الاخ سمير..والله ما كتبت الا الحقيقة المرة التي تليق بنا...لاننا من هذه الامة...بلا مكابرة تحياتي وتقديري ومودتي |
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
اقتباس:
.................... الأستاذ الفاضل قصي المحمود نعم لقد خرجت أمتنا من مجرى التاريخ من أيام المماليك والمغول أي قبل ما يزيد على ال7 قرون وما زالت على حالها دام لنا هذا الحرف الراقي محبتي |
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
لافض فوك أخي أ.محمد سمير فعلا ً فقد اصبحت أمة لا تجيد إلا التقليد ولاتستطيع بذر ورعاية البذور... ونعمة البترول والمعادن الأخرى أصبحت نقمة على أبنائها دمت بهذا الألق مودتي والتحايا |
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
تحياتي أستاذ سمير،
قصيدة تشخص واقعاً محزناً لأمة إقرأ التى لم تعد القراءة من أولوياتها .... ما يحصل لنا اليوم لإننا لم نقرأ التاريخ ولم نتعظ منه... وصلنا لمرحلة لم نعد فيها قادرين على حماية مقدساتنا وأصبحنا ننظر لها كالغرباء. الدين أصبح عند الكثيرين مجرد تصنيف في بطاقة الهوية ولم يعد منهجاً لهذا هنا على الجميع واصبحنا نصنف في أخر القائمة. قصيدة تصف واقع الحال الذي لا يسر... لن ينصلح حالنا حتى نصلح ما بي انفسنا...عندما ننتج أكلنا ونصنع احتياجاتنا ...عندها فقط نستطيع أن نقف ونقول نحن أمة إقرأ التى تتعلم من أخطائها. بوركت أخي سمير على هذه القصيدة الرائعة، مودتي وتقديري، سلوى حماد |
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
اقتباس:
............................ مبدعنا الجميل الأستاذ ناظم الصرخي هذا هو حال أمة تقدس كلام الأموات ولا تبدع في حاضرها شيئاً وتأكل مما لا تزرع وتلبس مما لا تصنع حسبنا الله ونعم الوكيل محبتي |
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
اقتباس:
.................... أختي الغالية سلوى نحن نعيش في عصر انحطاط عاشته أمتنا عند بعث النبي محمد عليه سلام الله تعالى وإن لم ترجع الأمة إلى رشدها وتتمسك بقرآنها فلن تقوم لها قائمة (والذين يمسكون بالكتاب واقاموا الصلاة انا لا نضيع اجر المصلحين) الأعراف 170 وسيستبدلها الله بقوم يحبهم ويحبونه (يا ايها الذين امنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف ياتي الله بقوم يحبهم ويحبونه اذلة على المؤمنين اعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم)المائدة 54 ............. دام لنا هذا الحضور الطيب مودتي واحترامي |
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
لأننا نرى التطور في التقليد الأعمى
والتقليد الأعمى ينسينا كل شيء حتى الأطفال اصبحت اللغة التي يدرسون بها ويتكلمون بها الأجنبية نتيجة المدارس والمربيات والآباء يركضون لجمع المال مبتعدين عن أبنائهم فلو كانت هناك القلة التي تتذكر في الوقت بعد فترة سننسى كل شيء ما لم نعمل على التغيير بصدق دمت بخير تحياتي |
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
اقتباس:
................................ صدقت أمنا الغالية عواطف نعم لقد تغيرت ثقافة الناس إلى الأسوأ ولا بد من التغيير نحو الأحسن دامت لنا هذه الطلة البهية محبتي |
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
ان كلماتي تخونني حين استدعيها للحضور لتشكر من لا تسعفني بشكرهم وها هو قلمي ايضا يجف حبره ليسطر اخر كلماته فيتمنى لكم التوفيق كل عام وانتم الى الله اقرب
|
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
جاءت الفكرة على المطلق ... وفي الأمة أعلام ..وفيها من يقرأ ويفكر ... لكنهم محاصرون ..ممنوع أن تظهر نتائج القراءة والفهم عندهم ... جميل هو قلمك ورائع هذا النقد البنّاء |
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
[QUOTE=سمير عودة;243033]
أمةُ إقرأْ أمةُ إقرأْ ******************************************واأسفي ما عادت تقراْ أمةُ إقرأْ خرجتْ من مجرى التاريخِ ونامتْ راحت تجترُّ الماضي تبكي ما فاتْ هَجَرَتْ أحكامَ القرآنِ وراحتْ تقرأُهُ بعيونِ الأمواتْ أمةُ إقرأْ صدئتْ فيها جلُّ الأفكارْ وأضاعتْ ما بين يديها من ثرواتْ راحت تقتاتْ مما يلقيهِ إليها الإفرنجُ من البرِّ وغثٍّ ... وفُتاتْ أمةُ إقرأْ إن لم تخرجْ وتبادرْ وتغيرْ ما في أنفسها لن تجني شيئاً غيرَ صنوفِ الويلاتْ في رأيى أن عقدة المسلمين هى الوجل من اقتحام العلوم المادية من رياضيات وفيزياء وكيمياء وأحياء وطب وصيدلة وفلك وينسوْن أنهم هم من بدأوها في الأندلس وكان الفرنجة يجلسون متفرجين في الصفوف الخلفية ! |
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
اقتباس:
سلمت أيها الطيب تحياتي العطرة |
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
اقتباس:
معك حق أخي الغالي الوليد التنويريين في أمتنا كثيرون لكنهم محجمون ومحاربون لقد آن الأوان للخروج من صندوق التفكير الكهنوتي النمطي محبتي |
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
[QUOTE=سرالختم ميرغني;462263]
اقتباس:
أخي الغالي سر الختم معك حق معضلتنا هي في الكهنوت الديني ، حيث يحاصر الناس داخل صندوقه النمطي القديم ونحن نمر بمرحلة مرت فيها أوروبا نهاية العصور الوسطى ولن نتقدم إلا بالخروج من الصندوق تحياتي العطرة |
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
ان كان المسؤول جاهلا حاصر العلم والعلماء
وقد تطورت الأمة في ماضي الزمان لأن الحكام كانوا يشجعون العلم والعلماء تحياتي |
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
اقتباس:
صدقت أستاذنا الغالي ولا ننسى مشاركة الكهنوت الديني الحكام في عملية تجهيل الناس محبتي واحترامي |
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
ما أرقى هذا الطرح المميز الذي نحتاجه في عصرٍ تغيرت معالمه واختلفت معاييره وانخرط فكر الفرد في أفكار خارج مجتمعه وبلاده، فانحرف عن المسار و كسر كل الروابط التي من الممكن أن يبقى معها العلاقات طيبة والمعاملات وثيقة، فانسلخ عن الواقع بسبب انسلاخه عن دينه وعن مبادئه وشريعة السماء، فلم يعد يدرك أهمية ارتباط الأرض بالسماء يوم أن ارتبطت بالوحي بأول كلمة /إقرأ/ ليرمز لنا ذلك أن أول خطوة نحو إعداد وتأهيل الأمة مهما كانت بواسطة هذه الكلمة التي تحمل العلم والذي تنير الدروب الممتلئة بالظلام، وكأن هذه الكلمة نوع من أنواع التنبيه لتغيير الواقع الجاهلي الذي كان يرتبط بالوثنية ارتباطا وثيقا يصعب كسره، حتى ارتبطت الأرض بالسماء بنور الله بواسطة "إقرأ" ، وهذا مؤشر لتجديد وتغيير الواقع من ظلام وظلم إلى نور وانطلاقة نحو واقع متزن مضيء، ومن هنا ندرك أهمية هذه الكلمة "إقرأ" التي جاءت بنداء من السماء ومخاطبة البشر على الأرض لكي تعلو بتطبيقها سموّا وعلوّا نحو النور ونحو الأمان والأمن، وعندما ترك أفراد الأمة هذا التوجيه الرباني بالقراءة والعلم والنور حتى أظلمت عليهم الدنيا بما رحبت، ولن يغيرها نحو منافذ النور إلا بعد العودة لهذا النور والعلم الرباني...
وأقول فوق ذلك كله، أن أمتنا ما زالت بخير طالما فيها علماء أهل علم مختلفي العلوم، وأهل بصيرة، ونحن ندرك ذلك من أبناءأمتنا الإسلامية والعربية، لكنهم في طور الوقوف وحراكهم قليل ويحتاجون من ولاة أمرهم وحكامهم من يدعمهم ويساندهم،وهذا كل ما نرجوه... ومع ذلك نحن نملك الوعي والإرادة في التغيير دون أن نقف مكتوفي الأبدي ونحن ننتظر من الحكام التخرك والتغيير، علينا مسؤولية كبيرة جدا نبزأها من تغيير أنفسنا ثم ننطلق لتغيير المقربين وبعدها لتغيير المجتمع المحيط بنا ثم كل الواقع بأيدي وسواعد ببضاء... كل ما نحتاجه للتغيير أن نؤمن بقدراتنا وبعقلياتنا العظيمة وبطاقاتنا التي ليس لها حدود، خاصة عندما نغمسها بنور الله والسير على صراط الله المستقيم... الحمد لله أننا خصنا الله بالذكر وهذا يكفينا لأن نعمل لله على طريقة التغيير للواقع نحو التطور والانطلاق بمجتمعنا مهما وقف الطغاة والحكام أمامنا، وكسروا إنجازاتنا، سنبقى نحاول ونعمل ونغير، لأن عملنا إنما هو من خلال إيماننا بالله تعالى ونحن نبغي فيه وجه الله تعالى... أستاذنا الكبير الراقي الشاعر القدير أ.سمير العودة شكراً لله تعالى أن فتح لي باب العبور نحو سدرة حرفكم الراقي... شكرا لكم وجزاكم الله كل الخير ووفقكم لما يحبه ويرضاه . . جهاد أنس بدران |
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
اقتباس:
اختي الفاضلة وشريكتي في الهم الفلسطيني والعربي والإسلامي الشاعرة والناقدة جهاد بدران أعترف أنك وضعت يدك على الكلمة المفتاحية للنص (إقرأ) لقد جاء التنزيل الحكيم بنظرية المعرفة للناس ( إقرأ باسم ربك الأكرم الذي علم بالقلم ) والقلم هنا يعني التقليم وهي ما يقابلها بالإنجليزية كلمة ( Identification) ونحن نعلم أن كل جامعات العالم وعلماء الدنيا يعتمدون التقليم في العلوم المختلفة ،ومثال ذلك بعدما بدأ العلماء بتقليم الأمراض ومسبباتها في منتصف القرن التاسع عشر ، نتج عن ذلك اختفاء الكثير منها كالطاعون والكوليرا وغيرها من الأوبئة التي كانت تحصد ملايين الأرواح . شكراً كبيرة على هطولك الراقي والعميق على النص تحياتي العطرة واحترامي |
رد: شريحة رقم 2 ( أمةُ إقرأْ)
الاقتباس غير متاح حاليا
وإن قرأنا لا نفهم وإن فهمنا تتسى بوركت بلمسك جرح ينزف :1 (45): |
الساعة الآن 10:01 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.